• Saturday 21 December 2024
  • 2024/12/21 15:29:16

نائب عن العراقية يكشف عن تفاصيل الورقة التي ستطرحها قائمته في اللقاء الوطني المرتقب

  {بغداد:الفرات نيوز} كشف النائب عن القائمة العراقية قصي العبادي عن الورقة التي ستطرحها العراقية خلال اللقاء الوطني المرتقب . وكان رئيس الجمهورية جلال طالباني دعا الى عقد اجتماع لقادة الكتل السياسية من اجل حل الخلافات القائمة في المشهد السياسي وعقد اجتماعان تحضيريان للقاء الوطني وتم الاتفاق في اخر اجتماع على طرح الكتل السياسية مطالبها في الاجتماع التحضيري الاحد المقبل . وقال العبادي لوكالة {الفرات نيوز} إن " الورقة التي ستطرحها العراقية في اللقاء الوطني المرتقب ستتضمن تنفيذ جميع بنود اتفاقية اربيل والكف عن ملاحقة اعضاء ورجال القائمة العراقية ". وأضاف إن " ورقة القائمة ستتضمن ايضا الدعوة الى اطلاق سراح السجناء الابرياء وحسم الوزارات الامنية التي اخذت وقتا طويلا اكثر مما تستحق ". يذكر ان التحالف الوطني قدم ورقة عمل في الاجتماع، تضمنت رؤيته للأوضاع السياسية الحالية في البلاد، فيما ستقدم الكتلة العراقية والتحالف الكردستاني ورقتين مماثلتين خلال اجتماع القادة المقبل، والذي تقرر عقده الأحد المقبل، لمناقشة أوراق العمل الثلاث .انتهى2 م
  • قراءة : ٩٬٨٧٧ الاوقات

علي النجفي : أستعدادات مشروع الثقافة الاسلامية لعاصمة النجف لايليق بها أسلاميا وحضاريا

    {بغداد : الفرات نيوز} انتقد علي النجفي نجل المرجع الديني أية الله الشيخ بشير النجفي الاستعدادات لمشروع النجف عاصمة الثقافة الاسلامية لعام 2012. وقال النجفي في تصريح لوكالة{الفرات نيوز} اليوم الجمعة إن " الاستعدادات الجارية لمشروع الثقافة الاسلامية غير مناسبة ولاتليق بمستوى تاريخ النجف الثقافي والعلمي". وأضاف إن "  للنجف مكانة عظيمة تاريخيا أسلاميا وحضاريا وعلى العالم التعرف على هذه المكانة العظيمة من خلال مشروع النجف عاصمة الثقافة الاسلامية الذي يجب أن تكون الاستعدادات له معبرة بصورة كافية عن مكانة النجف". وأشار النجفي الى أن "هناك الكثير من الحديث  الذي يؤشر على وجود فساد اداري في اللجان المشرفة على هذا المشروع مما أدى الى حصول هذا القصور في الاستعدادات". وتابع أن "المرجع الشيخ بشير النجفي طرح أن يتم تأجيل مشروع النجف عاصمة الثقافة الاسلامية لحين استكمال الاستعدادات المناسبة لهذا المشروع بشكل يلائم مكانة محافظة النجف الاسلامية والعالمية".انتهى2م
  • قراءة : ١٠٬١٤٩ الاوقات

الهاشمي يبحث مع أعضاء اللجنة التفاوضية لائتلاف القائمة العراقية الورقة التي ستقدمها اللجنة في اللقاء الوطني

  {بغداد : الفرات نيوز} بحث نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي مع أعضاء اللجنة التفاوضية لأتلاف القائمة العراقية والمكلفة بالتنسيق مع لجان الائتلافات الاخرى بالتحضير للقاء الوطني المزمع انعقاده في المستقبل القريب في الورقة التي ستقدمها اللجنة في اللقاء الوطني. وذكر بيان صحفي لمكتب الهاشمي تلقت وكالة { الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الجمعة أن " الهاشمي استقبل اعضاء اللجنة التفاوضية لائتلاف العراقية في مقر اقامته في كردستان للبحث في الورقة التي ستقدمها اللجنة الى اجتماع اللجنة التحضيرية للمؤتمر يوم الاحد المقبل". وأشار البيان الى أنه "من المتوقع ان تلتقي لجنة ائتلاف العراقية بلجنة ائتلاف الكتل الكردستانية اليوم الجمعة لنفس الغرض".انتهى م
  • قراءة : ٩٬٩٢٨ الاوقات

اسماء الموسوي :على النواب المراد رفع الحصانة عنهم الدفاع عن أنفسهم من خلال المثول أمام القضاء

   {بغداد : الفرات نيوز} نفت النائبة عن كتلة الاحرار اسماء الموسوي أن تكون قضية رفع الحصانة عن بعض نواب القائمة العراقية مرتبطة بالخلافات السياسية. وكانت القائمة العراقية  انتقدت طلب مجلس القضاء برفع الحصانة عن عدد من النواب واعتبرته محاولات لعرقلة المؤتمر الوطني ووضع العصي في عجلة اخراج العملية السياسية من المأزق التي تعصف بها بحسب قولها. وقالت الموسوي في تصريح لوكالة { الفرات نيوز} اليوم الجمعة إن "طلب رفع الحصانة عن النائبين في القائمة العراقية سليم الجبوري وحيدر الملا قد قدم قبل ثلاثة أشهر اي قبل أن تقرر القائمة العراقية تعليق مشاركة نوابها ووزرائها في مجلسي النواب والوزراء", مشيرة الى أن " قضية رفع الحصانة بعيدة جدا عن الخلافات السياسية". وأضافت الموسوي إن "القانون العراقي يشمل الجميع ولا يطبق على المواطن العادي فقط لذا على النائب الذي يواجه اتهامات قضائية المثول امام القضاء والدفاع عن نفسه ضد التهم الموجهة اليه". وتابعت إن "على النواب المراد رفع الحصانة عنهم الدفاع عن أنفسهم من خلال المثول أمام القضاء لأن بقاء هذه التهم دون ردها سيضر كثيرا بسمعتهم". وأوضحت الموسوي أن " من بين النواب  الذين قدم  مجلس القضاء طلبا برفع الحصانة عنهم النائب المستقل صباح الساعدي الذي دعا مجلس النواب لرفع الحصانة عنه للدفاع عن نفسه لذا فإن مسألة رفع الحصانة مسألعة طبيعية ولاتدرج ضمن الخلافات السياسية الموجودة". وأكدت أن " منح الحصانة لأعضاء مجلس النواب يراد منه منح الهيبة للمؤسسة التشريعية لا أن يكون النائب فوق القانون".انتهى2 م
  • قراءة : ١١٬٢٧١ الاوقات

عزيز المياحي يطالب بنقل مشروع بناء مليون وحدة سكنية من هيئة الاستثمار الى وزارة الاعمار

    {بغداد : الفرات نيوز} طالب عضو لجنة الاقتصاد والاستثمار عزيز شريف المياحي الحكومة بنقل مشروع بناء مليون وحدة سكنية من هيئة الاستثمار الوطنية الى وزارة الاعمار والاسكان والحكومات المحلية في المحافظات . وقال النائب عن الكتلة البيضاء في بيان صحفي تلقت وكالة { الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الجمعة إنه " بات ضروريا نقل مشروع بناء مليون وحدة سكنية والذي اطلقته الحكومة سابقا من هيئة الاستثمار الوطنية الى وزارة الاعمار والاسكان والحكومات المحلية في المحافظات بعد أن اثبتت الهيئة أنها غير مؤهلة لتنفيذه ، فضلا عن وقوعها في اخطاء كثيرة أبرزها وضع العقبات امام الشركات الراغبة بتنفيذ هذا المشروع الحيوي الذي سيكون من شأنه حل ازمة السكن في العراق ". واضاف إن"عرقلة تنفيذ هذه المشاريع الحيوية المهمة هو بمثابة إفشال لعمل الحكومة والحيلولة دون النهوض بواقع الاسكان في العراق ، إذ أن هذا المشروع تم اطلاقه منذ عام 2009 ولحد الآن لم نشهد التعاقد مع أية شركة لتنفيذه ، علما بأن العديد من الشركات العالمية ترغب في تنفيذه ". وأشار الى أن "تبريرات هيئة الاستثمار الوطنية تأخير المشروع بعدم توفر الاراضي اللازمة لتنفيذه هي تبريرات غير مقنعة على الاطلاق ، سيما وأن وزارة المالية كانت قد أبدت تعاونا كبيرا معها في هذا المجال ". وبشأن مشروع بسماية السكني قال المياحي إن" هذا المشروع هو الآخر ينطوي على العديد من المؤشرات السلبية ، فالأسعار التي حددتها الهيئة من الآن للوحدات السكنية هي أسعار مرتفعة جدا ، وقد بررت الهيئة ذلك بأن الخدمات المرافقة لمشروع بسماية ذات تكاليف باهضة ، وهذا بالتالي سيضيف عبئا يقع على كاهل المواطن ". وأشار الى أن" تكاليف الخدمات مبالغ فيها ، ولو تم اعلان فقرة الخدمات على شركات محلية او اجنبية لتم تنفيذها بأقل سعر ، علما بأن الهيئة حددت مبلغ ملياري دولار لخدمات مشروع بسماية والتي لاتشمل محطة كهرباء ولا مدارس ولامستشفيات ، وإنما تشمل فقط الطرق وشبكات المياه والمجاري". وتابع " من المؤسف أن الهيئة تكيل بمكيالين مع الشركات ، مما سيفقدها مصداقيتها ويؤدي الى نفور الشركات الراغبة في العمل في العراق ".انتهى م
  • قراءة : ١٠٬٩١٤ الاوقات