قائمة أحدث الاخبار

 {بغداد:الفرات نيوز}بحث  نائب رئيس الجمهورية السابق القيادي في المجلس الاعلى الاسلامي العراقية عادل عبدالمهدي مع رئيس الحركة الملكية الدستورية في العراق الشريف علي بن الحسين اخر المستجدات في الاوضاع السياسية والامنية في البلادوذكر بيان لمكتب عبد المهدي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم أن" الطرفين بحثا امكانية الجهود الرامية لايجاد حلول للازمة السياسية الراهنة"، بالاضافة الى التأكيد على اهمية الالتزام بالدستور والتوافقات السياسية بين جميع الاطراف والابتعاد عن حالة التشنج والاسراع الى عقد المؤتمر الوطني لبحث هذه الملفات والخروج بحلول جيدة تصب في خدمة الدولة والمواطن".انتهى م

   {بغداد:الفرات نيوز} اعرب النائب عن التحالف الوطني قاسم الاعرجي عن تأييده لما طرحه المجلس الاعلى الاسلامي العراقي بشأن تحويل التحالف الوطني الى مؤسسة قوية تكون قاعدة لبناء تحالفات وطنية. وشدد المجلس الاعلى الاسلامي العراقي يوم امس في البيان الختامي للمؤتمر العام الحادي عشر {دورة شهداء العراق} للهيئة العامة للمجلس الاعلى الاسلامي العراقي على اهمية التحالف الوطني والتحول به الى مؤسسة قوية تمكنه من تحمل اعبائه حسب انظمته الداخلية.. وان يكون ذلك قاعدة اساسية لبناء تحالفات وطنية بعيدة عن الطائفية والعنصرية ومن اجل بناء دولة عصرية قوية وشراكة حقيقية مع مكونات الشعب العراقي". وقال الاعرجي لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين إن "تحويل التحالف الوطني الى مؤسسة قوية سيسهم في انجاح العملية السياسية وسيعمل على تقريب وجهات النظر المتباينة". واضاف إن "التحالف الوطني يمتلك حاليا اليات معينة لاتخاذ القرار إذ أنه يتخذ قراره من خلال التوافق بين مكوناتة وإن لم يحصل التوافق يلجأ الى التصويت". واكد الاعرجي على "وحدة وتماسك التحالف الوطني وحرصه على انجاح مسار العملية السياسية وتطبيق مشروعه في خدمة المواطن وبناء البلد". يذكر ان التحالف الوطني يتألف من المجلس الاعلى الاسلامي العراقي وحزب الدعوة الامانة العامة وحزب الدعوة تنظيم العراق  والتيار الصدري وتيار الاصلاح ومنظمة بدر وحزب الفضيلة وكتلة مستقلون ومؤتمر الوطني العراقي وحركة حزب الله تنظيم العراق.انتهى2 م

 {بغداد: الفرات نيوز} بحث رئيس الجمهورية جلال طالباني مع نائب رئيس الجمهورية السابق والقيادي في المجلس الاعلى الاسلامي عادل عبد المهدي مجمل المستجدات والتطورات السياسية في البلاد. وذكر بيان لمكتب عبد المهدي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاثنين ان "الطرفين بحثا آخر التطورات والمستجدات على الساحة السياسية". وأكد الطرفان على "ضرورة تكثيف الجهود في كافة الاتجاهات والمستويات من اجل تهيئة الأرضية المناسبة التي تجتمع فيها الأطراف السياسية للاتفاق على برنامج وطني شامل وحل المسائل المعقدة والشائكة بالاعتماد على المبادئ الدستورية والاتفاقات السابقة والثوابت الوطنية، والانتقال إلى مرحلة جديدة يسودها الوئام والطمأنينة وتقديم الخدمات الضرورية والاساسية للمواطنين". وثمن عبد المهدي "الجهود الحثيثة للرئيس طالباني التي يبديها من خلال لقاءاته ومشاوراته مع جميع الاطراف لتقريب وجهات النظر من اجل الوصول الى صيغة مشتركة والاتفاق على برنامج وطني والتوصل إلى اتفاق شامل، متمنيا له النجاح ومواصلة هذه الجهود".انتهى م

 {بغداد:الفرات نيوز}هنأ الأمين العام للحزب الإسلامي العراقي إياد السامرائي السيد عمار الحكيم بمناسبة انتخابه رئيساً للمجلس الأعلى الإسلامي للمرة الثانية على التوالي . وقال السامرائي في نص برقية بعثها بهذه المناسبة تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منها اليوم "اننا تلقينا بسرور كبير انباء تجديد الثقة بكم رئيساً للمجلس الأعلى ، داعين المولى عزوجل أن يوفقكم لخدمة عراقنا الحبيب وأبناء شعبنا العزيز" . وكان المجلس الأعلى الإسلامي عقد يوم أمس مؤتمره الحادي عشر وانتخب السيد عمار الحكيم رئيساً له للمرة الثانية على التوالي ، كما جرى انتخاب الهيئة القيادية والمكتب السياسي للمجلس .انتهى م

   {بغداد:الفرات نيوز} اتهم نائب عن دولة القانون محمد سعدون الصيهود دولة قطر بتنفيذ مشروع يرمي الى اسقاط رئيس الوزراء نوري المالكي والعملية السياسية. وقال الصيهود في بيان لمكتبه الاعلامي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاثنين إن "قطر بدأت بنتفيذ مشروعها الرامي الى اسقاط العملية السياسية بدعمها للهاشمي وتزويده بضباط سابقين وفدائيي صدام لتنفيذ عمليات ارهابية". واضاف إن "المخابرات العراقية كشفت عن وجود مخطط  تدعمه قطر يقضي بتزويد المطلوب للقضاء طارق الهاشمي بضباط عراقيين هاربين من العراق". واشار الصيهود الى أن "الضباط  العراقيين الهاربين من العراق هربوا الان من سوريا واليمن بعد الاحداث الاخيرة في هذين البلدين وتم ارسالهم الى تركيا لتنفيذ عمليات ارهابية مايعد بداية لتنفيذ لمشروع يهدف ليس لتغيير حكومة المالكي فحسب بل الى اسقاط العملية السياسية برمتها". وبين أن "تلاقي المصالح بين قطر وتركيا والهاشمي واعوان النظام السابق كان السبب الاول في اجتماعهم على تحقيق هدفهم الاساس الذي هو تدمير العراق"، موضحا ان" الدليل على قبول الهاشمي للعرض القطري بقيادة مجاميع مسلحة اصبح واضحا بعد رفضه تسليم نفسه الى القضاء العراقي". ولفت الصيهود الى أن "التحركات الداخلية لسحب الثقة عن الحكومة هي سعي داخلي و مقدمة لتنفيذ مشروع قطر الذي تريد من خلاله ايصال علاوي للحكم حيث سيرافق ذلك محاولة احداث الفوضى في البلاد عبر تنفيذ عمليات ارهابية وهذا ما كشفته التقارير الاستخبارية واصبحت القوات الامنية مستعدة لافشاله".انتهى م