قائمة أحدث الاخبار

  {الانبار:الفرات نيوز} افتتح وزير الكهرباء كريم عفتان اليوم السبت محطة لتوليد الطاقة الكهربائية غربي محافظة الانبار بسعة 184 ميغاواط. وذكر مصدر في الوزارة لوكالة {الفرات نيوز} أن "وزير الكهرباء كريم عفتان افتتح محطة لتوليد الطاقة الكهربائية في قضاء حديثة غربي محافظة الانبار بسعة 184 ميغاواط". وأضاف أن "الشركة المنفذة للمحطة هي الشركة العامة للمنظومات في وزارة الصناعة والمعادن وبمدة انجاز دامت 3 سنوات وبكلفة 250 مليون دولار".انتهى39 م

   {بغداد: الفرات نيوز} اكدت النائبة عن التحالف الكردستاني اشواق الجاف أنه "لا يختلف اثنان من ابناء الشعب العراقي على دور بيت {ال الحكيم} من الجهاد والتضحيات ونبذ المحاصصة الطائفية واعتماد  الكفاءات في ادارة البلد". وقالت الجاف لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت إن "السيد محمد باقر الحكيم شارك ماقبل عام {2003} في تحرير العراق من النظام الصدامي في ظل النضال الموحد للمعارضة العراقية ضد الحكم الدكتاتوري".وأشارت إلى أنه "بعد عام {2003} ساهم في وضع حجر الاساس لبناء الديمقراطية للعراق الجديد إلا أن مسيرته الجهادية والفكرية لم تكتمل بعد سقوط الطاغية لأن الايادي الغادرة طالته واستشهد في التفجير الغادر". واضافت "مع قرب ذكرى استشهاد السيد محمد باقر الحكيم العالم والمفكر والمجاهد نترحم على روحه ونبتهل الى الباري عز وجل أن يسكنه فسيح جناته". واستشهد السيد محمد باقر الحكيم {قدس}في غرة شهر رجب الاصب المصادف 29 اب من عام 2003 بعد دخوله للعراق ببضعة اشهر قرب ضريح جده الامام علي بن ابي طالب عليه السلام وتخليدا لذكرى استشهاده اتخذ اليوم الاول من رجب يوما للشهيد العراقي.انتهى12 م

  {بغداد:الفرات نيوز} شدد النائب عن كتلة الاحرار المنضوية في التحالف الوطني علي التميمي على أن العراق تخلص من زمن القائد الضرورة ونظامه الديمقراطي يمكنه أن يجد بديلا عن المالكي بسهولة. يذكر أن الاجتماع التشاوري الذي عقد في وقت سابق بأربيل خرج بوثيقة مكونة من تسعة بنود من ضمنها سحب الثقة عن حكومة المالكي خلال خمسة عشر يوما انتهت المهلة قبل يومين اذا لم يطبق بنود اتفاقية أربيل. وقال التميمي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت إن "النظام الديمقراطي التعددي في العراق يمكنه أن يقدم للبلد شخصيات بديلة عن المالكي بسهولة كونه يملك كفاءات قادرة على قيادة البلد في هذه المرحلة بصورة يمكن وضع حل للنزاعات الدائرة على الساحة السياسية". وأضاف إن "الكثير من الشخصيات السياسية الموجودة على الساحة حاليا تمتلك الكثير من المقومات التي تؤهلها لتكون بديلة عن المالكي مثل المقبولية من قبل الشعب العراقي والأطراف السياسية وعدم تمتعها بطابع أزموي يمكنها أن تتسلم زمام الامور بفاعلية وتأييد واضحين". وأوضح التميمي أن "بديل المالكي يجب أن يكون شخصية كفوءة و قادرة على قيادة البلد في الفترة الحالية بحنكة سياسية كبيرة كون المرحلة الحالية تمثل أكثر مراحل العراق مصيرية في تأريخه الحديث". وعقد رئيس الجمهورية جلال طالباني في وقت سابق لقاءً تشاورياً في أربيل تناول الأوضاع الراهنة في العراق، بمشاركة السيد مقتدى الصدر ورئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني و حضور رئيس ائتلاف العراقية اياد علاوي و رئيس مجلس النواب اسامة النجيفي.انتهى11 م

   {بغداد:الفرات نيوز} قال النائب عن القائمة العراقية مطشر السامرائي إن هروب السجناء من معتقلاتهم يأتي على خلفية انتزاع الاعترافات منهم بالقوة على جرائم لم يقترفوها. وبين السامرائي في بيان صحفي له تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم السبت أن "المعتقلين والسجناء العراقيين يتعرضون داخل السجون إلى أمور لا تخفى على أحد من الناس من تعذيب بمختلف الاشكال". ودعا السياسيين إلى "الوقوف بجد لإصلاح الوضع الحالي للمعتقلين وفتح صفحة جديدة لزرع الأمل للجميع ببناء البلد الجريح بناءً صحيحا وعند ذلك الجميع سيكذب من يتكلم بخلاف الواقع". وكانت منظمة هيومن رايتس اتهمت في تقرير لها صدر الأربعاء الماضي الحكومة العراقية بتنفيذ اعتقالات جماعية واحتجاز أشخاص بطرق غير قانونية، مؤكدة أن الحكومة العراقية لا تزال تدير سجن الشرف الذي أعلنت عن إغلاقه منذ أكثر من عام بعد تقارير تحدثت عن ضرب السجناء وصعقهم بالكهرباء .انتهى م

  {ميسان:الفرات نيوز} اعلن المدير التنفيذي لمشروع محطة المياه المعالجة للنفط مرتضى سعد سلمان أنه تم تنفيذ هذا المشروع المهم بكلفة {10ْ} مليارات و625 مليون دينار عراقي في محافظة ميسان بنسبة انجاز 92%. وقال سلمان لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت إن "المشروع سوف يبدأ بتصدير النفط في منتصف الشهر المقبل بواقع {70} الف برميل يوميا وأن نسبة المياه التي تصل الى {200} متر مكعب ستساعد على عزل النفط الخام والغاز لكي يتم استخراجه بسهولة".وأضاف أن "المشروع يبعد عن حقل الحلفاية {30} كيلو مترا وأن عملية الضخ تكون عبر انبوب بطول {32} كيلو مترا". واشار الى أن "المياه صالحة للشرب ضمن مواصفات عالية وجيدة وأن هذا المشروع يساعد على عزل النفط والغاز الموجود في النفط الخام". انتهى 41 م