قائمة أحدث الاخبار

{بغداد:الفرات نيوز}دان النائب الاول لرئيس مجلس النواب قصي السهيل التفجيرات التي استهدفت محافظتي الرمادي وصلاح الدين . وذكر بيان صادر عن المكتب الاعلامي للسهيل "ان المجاميع الارهابية اقدمت امس واليوم على سلسلة من التفجيرات والعمليات الارهابية في محافظتي صلاح الدين والرمادي ومدن اخرى في محاولة تهدف الى زعزعة الوضع الامني في البلد في مرحلة ما بعد جلاء القوات المحتلة". واضاف ان" هذه المجاميع تحاول زرع الفتنة بين ابناء الشعب العراقي فبالامس استهدفت زوار اربعينية الامام الحسين عليه السلام واليوم تستهدف محافظتي صلاح الدين والرمادي مما يؤكد وجود اجندات تحاول تنفيذها في البلد". ودعا العراقيين الى الى تفويت الفرصة على هذه الزمر الارهابية وتوحيد الصفوف من اجل السير بالعراق الى بر الامان. كما دعا السهيل القيادات الامنية الى مراجعة خططها الامنية والحذر من هذه المخططات مشيدا بالقوات التي تمكنت من قتل عدد من الارهابيين الذين حاولوا اقتحام احدى المباني الحكومية في محافظة الرمادي. وعزى السهيل عوائل الشهداء وتمنى للجرحى الشفاء العاجل.انتهى

{بغداد: الفرات نيوز} تقدم المنتخب الوطني لكرة القدم خمسة مراكز في التصنيف الشهري الذي يصدره الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا لشهر كانون الثاني ليحتل المركز 73. وتقدم المنتخب العراقي على جميع المنتخبات في عرب اسيا ليحتل المركز الاول بعرب اسيا والسادس اسيويا بعد اليابان واستراليا وكوريا الجنوبية وايران واوزبكستان . ورفع منتخبنا رصيده من النقاط الى {457} نقطة مقتربا من المنتخب الاوزبكي خامس اسيا. وجاء تقدم المنتخب العراقي بعد النتائج الايجابية التي حصل عليها خلال تصفيات كأس العالم حيث سجل اربعة انتصارات متتالية على سنغافورة والصين في مباراتين متتاليتين وعلى المنتخب الاردني الذي كان يحتل صدارة عرب اسيا. وبامكان المنتخب العراقي الصعود الى المركز الخامس اسيويا ويدعم مركزه في التصنيف العالمي في حال تحقيقه لفوز على المنتخب السنغافوري في تصفيات كاس العالم التي ضمن فيها الصعود الى المرحلة المقبلة اذ ان صعوده سيخدمه في المرحلة المقبلة قبل اجراء القرعة.انتهى

{بغداد: الفرات نيوز}اتفق قادة الكتل السياسية في الاجتماع التحضيري للمؤتمر الوطني والذي عقد صباح اليوم  على ضرورة تهيئة الاجواء المناسبة لتذليل الخلافات والتوصل الى شراكة حقيقية اساسها الالتزام بالدستور وبناء الدولة . وذكر بيان لرئاسة الجمهورية "انه تلبية لدعوة رئيس الجمهورية جلال طالباني عقد، اليوم الاحد  لقاء للقيادات السياسية حضره رئيس الوزراء نوري المالكي ورئيس مجلس النواب اسامة النجيفي وممثلو الكتل الرئيسية الممثلة في البرلمان، وذلك كفاتحة وبداية للقاءات والاجتماعات التحضيرية التي تمهد لعقد المؤتمر الوطني العام". وأكد طالباني عند افتتاحه اللقاء ان" القيادات السياسية تتحمل مسؤولية تاريخية حيال مستقبل العراق بعد تخلصه من نير الدكتاتورية واثر انسحاب القوات الاجنبية". وأكد ان "العراقيين الذين توفرت لهم اجواء الحرية والديمقراطية لايمكن ان يفوتوا فرصة التلاقي وتحمل المسؤولية عن بناء بلد متطور جامع لكل مكوناته ومواطنيه". ودعا الى تحاشي الخطاب المتشنج والاتهامات المتبادلة والعمل بروح الفريق الواحد. ولم يذكر البيان المكان الذي سيعقد فيه المؤتمر وتاريخه وما سيدرج في جدول اعماله وهل سيتم مناقشة قضية طارق الهاشمي في المؤتمر من عدمه. ومن جانبهم اعرب المتحدثون في اللقاء عن امتنانهم لدعوة الرئيس طالباني، وأكدوا على اهميتها لتهيئة الاجواء المناسبة لتذليل الخلافات والتوصل الى شراكة حقيقية اساسها الالتزام بالدستور وبناء الدولة.انتهى

{بغداد: الفرات نيوز}غادر رئيس الجمهورية جلال طالباني اليوم الى المانيا الاتحادية لاجراء سلسلة من الفحوصات. وقال بيان لرئاسة الجمهورية " ان طالباني غادر الى المانيا بعد انتهاء الاجتماع الذي عقد اليوم لقادة الكتل السياسية والرئاسات الثلاث وسيعود الى ارض الوطن حال استكمال اللجنة التحضيرية استعداداتها للمؤتمر الوطني لمتابعة جهوده في ايجاد الحلول الناجزة ومواصلة بناء العراق الديمقراطي التعددي الاتحادي". يذكر ان طالباني عقد سلسلة من الاجتماعات باغلب القادة السياسيين تحضيرا للمؤتمر الوطني. وكان طالباني قضى 38 يوما في السليمانية بسبب حالته الصحية. انتهى

{بغداد : الفرات نيوز}بحث مسعود بارزاني رئيس إقليم كردستان، مع سمير جعجع رئيس الهيئة التنفيذية لحزب القوات اللبنانية والوفد المرافق له الاوضاع في العراق ولبنان. وذكر بيان لرئاسة الاقليم "ان بارزاني اعرب عن امنياته بتطوير وتعزيز العلاقات بين إقليم كردستان والجمهورية اللبنانية. ،فيما شكر سمير جعجع الرئيس بارزاني، مؤكداً دعمه لتطوير وتعزيز العلاقات الثنائية بين الجانبين في جميع المجالات". في جانب آخر من اللقاء، بحث الجانبان الأوضاع والتطورات التي تشهدها دول الشرق الأوسط، وخاصة الدول العربية وتاثير هذه التطورات على المنطقة، بالاضافة الى الأوضاع الراهنة في العراق ولبنان.انتهى