• Sunday 19 January 2025
  • 2025/01/19 21:53:11

القبض على شاب قتل خاله رميا بالرصاص وسط الكوت

   {واسط:الفرات نيوز} القت الاجهزة الامنية القبض على شاب قتل خاله رميا بالرصاص على خلفية مشاكل عائلية بحي انوار الصدر وسط الكوت. وذكر مصدر امني مسؤول لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء ان "شابا قتل خاله رمياً بالرصاص على خلفية مشاكل عائلية من مسدسه الشخصي في حي انوار الصدر وسط الكوت". واضاف ان "الاجهزة الامنية قامت بالقبض على الجاني بعد ان حاول الفرار".انتهى
  • قراءة : ٨٬٠٧٤ الاوقات

الطرفي: عملية سحب الثقة عن الحكومة "خطرة" والحل بالحوار

  {بغداد:الفرات نيوز} وصف النائب عن كتلة المواطن المنضوية في التحالف الوطني حبيب الطرفي عملية سحب الثقة عن حكومة المالكي بـ"الخطرة والصعبة"، مشيرا الى ان "الحل الوحيد  للازمة السياسية يتمثل بالحوار الوطني لا غيره". وقال الطرفي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء أن "موقف المجلس الاعلى من الازمة الحالية يتمثل باعتبار عملية سحب الثقة عن المالكي خطرة وصعبة ونحن في كتلة المواطن لسنا معها، كما اننا جزء من التحالف الوطني ويجب ان يكون كل ما يحصل من التحالف أجمالا او من مفردات مكونات التحالف ان تكون برؤى الجميع منطلقة من رؤى تحالفي موحدة".وأضاف "نحن مع الحوار الوطني ونعتبره الباب الاوسع والطريق الاسهل لحل الازمة ويفترض ان يكون الحوار واقعي وشفاف حتى لا ندخل في مأزق اخر كما حدث في الحوارات السابقة". واضاف ان "المجلس الاعلى من اول القوى التي شخصت الازمة وطالبت بحالها من خلال الحوار الشامل، واكدت في وقتها لا يمكن ان تحل من خلال الحوارات الفردية واللقاءات واتفاقات سرية، انما يجب ان يجتمع كل الطيف السياسي العراقي على طاولة مستديرة من اجل وضع حلول منطقية ترضي جميع الاطراف السياسية".يذكر أن العملية السياسية في العراق تواجه أزمة متفاقمة بسبب الاتهامات المتبادلة بين الكتل المشاركة في العمل السياسي و بالاخص بين ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي و القائمة العراقية بزعامة اياد علاوي بسبب بعض الملفات منها الوزارات الأمنية و قضية نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي و امتدت الخلافات قبل فترة وجيزة الى حكومة اقليم كردستان التي اعلنت موقفا متشنجا من حكومة المالكي بسبب المناطق المتنازع عليها و تمويل البيشمركة و بعض القضايا العالقة بين المركز و الاقليم. الاخوة المجتمعين".انتهى2  
  • قراءة : ٥٬٤٨٩ الاوقات

لجنة الاقتصاد والاستثمار النيابية: التجار هم المستفيدون من تأجيل قانون التعرفة الكمركية

 {بغداد: الفرات نيوز} كشف عضو لجنة الاقتصاد والاستثمار النيابية عبد الحسين ريسان أن التجار هم المستفيدون من عدم تطبيق قانون التعرفة الكمركية في العراق".وقال ريسان في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الثلاثاء إن "العراق وباعتراف مؤسساته الرسمية الحكومية يشهد سياسة الاغراق بالبضائع الرديئة من قبل الكثير من الدول التي تورد بضائعها اليه والتي يقوم التاجر بدوره باستيرادها وادخالها الى البلاد".وأكد أن "كل بلدان العالم اذا ما أرادت ان تطور اقتصادها تقوم بدعم الصناعة الوطنية والمحلية،  والقضاء على البطالة، وتهيئة المناخ الملائم للصناعات الوطنية، مبيناً أن مثل هذه الامور قد لاتكون في ظل سياسة الاغراق الموجهة ضد الدولة".ولفت ريسان الى أننا "بتطبيقنا لقانون التعرفة الكمركية نحاول ان نؤسس لبنية صناعية جديدة، اذا ماعطفنا على خطط وبرامج الحكومة الاخيرة وخصوصا في وزارة الصناعة، وبعض الاحصائيات التي زودتنا بها وزارة التخطيط عن نسب العاطلين وتدني مستوى الخدمات وعدم وجود صناعة وطنية، منوهاً الى ان جميع المواد التي نراها اليوم في السوق هي من مناشئ رديئة جدا والتي لاتصب في مصلحة المواطن باعتبار انه يستهلك هذه البضائع.وكانت وزارة المالية حددت في 16 شباط 2012 نهاية حزيران الجاري موعدا للمباشرة بالتعريفة الكمركية لجميع السلع والبضائع الداخلة إلى العراق لدعم الإنتاج والصناعة والزراعة المحلية والحد من إغراق السوق بالبضائع الرديئة.وينص قانون التعرفة الكمركية على فرض رسم كمركي على البضائع المستوردة، غير الواردة في جدول تعريفة الرسوم الكمركية، بنسبة لا تزيد على (20%) من قيمتها، على أن تعفى العينات والنماذج التي ليست ذات قيمة تجارية، من الرسوم الكمركية، كما راعى القانون في تطبيق أحكامه، التسهيلات الممنوحة بموجب قانون الاستثمار رقم (13) لسنة 2006 وتعديلاته على السلع المستوردة لأغراض مشاريع الاستثمار حصرا، ويأتي ذلك بهدف جذب اكبر قدر ممكن من الشركات الاستثمارية ورجال الأعمال للعمل في العراق.انتهى
  • قراءة : ٩٬٤٢٧ الاوقات

الصيهود يؤكد ان مشروع سحب الثقة تبنته العراقية والكردستاني ابان تكليف المالكي دورة ثانية لرئاسة الوزراء

{بغداد: الفرات نيوز} عدّ النائب عن ائتلاف دولة القانون المنضوية في التحالف الوطني، محمد الصيهود، عملية مشروع سحب الثقة بانه مخطط بدأت تعمل عليه القائمة العراقية والتحالف الكردستاني ابان تكليف رئيس الوزراء نوري المالكي دورة ثانية لرئاسة الوزراء. وقال الصيهود في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء أن "مشروع سحب الثقة من الحكومة تبنته القائمة العراقية والتحالف الكردستاني وبدأوا العمل عليه عندما  تكلف رئيس الوزراء نوري المالكي بدورة ثانية"، موكدا ان "القائمة العراقية والتحالف الكردستاني بدأو بسياسات خلق الازمات والعمل على عرقلة سير عمل الحكومة" واضاف ان "القائمة العراقية ممثلة برأسيها اياد علاوي وبعض رموزها مثل المطلك التقت مصالحهم مع مسعود بارزاني ولان الاخير  يسعى الى تشكيل دولة تدعى كردستان مقابل اضعاف الحكومة العراقية". واوضح الصيهود ان "حرب المجتمعون في اربيل والنجف على المالكي وائتلافه لان الاخير رفض تسليم كركوك الى الاكراد وضرب الارهاب وافشل مشروع الفدراليات والاقليم  فضلا عن فشل مخططات تهريب النفط، لهذا يريدون حكومة ضعيفة تخدم المصالح الشخصية لا الشعبية".يذكر أن العملية السياسية في العراق تواجه أزمة متفاقمة بسبب الاتهامات المتبادلة بين الكتل المشاركة في العمل السياسي و بالاخص بين ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي و القائمة العراقية بزعامة اياد علاوي بسبب بعض الملفات منها الوزارات الأمنية و قضية نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي وامتدت الخلافات قبل فترة وجيزة الى حكومة اقليم كردستان التي اعلنت موقفا متشنجا من حكومة المالكي بسبب المناطق المتنازع عليها و تمويل البيشمركة و بعض القضايا العالقة بين المركز والاقليم.انتهى 2
  • قراءة : ٥٬٤١٢ الاوقات

العوادي: المالكي غير معني باجتماعات مجالس محافظات الجنوب والوسط بالبصرة

  {بغداد:الفرات نيوز}نفى النائب عن ائتلاف دولة القانون المضوية في التحالف الوطني، أحسان العوادي، صلة رئيس الوزراء بأجتماعات مجالس محافظات الجنوب والوسط في البصرة. وقال العوادي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز}اليوم الثلاثاء أن "أجتماع مجالس المحافظات الجنوب والوسط  غير معني بها رئيس الوزراء نوري المالكي وقد صرح الاخير بذلك في وسائل الاعلام"، موكدا ان "رئيس الوزراء ضد اقامة الفدراليات التي تنطلق من أهداف سياسية". واضاف ان "المجتمعين في البصرة جميعهم كانوا من دولة القانون، لكن المالكي قاطعهم بالرؤية معتبرا مطلبهم لا ينطبق مع الواقع الحقيقي الذي يحتاجه المواطن".يذكر أن العملية السياسية في العراق تواجه أزمة متفاقمة بسبب الاتهامات المتبادلة بين الكتل المشاركة في العمل السياسي و بالاخص بين ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي و القائمة العراقية بزعامة اياد علاوي بسبب بعض الملفات منها الوزارات الأمنية و قضية نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي وامتدت الخلافات قبل فترة وجيزة الى حكومة اقليم كردستان التي اعلنت موقفا متشنجا من حكومة المالكي بسبب المناطق المتنازع عليها و تمويل البيشمركة و بعض القضايا العالقة بين المركز و الاقليم.انتهى2   
  • قراءة : ٥٬٩٥١ الاوقات