• Sunday 19 January 2025
  • 2025/01/19 11:11:59

الديوانية: وزارات البلديات والصحة والتربية متلكئة في تنفيذ مشاريعها في المحافظة

  {الديوانية:الفرات نيوز} أعلن مستشار محافظ الديوانية للشوؤن الفنية حسين كاطع أن اكثر الوزارات التي لديها مشاريع متلكئة في المحافظة هي البلديات والاشغال العامة والصحة والتربية". وقال كاطع في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاحد إن "كلفة مشاريع وزارة البلديات والاشغال بلغت (190) مليار دينار تليها مشاريع وزارة الصحة التي فشلت في انجاز مشروع المستشفى الاسترالي بالاضافة لقطاعات الطرق والجسور ثم التربية". يذكر أن محافظ الديوانية سالم حسين علوان اعلن في وقت سابق عن موافقة وزارة التخطيط على احالة المشاريع المتلكئة التي تبلغ كلفها اقل من عشرة مليارات دينار للمحافظات للمباشرة بتنفيذها بدل الوزارات.انتهى23 م
  • قراءة : ٥٬٨٩٦ الاوقات

الدباغ: إحالة مشروع مجاري كركوك للتنفيذ بمبلغ قدره {136} مليار دينار

   {بغداد:الفرات نيوز} اوضح الناطق الرسمي باسم الحكومة العراقية علي الدباغ ان إحالة مشروع مجاري كركوك للتنفيذ تأتي حرصاً من الحكومة العراقية على دعم البنى التحتية في العراق بمشاريع حيوية وإستراتيجية مهمة والتي لها المساس المباشر بحياة المواطن والعمل على تحسين الخدمات المقدمة اليه. وقال الدباغ في بيان صادر عن مجلس الوزراء تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الأحد إن "مجلس الوزراء قرر في جلسته الثانية والعشرين الإعتيادية المنعقدة يوم الأثنين الماضي الموافق 28/أيار إحالة مشروع مجاري كركوك بعهدة شركة إيرانية بمبلغ مقداره {136} مليار دينار وبمدة إنجاز قدرها {1275} يوماً". واضاف أن "وزارة البلديات والأشغال العامة قد طلبت من مجلس الوزراء في 15 أيار 2012 إحالة مشروع مجاري كركوك على شركة القرب الدولية {ICG} الإيرانية وبمبلغ مئة وستة وثلاثين مليار واربعة وستين مليون واربعة مئة وسبعة وثمانين الف و{455} دينارعراقي وبمدة إنجاز قدرها {1275} يوماً حيث إن الموضوع قد سبق وأن عرض على مجلس الوزراء بجلسته التاسعة عشر والمنعقدة في 8 أيار 2012 وصدر قرار مجلس الوزراء المرقم {147} لسنة 2012 والقاضي بإستثناء العرض المقدم من الشركة المذكورة من شروط المناقصة والدعوة المباشرة وإعتباره عرضاً وحيداً". وبين الدباغ أن "الشركة ستقوم بإعداد دراسة وتصاميم المشروع المتكون من محطات المعالجة وشبكات الأمطار والمجاري الثقيلة الرئيسية والفرعية مع محطات الرفع في مركز المحافظة مع تجهيز وتنفيذ وتشغيل وصيانة المرحلة الأولى للمشروع بطريقة تسليم المفتاح علماً أن مدة الإنجاز المذكورة من ضمنها {6} أشهر لتقديم التصاميم حيث ستقوم الشركة بتشغيل المشروع والمعدات بشكل تجريبي لمدة لا تقل عن شهرين يتم خلالها تدريب الكوادر للمشروع مع صيانة المشروع لمدة سنة كاملة وحسب الشروط العامة للمقاولات". ولفت الى أن "الشركة ستقوم بإجراء التعديلات على التصاميم في حالة ظهور أي معوقات أثناء التنفيذ أو مقترحات أو أخطاء في التصميم تتطلب تعديل التصميم وبدون مقابل حيث ستتضمن التصاميم نوعية الأعمال والمواد التي سوف تستخدم في البناء شرط أن تكون درجة أولى وبموافقة المديرية العامة للمجاري عليها". وأكد الدباغ على أن "العقد الذي سيُبرم مع الشركة المذكورة سيكون خاضعاً للقوانين العراقية النافذة والتعليمات الخاصة بالمحاكم العراقية وللمديرية حق في تحصيل ديونها وفقاً لقانون تحصيل الديون الحكومية رقم {56} لسنة 1977 وأن العمل بالمشروع سيكون خاضعاً لتعليمات تنفيذ العقود الحكومية الصادرة عن وزارة التخطيط العراقية رقم {1} لسنة 2008 وتعديلاتها".انتهى  م
  • قراءة : ٤٬١٢٥ الاوقات

عدي عواد: مسؤولون في مجلس البصرة فكروا بالاقليم من اجل مصالحهم الشخصية والسياسية

  {البصرة:الفرات نيوز} وصف النائب عن التحالف الوطني عدي عواد مطالبة بعض المسؤولين في مجلس محافظة البصرة بالاقليم بأنه جاء كأمر سياسي فقط، مبينا أن الدعوات التي طالب بها المجلس سياسية وليست تفكيرا بمشاكل المواطنين في البصرة. وقال عواد في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاحد إن "الدعوات التي تطالب بجعل محافظة البصرة اقليما في حال سحب الثقة عن رئيس الوزراء نوري المالكي جاءت اتباعا لأهداف سياسية معينة برغم معارضة أهل البصرة لها". واضاف "كان من المفترض أن يضع المسؤولون في محافظة البصرة المواطن البصري البسيط نصب اعينهم كونه الوحيد الذي يعاني من نقص الخدمات التي يعد حلها أهم من التفكير في أقلمة البصرة لأجل مصالح شخصية". يذكر أن بعض المحافظات العراقية شهدت في وقت سابق تظاهرات تطالب بعدم سحب الثقة عن رئييس الوزراء نوري المالكي و هددت أنها ستعلن محافظاتها اقليما في حال سحب الثقة. انتهى42 م
  • قراءة : ٦٬٨٤٢ الاوقات

الشهرستاني يبحث مع وزير النفط الايراني سبل تطوير التعاون الثنائي في مجال الطاقة بين البلدين

    {بغداد:الفرات نيوز} بحث نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة حسين الشهرستاني مع وزير النفط الايراني سبل تطوير التعاون الثنائي في مجال الطاقة بين البلدين. وذكر بيان لمكتب الشهرستاني  تلقت وكالة {الفرات نيوز} اليوم الأحد نسخة منه أن "نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة حسين الشهرستاني استقبل في مكتبه صباح اليوم وزير النفط الايراني رستم قاسمي والسفير الايراني لدى العراق حسن دنائي فر والوفد المرافق لهما وجرى خلال البحث في اللقاء سبل تعزيز التعاون بين البلدين في مجال الطاقة وتبادل الخبرات وتشجيع الشركات الايرانية على زيادة استثمارها في العراق". واضاف البيان أن "الشهرستاني ابدى استعداد العراق الانفتاح على الشركات الايرانية للعمل في اعادة اعماره". واوضح البيان أنه "تم التشاور في المواضيع المشتركة داخل منظمة اوبك بما يدعم اسعار النفط الخام". وتابع البيان أن "الوزير الايراني من جانبه ابدى استعداد بلاده لدعم مرشح العراق لمنصب امين عام منظمة البلدان المصدرة للنفط {اوبك}".انتهى م  
  • قراءة : ٣٬٧١٨ الاوقات

فيض الله: على الاطراف السياسية حل جميع المشاكل قبل أن يصبح حلها مستحيلا

  {بغداد:الفرات نيوز} دعا النائب عن التحالف الكردستاني احمد حسن فيض الله جميع الاطراف السياسية الى حل جميع مشاكلها العالقة باسرع وقت ممكن كي لا يصبح حلها مستحيلا. ولا تزال الأزمة السياسية في العراق قائمة برغم جميع المساعي التي تبذلها بعض الأطراف من أجل حلها بسبب المواقف المتشنجة وبالاخص بين ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي والقائمة العراقية بزعامة إياد علاوي إذ تتهم الأخيرة المالكي بأنه متنصل عن تنفيذ بنود اتفاقية اربيل التي تشكلت على ضوئها حكومته. وقال فيض الله في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الأحد إن "المشاكل السياسية بدأت تقود العراق نحو الهاوية بصورة واضحة بسبب عدم الالتفات اليها بصورة جدية لحلها ما أدى الى جعلها حجر عثرة في طريق العمل السياسي في البلاد". وأشار إلى أن "العراق اليوم يمر بفترة حرجة جدا وبحاجة الى سواعد يمكنها أن تقوده نحو بر الامان الذي هو بأمس الحاجة اليه كي يتمكن من المضي قدما في عملية التطور والبناء التي تجعله يواكب العالم إقليميا ودوليا". وأوضح أنه "ما دام حل المشاكل اليوم في متناول اليد فعلى الجميع أن يجلسوا على طاولة الحوار الصريح و عرض جميع المشاكل بعقلانية و ايجاد انجع الطرق لحلها في أسرع وقت ممكن قبل أن تغرق سفينة العملية السياسية ما يؤدي الى نتائج كارثية لا تحمد عقباها". يذكر أن العملية السياسية في العراق تواجه أزمة متفاقمة بسبب الاتهامات المتبادلة بين الكتل المشاركة في العمل السياسي و بالاخص بين ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي و القائمة العراقية بزعامة اياد علاوي بسبب بعض الملفات منها الوزارات الأمنية و قضية نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي و امتدت الخلافات قبل فترة وجيزة الى حكومة اقليم كردستان التي اعلنت موقفا متشنجا من حكومة المالكي بسبب المناطق المتنازع عليها و تمويل البيشمركة و بعض القضايا العالقة بين المركز و الاقليم". انتهى2 م
  • قراءة : ٥٬٩٠٧ الاوقات