• Saturday 2 November 2024
  • 2024/11/02 12:24:03

عاجل..وصول قادة الكتل الى النجف وعلى رأسهم النجيفي وزيباري ومعصوم والجلبي

  {بغداد:الفرات نيوز} اعلن الامين العام للتيار الصدري ضياء الاسدي عن وصول قادة الكتل السياسية الى النجف الاشرف وعلى رأسهم النجيفي وزيباري ومعصوم والجلبي . واكد الاسدي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت أن "قادة الكتل السياسية وصلوا الى النجف الاشرف وعلى رأسهم رئيس مجلس النواب اسامة النجيفي والقيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني برهم صالح ووزير الخارجية هوشيار زيباري ورئيس التحالف الكردستاني فؤاد معصوم بالاضافة الى زعيم المؤتمر الموطني احمد الجلبي". واضاف أن "رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني وزعيم القائمة العراقية اياد علاوي لم يعلن عن حضورهما الى الان".انتهى2 م
  • قراءة : ٩٬٣٦١ الاوقات

المطلك: نأمل أن يخرج لقاء النجف بنتائج إيجابية والقادة المشاركون فيه على مستوى المسؤولية

   {بغداد:الفرات نيوز} اعرب النائب عن القائمة العراقية حامد المطلك عن أمله في أن يخرج لقاء النجف بنتائج ايجابية. وستشهد محافظة النجف اليوم اجتماعا لقادة الكتل السياسية بعد انتهاء مهلة الخمسة عشر يوما التي حددتها ورقة اجتماع اربيل التشاوري لرئيس الوزراء المالكي التي خيرته بين تطبيق بنودها التسعة أو سحب الثقة عنه. وقال المطلك في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت إن "اجتماع القادة في النجف الأشرف يعد مؤشرا على أن العملية السياسية تمضي قدما نحو حل جميع المشاكل التي تعاني منها وأن هناك شعورا بالمسؤولية من قبل المشاركين تجاه العراق وشعبه". وأشار المطلك إلى أن "جميع القادة الذين سيشاركون في الاجتماع اليوم هم على مستوى المسؤولية ويمكنهم التوصل الى صيغة حل للأزمة التي يمر بها البلد في الفترة الراهنة كون الجميع ضاقوا ذرعا من المساجلات الدائرة بين الأطراف المشاركة في العمل السياسي بالعراق". وتسود الساحة السياسية حالة من التأزم في العلاقات بين الكتل السياسية لاسيما بين ائتلاف دولة القانون والقائمة العراقية بسبب بعض الملفات كالوزارات الامنية ومجلس السياسات الستراتيجية وقضيتي نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي ونائب رئيس الوزراء صالح المطلك ، كما أن العلاقات بين الحكومة الاتحادية وحكومة اقليم كردستان شهدت مؤخرا توترا بالغا على خلفية ايواء كردستان للهاشمي وكذلك بسبب الملف النفطي الذي يشهد خلافا واسعا بين اربيل وبغداد .انتهى1
  • قراءة : ٦٬٨٤٢ الاوقات

وزارة الكهرباء تعلن عن فتح عروض مشروع محطة كهرباء الانبار

  {بغداد:الفرات نيوز} اعلنت وزارة الكهرباء عن فتح عروض لمشروع محطة كهرباء الانبار الذي يعد الاول من نوعه. وذكر بيان للوزارة تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم السبت أنه "برعاية وزير الكهرباء كريم عفتان الجميلي، وبحضور الوكيل سلام القزاز، والمدير العام لمشاريع انتاج الطاقة صبيح اسحاق كدو ، وعدد كبير من المسؤولين في الوزارة، جرى في مقر الوزارة فتح عروض الشركات المتنافسة على تنفيذ مشروع محطة كهرباء الانبار {دورة مغلقة} ". واضاف أن "المشروع هو الاول من نوعه في العراق في مجال الطاقة الكهربائية {الدورة المغلقة}، بطاقة {1500ميكاواط}، بست وحدات توليدية، اربع منها غازية واثنتين حراريتين "، موضحاً، أن "خمس شركات قد تنافست، هي، {سايبم} الايطالية، و{متكا} اليونانية، و{هونداي} الكورية الجنوبية، و{كاما} التركية، وائتلاف شركتي {شارلك} التركية، و{تكنيت} الايطالية ". وتابع أن "عروض الشركات اشتملت على مدة تنفيذ المشروع التي تبلغ {33} شهراً، مع تجهيز المعدات والادوات الاحتياطية، وكلفة الميكاواط الواحد، فضلاً عن كلفة التشغيل". وأوضح أن "من المؤمل دراسة هذه العروض خلال شهر من قبل لجنة تحليل العروض في المديرية العامة لمشاريع انتاج الطاقة الكهربائية، لتقوم بدورها برفع الموقف الى الوزارة" .انتهى م
  • قراءة : ٦٬٦٥٥ الاوقات

الاديب يبحث تحويل هيئة الحاسبات الى جامعة كبرى واقرار البحوث في الدراسات العليا

   {بغداد:الفرات نيوز} ناقش وزير التعليم العالي والبحث العلمي علي الأديب، مع وكلاء الوزارة ورؤساء الجامعات والهيئات والمدراء العامين، المقترحات الخاصة باقرار بحوث طلبة الدراسات العليا، وضوابط منح الالقاب العلمية للمنتسبين للوزارات الاخرى، فضلا عن تحويل الهيئة العراقية للحاسبات الى جامعة كبرى، والتوصيات الخاصة بالاستعدادات للموسم الامتحاني الجامعي. وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة التعليم العالي قاسم محمد جبار في بيان صادر عن الوزارة تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم السبت إن "الأديب ناقش خلال اجتماع هيئة الرأي الذي عقد في الجامعة المستنصرية، مع الوكلاء ورؤساء الجامعات والمدراء العامين، المقترحات التي تضمنها جدول اعمال هيئة الرأي وابرزها مقترح تحويل الهيئة العراقية للحاسبات الى جامعة كبرى، وآلية اقرار بحوث طلبة الدراسات العليا والتوقيتات الخاصة بها، اضافة الى آليات منح الالقاب العلمية لحملة الشهادات العليا من غير المنتسبين لوزارة التعليم العالي". واضاف إن "الاجتماع تضمن ايضا مناقشة الاستعدادت الخاصة بالموسم الامتحاني لطلبة الجامعات والمعاهد وما وصلت اليه الجامعات في مجال تهيئة القاعات الدراسية والمستلزمات التي يحتاجها الطلبة اثناء اداء الامتحانات واستكمال اللجان الامتحانية". واوضح جبار أن "وزير التعليم العالي شدد على كل رؤساء الجامعات والهيئات، بضرورة عدم السماح بشكل قاطع لممارسة أي نشاطات سياسية داخل الحرم الجامعي، والحرص على ابعاد اي نشاطات من هذا القبيل، ومن قبل أي جهة، الى خارج اسوار الجامعات".انتهى م
  • قراءة : ٦٬٢١٥ الاوقات

العلواني: أي لقاء لحل الأزمة الراهنة مضيعة للوقت دون مكاشفة ومصارحة بين المتخاصمين

  {بغداد:الفرات نيوز} عد النائب عن القائمة العراقية أحمد العلواني جميع المبادرات التي يطلقها بعض الاطراف السياسية لحل الأزمة الراهنة مضيعة للوقت وتشتيت للجهود مالم تكن هناك مكاشفة ومصارحة بين المتخاصمين. ويقوم بعض السياسيين بين فترة و أخرى بطرح مبادرات كانت آخرها مبادرة رئيس الجمهورية جلال الطلباني والتي تهدف لإخراج العملية السياسية من المأزق الكبير الذي تمر به بسبب التجاذبات بين الأطراف المشاركة في العمل السياسي وعدم التنازل والقبول بأي صيغة حل ناجعة فضلا عن الاجتماع المقرر اليوم في النجف الأشرف بعد انتهاء المهلة التي منحتها ورقة اجتماع  أربيل التشاوري للمالكي. وقال العلواني في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت إن "المشاكل التي تعاني منها العملية السياسية واضحة ولا تحتاج الى دعوات ولقاءات هنا وهناك لأنها تؤدي الى تشتيت بوصلة العمل السياسي في العراق بصورة كبيرة كونها لا تستند على أساس ثابت وفقدت قيمتها بسبب كثرتها". وأشار الى أن "هذه الاجتماعات والمبادرات لن تؤدي الى نتيجة سوى تكلم الآخر بلغة منمقة واسلوب مهذب لا يحل أي مشكلة بل سيؤدي إلى ابقاء الوضع كما هو عليه الى اجل غير مسمى". وأضاف أن "الحل الوحيد لحل جميع المشاكل العالقة هو عقد جلسات مكاشفة وصراحة بين الكتل المتخاصمة ليتم تناول جميع المشاكل المطروحة بصورة عقلانية تؤدي إلى حل جميع المشاكل بهدوء وروية فضلا عن توفير الإرادة الحقيقية والنية الصادقة للمضي قدما في تطبيق مبدأ الشراكة في الحكم". وتسود الساحة السياسية حالة من التأزم في العلاقات بين الكتل السياسية لا سيما بين ائتلاف دولة القانون والقائمة العراقية بسبب بعض الملفات كالوزارات الامنية ومجلس السياسات الستراتيجية وقضيتي نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي ونائب رئيس الوزراء صالح المطلك ، كما أن العلاقات بين الحكومة الاتحادية وحكومة اقليم كردستان شهدت مؤخرا توترا بالغا على خلفية ايواء كردستان للهاشمي وكذلك بسبب الملف النفطي الذي يشهد خلافا واسعا بين اربيل وبغداد.انتهى2 م
  • قراءة : ٥٬٩٧٣ الاوقات