قائمة أحدث الاخبار

  {بغداد:الفرات نيوز} استشهد موظف يعمل في سجن الاصلاح التابع لوزارة العدل بهجوم بواسطة الاسلحة الكاتمة جنوب غربي بغداد . وذكر مصدر أمني لوكالة {الفرات نيوز} اليوم أن " مسلحين مجهولين اطلقوا النار من اسلحة كاتمة للصوت باتجاه موظف في سجن الاصلاح يدعى نايف محمود ، اثناء قيادته لسيارته في حي العامل جنوب غربي بغداد مما ادى الى استشهاده على الفور ". وأضاف إن " المنفذين لاذوا بالفرار الى جهة مجهولة قبل وصول القوات الامنية الى مكان الحادث التي باشرت في فتح تحقيق لمعرفة هوية المنفذين ".انتهى م

{بغداد : الفرات نيوز} القت القوات الامنية القبض على مجموعة ارهابية وضبطت كدسا يحتوي عبوات ناسفة وقذائف مدفع جنوب بغداد. وقال قائد الفرقة 17 اللواء الركن ناصر احمد غنام، لوكالة {الفرات نيوز} إن "قوة خاصة من الفرقة 17 تمكنت  من القاء القبض على مجموعة ارهابية تتكون من 8 مطلوبين بتهم وفق المادة 1/4 ارهاب في منطقتي اللطيفية واليوسفية جنوب بغداد". واضاف غنام إن "القوة عثرت ايضا على 6 عبوات ناسفة و 22 قذيفة مدفع {155 ملم} في المنطقتين المذكورتين". وتابع قائد الفرقة "بعد التحقيق الاولي مع الارهابيين اعترفوا بعزمهم تنفيذ عمليات ارهابية في العاصمة بغداد في الايام القليلة التي تسبق انعقاد القمة العربية في بغداد المقررة نهاية الشهر المقبل".انتهى1 م

  {بغداد : الفرات نيوز} طرح رئيس لجنة العلاقات الخارجية تجربة العراق في كتابة الدستور امام عدد كبير من الوزراء والنواب والاكاديميين من مختلف دول العالم. وذكر بيان لمكتب لرئيس اللجنة تلقت وكالة {الفرات نيوز} اليوم نسخة منه أن "الشيخ همام حمودي، طرح تجربة العراق في كتابة الدستور امام 70 وزيرا ونائبا واكاديميا من 11 بلدا عربيا خلال مؤتمر للاصلاحات الدستورية في هايدلبرغ بالمانيا".انتهى م

   {بغداد:الفرات نيوز} اكد النائب عن دولة القانون احسان العوادي أن "النفس الطائفي والاقصائي بالاضافة الى الدكتاتورية الفردية التي مازالت موجودة لدى بعض المحافظات والمحافظين، جعلت من رئيس الوزراء يتوقف ويفكر مليا قبل اعطاء صلاحيات اوسع للمحافظات".وقال رئيس الوزراء نوري المالكي، في كلمته خلال مؤتمر اللامركزية الذي اقامته وزارة الدولة لشؤون المحافظات إن "نظام اللامركزية قد يؤدي إلى الشعور بالإنفصال خصوصا إذا كان هناك تنوع قومي ومذهبي وغير ذلك". وقال العوادي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء إن "نظامنا يدعو الى الفدرالية وهذا ما اقره الدستور، لكن لا نستطيع الان اعطاء الصلاحيات للمحافظات إلا بعد نضوج الوعي السياسي لدى الحكومات المحلية على أن تغربل هذه الحكومات". واوضح "نحن نلاحظ أن الفساد يضرب الدولة طولا وعرضا والمنهجية تضرب الدولة طولا وعرضا فكيف ستمنح هذه المحافظات بصلاحياتها الواسعة وملفات الفساد قد اغرقت هذه الحكومات ولا استثني حكومة محلية واحدة بل جميع الحكومات"، متسائلا "اذا كانت الحكومات المحلية لديها كل هذا الفساد مع وجود صلاحيات محدودة، فماذا سيحدث اذا اعطيت صلاحيات اوسع؟". واشار الى أنه "من الصحيح اعطاء صلاحيات واسعة الى المحافظات لكي تكون قادرة على ادارة شؤونها ومن ثم تتوجه باتجاه الفدرالية، لكن السؤال هو هل أن المحافظات جاهزة لاستلام الصلاحيات ام غير جاهزة؟ وهل الحكومات المحلية قادرة على ادارة شؤون محافظاتها بالتوازي مع الحكومة الاتحادية في بغداد ام لا؟".انتهى2 م

  {بغداد : الفرات نيوز} اكد النائب عن دولة القانون جواد البزوني، أن إقامة الاقاليم الحل الامثل لانهاء المشاكل السياسية خاصة وأن العراق يمتاز بالتنوع المذهبي والعرقي، مشيرا الى أن النظام المركزي غير منسجم وفيه خلافات كبيرة. وقال البزوني، في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء إن "الصلاحيات التي منحت للمحافظات غير كافية وحتى التغيير الذي سيحدث في قانون 21 غير كاف، وتجربة اقليم كردستان دفعت للمطالبة بإقامة اقاليم اخرى لما حصل عليه هذا الاقليم من صلاحيات واسعة وامتيازات كبيرة من الموازنة المالية لاسيما تخصيصات رواتب قوات البيشمركة وغيرها". وطالب مسؤولون في الحكومات المحلية بالإسراع بإجراء التعديلات المطلوبة على قانون 21 لعام 2008 الخاص باعطاء الصلاحيات المالية والإدارية للمحافظات. واضاف البزوني إن "النظام المركزي الحالي غير منسجم وفيه خلافات كبيرة وهذا بطبيعة الحال سيؤدي الى استمرار المشاكل وعدم حصول توافقات، والاقاليم ستنهي هذه الخلافات خاصة وأن البلد يمتلك تنوعا مذهبيا وعرقيا". وقال رئيس الوزراء نوري المالكي، في كلمته خلال مؤتمر اللامركزية الذي اقامته وزارة الدولة لشؤون المحافظات إن "نظام اللامركزية قد يؤدي إلى الشعور بالإنفصال خصوصا إذا كان هناك تنوع قومي ومذهبي وغير ذلك". وتابع النائب عن دولة القانون إن "النظام الفدرالي في كافة دول العالم اقيم بسبب وجود التنوع المذهبي والعرقي ولايوجد اقليم بدون تنوع". واكد البزوني، أن "هذه الاقاليم لو اقيمت ومنحت خصوصية وامتيازات لتمارس دورها في خدمة ابنائها ستبقى متمسكة بالدولة بالتالي ستنتهي النزعة الانفصالية والمشاكسة السياسية".انتهى2 م