قائمة أحدث الاخبار

   {البصرة : الفرات نيوز} تمكنت مفرزة تابعة لمديرية مكافحة الجريمة في شرطة البصرة من إلقاء القبض على 4 أشخاص متورطين في سرقة المنازل. وقال قائد شرطة محافظة البصرة اللواء فيصل العبادي لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء إن "العصابة اعترفت بارتكابها عدة سرقات للمنازل في البصرة وقتل احد الاشخاص خلال إحدى عمليات السرقة". واضاف أن "عملية القاء القبض على العصابة تمت في منطقة البصرة القديمة". انتهى 42 م

  {بغداد : الفرات نيوز} اكد وزير الصناعة والمعادن احمد ناصر دلي على ضرورة الاستعانة والاستفادة من الخبرات الكرواتية في مختلف المجالات الصناعية ولاسيما في انتاج الحافلات وصناعة الفوسفات. وذكر بيان لوزارة الصناعة والمعادن تلقت وكالة { الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الثلاثاء أن "دلي التقى مع السفير الكرواتي ووفد من الصناعيين في مقر الوزارة ببغداد وبحضور المستشار العلمي للوزارة حمودي عباس ومدير عام الشركة العامة لصناعة السيارات عدنان احمد رزين". وأكد الوزير العراقي خلال اللقاء أن "الوزارة تحرص بشكل كبير على توسيع فرص التعاون المشترك مع الجانب الكرواتي كما أنها على استعداد لعقد اتفاقات الشراكة في مختلف المجالات الصناعية لاسيما في مجال تصنيع وانتاج الحافلات". وأشار الى أن "شركة صناعة السيارات التابعة للوزارة دخلت في العديد من الاتفاقات مع شركات متخصصة ولديها باع طويل في هذا المجال وأن الوزارة ستقدم جميع التسهيلات اللازمة للشركات الراغبة بالدخول في السوق العراقية والعمل مع شركاتها". ولفت دلي إلى "اهمية دراسة حاجة السوق المحلية الى انتاج الحافلات من خلال تشكيل فريق عمل مشترك من شركة صناعة السيارات والشركة الكرواتية لاعداد هذه الدراسة"، داعيا الجانب الكرواتي لتأهيل وتدريب الكوادر الفنية العراقية على هذه الصناعة. كما اعرب عن "سروره للتعاون المثمر مع كرواتيا لتطوير الشركة العامة للفوسفات في عكاشات". بدوره، أشار السفير الكرواتي إلى أن بلاده دخلت للعمل في العراق في مجالات مختلفة، مؤكدا على أن بلاده ستعمل على تقديم جميع الدعم للقطاع الصناعي العراقي من خلال الخبرة والتكنولوجيا المتقدمة التي تمتلكها الشركات الكرواتية./انتهى م

   {بغداد: الفرات نيوز} أكد النائب عن التحالف الكردستاني محما خليل أن العقلية المركزية التي يؤمن بها نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة حسين الشهرستاني وتجاوزاته على الدستور العراقي تعرقل تطوير قطاع النفط والغاز في العراق.وقال خليل في تصريح لوكالة { الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء إنه "منذ تولي الشهرستاني منصبه في الوزارة وهو يوجه الاتهامات الى الاكراد وقطاعاتهم وعقودهم النفطية في اقليم كردستان ولانعلم ما هذه الحساسية الزائدة اتجاه اقليم كردستان".وكان نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة حسين الشهرستاني اتهم في حوار موسع مع وكالة {الفرات نيوز}افرادا في حكومة اقليم كردستان دون ان يسمهم بالتصرف خارج الاطر الدستورية من خلال ابرام عقود نفطية دون علم او مشاركة وزارة النفط العراقية". وقال الشهرستاني " قلنا مرارا وتكرارا ان ابرام العقود من دون علم او مشاركة او تنسيق مع وزارة النفط العراقية غير صحيح وحتى تأويلهم وتفسيرهم للدستور ايضا غير صحيح".وأضاف أن "العقلية المركزية التي يؤمن بها الشهرستاني أدت الى تأخير العراق في مجال القطاع النفطي وعدم الاستفادة من الفرص الاستثمارية وأدت الى هروب الشركات العملاقة وعزوفها عن الدخول للعراق".وأشار خليل الى أنه "كان من المفترض دخول الشركات الاستثمارية في مجال تطوير قطاع النفط والغاز وفق المادة 25 من الدستور التي تنص على استثمار كافة القطاعات وكما أن هذه الشركات كانت لديها رغبة حقيقية بدخول الاراضي العراقية وتطوير الحقول النفطية والغازية ولكن بسبب تهديدات الشهرستاني سحبت استثماراتها وهربت من العراق وضاعت على العراق فرصة كبيرة استثمارية لتطوير الحقول النفطية والغازية".وطالب خليل بأن "يترك الشهرستاني الاتهامات التي يطلقها بين الحين والاخر لأنها لاتخدم المصلحة العراقية وتحيل من تطوير القطاع النفطي والغازي في العراق".  وكان نائب رئيس الوزراء روز نوري شاويس اكد ان على بغداد التخلي عن سياستها المتشددة حيال الشركات النفطية العاملة في كردستان لانها تناقض سياسة الانفتاح الاقتصادي العامة وتستعدي الشركات العالمية ولا تشجع على الاستثمار في قطاعات اخرى في البلد، حسب ما نقل تقرير العراق النفطي.وقال التقرير ان شاويس وهو عضو بارز في الحكومة العراقية اضاف صوتا مناصرا للاكراد في السجال العام المشوب بالاستقطاب بشأن حقوق الاقليم النفطية، بانتقاده اعضاء كبار اخرين في ادارة المالكي على موقفهم المتشدد حيال صفقات كردستان المثيرة للجدل مع شركة اكسون موبيل.نائب رئيس الوزراء العراقي روش شاويس، وهو اكبر مسؤول كردي في حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي، دعا الى عملية مفتوحة لحل الجدل بشان عقود حكومة اقليم كردستان النفطية ـ بخاصة صفقتها التي ابرمتها في تشرين الاول مع شركة اكسون موبيل ـ التي وقّعت رغما عن اعتراضات بغداد.وأوضح التقرير ان مقاربة كهذه من شانها ان تقف على النقيض من السياسة المتشددة التي يتبعها نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة حسين الشهرستاني. ففي لقاء مع تقرير العراق النفطي مؤخرا، اكد الشهرستاني مرة اخرى ان اي شركة توقع عقودا مع كردستان لن يسمح لها بالقيام باعمال نفطية في الجنوب، وقال ان على اكسون الاختيار بين الشمال والجنوب.انتهى2 م 

      {بغداد:الفرات نيوز} كشف عضو في اللجنة المالية النيابية عن حصول مشادات كلامية بين اعضاء لجنته بسبب وجود خلافات حول تخصيص ميزانية لمديرية نزع الاسلحة وحل المليشيات ورواتب المتقاعدين. وقال عضو اللجنة المالية الذي رفض الكشف عن اسمه لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء إن "اللجنة المالية قررت بعد المشادة الكلامية فيما بينها بأن تخفض ميزانية مديرية نزع الاسلحة وحل المليشيات من {240} مليار دينار الى {170} مليار دينار على أن تكون هذه السنة الاخيرة التي تخصص فيها مبالغ لهذه المديرية". واوضح "اما بخصوص المتقاعدين فقد تمت الموافقة مبدئيا على زيادة رواتبهم بنسبة {50%} لكن بعض الاعضاء مصممين على زيادة النسبة الى {75%} وسيشمل بهذه الزيادة كل متقاعد يكون راتبه اقل من {400} الف دينار شهريا اما المتقاعدين الاخرين والذين يستلمون رواتب شهرية قدرها {400} الف دينار لن يشملوا بهذه الزيادة". واضاف أن "عدد المتقاعدين في العراق يبلغ نحو مليوني شخص والذين يتسلمون رواتب اقل من {220} الف دينار شهريا يصل عددهم إلى {700} الف متقاعد اما الذين يتسلمون رواتب بين {250} و{400} الف دينار شهريا عددهم {300} الف شخص، والعدد المتبقي يتسلمون {400} الف دينار شهريا فما فوق".ولفت الى أن" اللجنة المالية قررت ايضا منح صلاحيات اوسع للمحافظين ومجالس المحافظات خلال قانون الموازنة"، مشيرا الى أن "اللجنة قررت ايضا توزيع الدرجات الوظيفية على المحافظات وحسب النسبة السكانية الموجودة في كل محافظة".انتهى2 م

{بغداد : الفرات نيوز} اكدت جماعة علماء العراق التي يترأسها الشيخ خالد الملا، أنها ترفض الصغوط الدولية على سوريا وايران لانها جزء من مخطط إضعاف للمشروع الإسلامي . وذكر بيان لمكتب الجماعة تلقت وكالة {الفرات نيوز} اليوم نسخة منه أن "جماعة علماء العراق ترفض الضغوط التي تمارسها بعض الدول الأجنبية على سوريا أو الجمهورية الإسلامية في إيران ". واضافت في بيانها أن "أي إضعاف للمشروع الإسلامي ودور المقاومة ضد المحتلين إنما هو إضعاف واستخفاف واستهانة لمشاعر المسلمين ومحاربة المنهج الإسلامي القويم"، داعية "هذه الدول الكبرى لترك سياسية الكيل بمكيالين عند مواجهة المشاكل التي تواجه المنطقة"، مذكرة أن "المنطقة اليوم لا تتحمل أي نوع من الحروب أو إثارة الفتن الطائفية أو القومية أو العنصرية وأن من يسعى لإشعالها فإنما يسعى لحرق نفسه قبل غيره". داعية "أبناء الأمة الإسلامية إلى تحمل مسؤوليتهم وفهم واقعهم من خلال  الوعي ومعرفة العدو من الصديق مستفيدين من دروس الماضي وعبرة الحاضر". هذا واستنكرت جماعة علماء العراق اقتحام المسجد الأقصى من قبل مستوطنين بحماية الشرطة الإسرائيلية ودعت "المسلمين في كل العالم للوقوف بوجه هذه التجاوزات صفا واحد متماسكا".انتهى م