• Saturday 28 December 2024
  • 2024/12/28 13:05:42

كريم عليوي يؤكد ضرورة عقد الاجتماع المرتقب للكتل السياسية في العاصمة بغداد

{بغداد:الفرات نيوز} أكد النائب عن كتلة المواطن كريم عليوي ضرورة عقد الاجتماع المرتقب للكتل السياسية للبحث في حلحلة الخلافات بين تلك الكتل، في العاصمة بغداد. وتصاعدت الدعوات مؤخرا لعقد مؤتمر وطني لحلحة الازمة السياسية الراهنة وسط اختلاف بين الكتل السياسية على مكان عقد هذا المؤتمر فالبعض يرغب في أن يكون في العاصمة بغداد بينما يرى البعض الاخر أن يكون في اقليم كردستان . وقال عليوي لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الأحد إن "الاجتماع المرتقب للكتل السياسية يجب أن يتم عقده في بغداد كونها العاصمة وكذلك مركز السلطات الثلاث ويجب أن تنطلق منها التفاهمات بين الكتل السياسية". وأضاف أن "عقد اجتماع الكتل السياسية في بغداد يعد امرا مهما كون انظار العالم تتجه الان صوب بغداد بعد الانسحاب الامريكي وفرصة لاثبات عودة بغداد لاخذ دورها الريادي لاسيما وأن بغداد ستسضيف اطراف المعارضة السورية لحلحلة الازمة السورية". وتابع أن "عقد اجتماع لاطراف المعارضة السورية يحتم على الكتل السياسية أن تعقد اجتماعها في بغداد بدلا من أي مكان بالرغم من أنه لا فرق بين مدينة واخرى في العراق الجديد". وتشهد الساحة السياسية تأزما وتوترا بالغا بعد تعليق القائمة العراقية مشاركة وزرائها ونوابها في اجتماعات مجلس الوزراء ومجلس النواب على خلفية اصدار مذكرة اعتقال بحق القيادي فيها ونائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي وكذلك طلب رئيس الوزراء نوري المالكي بسحب الثقة عن نائبه صالح المطلك ".انتهى2  م
  • قراءة : ٨٬٢٢٩ الاوقات

الكتلة البيضاء تؤكد ان شروط العراقية لا تصب في مصلحة العملية السياسية

{بغداد:الفرات نيوز} اكدت المتحدثة باسم الكتلة البيضاء ان شروط العراقية لا تصب في مصلحة العملية السياسية لان العراق اليوم يحتاج الى حوار يتمثل به عامل الثقة وصدق النوايا. وقالت عالية نصيف في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم انه" يجب علينا ان نكون جميعا تحت خيمة الدستور والقضاء والقوانين،والابتعاد عن الانجدات الخارجية التي اصبحت البديل عن الارداة العراقية". واضافت ان" مطاليب القائمة العراقية حول ترشيح بديل لرئيس الوزراء او انتخابات مبكرة اوالرجوع الى اتفاقية اربيل التي جعلت منها من اهم الشروط فالكل يعلم اتفاقية اربيل اثبتت عدم واقعيتها واثيتت عدم امكانية التواصل معها"،مؤكدة ان" وضع العراقية لمثل هذه الشروط لا تصب في مصلحة العملية السياسية". وكانت القائمة العراقية بزعامة اياد علاوي قد حدد شروطا لحضور المؤتمر الوطني الذي دعا اليه رئيس الجمهورية جلال طالباني وهي تشكيل هيئة من كبار المسؤولين لمراقبة التحقيقات واطلاق صراح المعتقلين السياسيين الذين اتهموا لاسباب كيدية وتنفيذ كافة بنود اربيل وحضور كل من رئيس المجلس الاعلى السيد عمار الحكيم وحضور زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر بالاضافة الى حضور رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني.
  • قراءة : ٨٬٥٠٢ الاوقات

المصرف العراقي للتجارة ينفي وجود اي تدخل سياسي بعمله ويكشف عن قرب تفعيل اتفاقية الاكزم بنك

{بغداد : الفرات نيوز}حوار.. مراد سالم درويش: كشفت مديرة المصرف العراقي للتجارة عن قرب العمل بنظام المقاصة الالكترونية وتفعيل اتفاقية الاكزم بنك ، بالاضافة الى افتتاح فرعين له في لبنان وتركيا، واخضاعه لوزارة المالية العراقية . جاء ذلك في مقابلة اجرتها وكالة {الفرات نيوز} مع حمدية الجاف، وجرى فيها الحوار التالي: * إلى أي جهة يخضع المصرف وكم يبلغ رأس ماله؟... وأي قانون ينظم عمله؟ - تأسس المصرف العراقي للتجارة وفق القانون رقم {20} في سلطة الائتلاف الدولي في زمن الحاكم المدني بول بريمر آنذاك، وبعد ذلك اصبح المصرف يخضع للحكومة العراقية بعد تشكيلها، ويبلغ رأس مال المصرف في الوقت الحاضر 500 مليار دينار عراقي ، وسنزيده في المستقبل القريب الى واحد تريليون وذلك من ارباح المصرف، لأن رأس ماله الحالي لايغطي نفقاته من منح القروض والمساهمة في البناء والاستثمار. * كم هو عدد فروع المصرف العراقي للتجارة في داخل العراق وخارجه؟ - للمصرف 14 فرعا متوزعة على محافظات العراق المختلفة بواقع فرع في السليمانية، واخر في اربيل والبصرة وفي تكريت والرمادي والنجف وكربلاء، والفروع الاخرى في العاصمة بغداد، وفي النية زيادة هذه الفروع ليكون في كل محافظة فرع او اكثر بحسب الحاجة لها. أما في خارج العراق فتم تهيئة مبنى خاص لفرع المصرف في لبنان، ونحن في صدد اكمال الاجراءات الخاصة به ليتم افتتاحه في القريب العاجل، وهناك نية لافتتاح فرع اخر في تركيا بداية العام 2012، وذلك نظرا لتضخم التعامل التجاري بين العراق وتركيا. *هل هناك تدخل سياسي في عمل المصرف او هناك ضغوط من جهات معينة؟ - مصرفنا مستقل في إدارته، وقراراته تؤخذ من داخله دون التدخل من أي جهة، ولاتوجد ضغوط سياسية على كل فروعه سواء في بغداد او المحافظات الاخرى، لأنه جهة مالية تقدم خدماتها المصرفية بصورة عامة للقطاعين العام والخاص. * ماهي الالية التي يعتمدها المصرف لمنح القروض؟ - قسم الائتمان من الاقسام المهمة والنشطة في المصرف، حيث يقوم هذا القسم بمنح الائتمان التعهدي والنقدي وكذلك القروض للمستثمرين لتنفيذ مشاريعهم والاعمال التجارية، وذلك وفق سياقات وضمانات يحددها المصرف بطريقة تضمن استرجاع هذه المبالغ، على أن تعود بالفائدة على الجانبين. * كيف تقيمين واقع الاستثمار في البلاد وماهي المعوقات التي تواجه المصرف العراقي للتجارة؟ - سوء الوضع الامني الذي شهده العراق بعد عام 2003 اثار مخاوف الشركات العالمية من دخول البلد للاستثمار فيه ، وبعد أن استقرت هذه الاوضاع واستبشرنا خيرا ، ظهر حاجز اخر حال دون دخول بعض هذه الشركات ألا وهو قوانين الاستثمار، على الرغم من أن العراق يعتبر سوق مشجع للاستثمارات، فعلى الجهات المعنية مراجعة وتعديل هذه القوانين لتشجيع الشركات العالمية على الاستثمار في العراق ، بالاضافة الى تشجيع المستثمرين المحليين واشراكهم في اعمار وبناء البلد. * متى ستعملون بنظام المقاصة الالكترونية؟ - المصرف سبق وأن اشترك بغرفة المقاصة الالكترونية في البنك المركزي العراقي وسيبدأ العمل على النظام مع كافة المصارف الحكومية والقطاع الخاص لغرض تسهيل تبادل المعلومات فيما بينها. والمقاصة الالكترونية هو نظام يمكن المصارف المشاركة وفروعها من تبادل أوامر الدفع فيما بينهم بطريقة آلية، وتتم المعالجة وأرسال صافي التسوية النهائية الى نظام التسوية الاجمالية الآنية، وكذلك يتم من خلال النظام تبادل الصكوك الالكترونية . * هل ظهرت حالات فساد في مصرفكم....وكيف تعاملتم معها إن وجدت؟ - الفساد الاداري هو سمة الكثير من دوائر الدولة والمصرف العراقي للتجارة هو احد هذه الدوائر التي ظهر فيها فساد اداري ومالي مؤخرا، ونحن من جانبنا كشفنا العديد من ملفات الفساد واحلناها الى الجهات الرقابية والتدقيقية في هيئة النزاهة وديوان الرقابة المالية والبنك المركزي، وقضينا على نسبة كبيرة منها وإن لم تكن 100% فإنها تقترب من هذه النسبة التي بتظافر الجهود لتحقيقها. * ماهي علاقتكم المالية بالبنك المركزي العراقي ووزارة المالية؟ - نحن كمصرف يقدم التسهيلات المصرفية خاضعين للبنك المركزي كبقية المصارف الاخرى ،حيث يقوم برقابة حساباتنا، اما بالنسبة لوزارة المالية فنحن غير مرتبطين بها، لكن هنالك قانون مقترح في مجلس النواب تم قراءته قراءة اولى لاخضاع المصرف لوزارة المالية. إن للمصرف العراقي للتجارة عمله الخاص يختلف عن المصارف الاخرى الخاضعة للوزارة المالية، وفي حال اخضع للوزارة فيجب مراعاة تلك الخصوصية وعدم مساواته مع المصارف الاخرى وتجنب اتباع الروتين والبروقراطية معه لكي يواصل تقدمه نحو الامام . * كيف تقارنون تعاملات المصرف العراقي للتجارة النقدية مع المصارف العالمية؟ - مصرفنا من المصارف العالمية و تصنيفه متقدم من بين المصارف العالمية على الرغم من صغر عمره، وتبادلاته المصرفية من ناحية التعاملات النقدية والتعاهدية لاتختلف عن جودة التعاملات في المصارف العالمية . * هل هناك اموال عراقية مركونة في المصارف العالمية لافائدة منها؟ - توجد اموال عراقية كثيرة في المصارف العالمية لفتحنا اعتمادات مع تلك المصارف بنسبة 100% لكنها ليست متراكمة او غير مفيدة إنما هي شروط وضعتها المصارف للتعامل مع العراق لتخوفهم من حالة عدم الاستقرار الامني الذي يشهده البلد. *  هل يعاني العراق من مشكلة العمولات الكبيرة التي تفرضها المصارف العالمية؟ - هنالك عمولات كبيرة تفرض علينا واخرى نحن نفرضها، وذلك بحسب الاتفاق بين مصرفنا والمصارف العالمية ، لكن في بعض الاحيان تكون مغالاة هذه العمولات وبالتالي ترجع نتائجها على المستهلك العراقي، لذلك نسعى دائما بالتشاور والاتفاق مع البنوك الاجنبية لتخفيف هذه العمولات، او نتحمل جزء من هذه العمولات. * هل فعل العراق اتفاقية الاكزم بنك؟ - بدأت المباحثات مع الاكزم بنك عام 2008 ، لعقد اتفاقية مشتركة بين المصرفين ، لكنها لم تفعل لغاية الان، بسبب نظرتهم الحذرة إلى السوق والتعاملات العراقية، وعند زيارتنا الاخيرة للولايات المتحدة الامريكية بحثنا مع المسؤولين في الاكزم بنك لتفعيل هذه الاتفاقية، ومن جانبهم ابدوا استعدادهم لتفعيلها في وقت قريب، بعد حصولهم على ضمانات من وزارة المالية العراقية. والاكزم بنك من البنوك العالمية الكبيرة في الولايات المتحدة الامريكية ويقوم هذا البنك بضمان الشركات الاميركية تجاه المصارف الاخرى في كافة دولة العالم لتدخل سوق تلك الدول والاستثمار فيها.. * هل توجد مشاكل تعيق قانون الدفع بالاجل؟ - الكثير من الوزارات المختلفة بدأت تعمل الان بنظام الدفع بالاجل، وهي كعملية مصرفية لايوجد اشكالات حولها، لكن هناك اشكالات في تنفيذها وضماناتها، لأن هناك شركات تتقدم للتعامل بالدفع الاجل لكن الطريقة التي يطلبوها لاتعتبر دفع اجل إنما العكس. * هل تأثر اقتصاد العراق بالازمة المالية العالمية...ولماذا؟ - العراق بلد لايزال اقتصاده مغلقا ولم يتأثر كثيرا بالازمة المالية العالمية، وقوة اقتصاد بلدنا في مواردنا، وليس لديه استثمارات خارجية خاصة في منطقة اليورو لتتاثر بالازمة العالمية. انتهى.م
  • قراءة : ١٦٬٣٩٣ الاوقات

السفارة الأمريكية تنفي لقاء السفير جيفري مع حارث الضاري

  {بغداد : الفرات نيوز} نفت السفارة الأمريكية في العراق، اليوم الاحد  لقاء السفير جيمس جيفري  بحارث الضاري، او اي من ممثليه. وذكر بيان للسفارة تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه ان "سفارة الولايات المتحدة في بغداد تنفي نفيًا قاطعًا ما نُشر مؤخراً من تقارير إعلامية تدعي أن السفير الأمريكي جيمس جيفري قد التقى بحارث الضاري". واضاف ان "الضاري له وجهات نظر ليس لها دور في التطورات السياسية وعملية المصالحة التي تجري في العراق، كما وأن ارتباطاته بالجماعات الإرهابية التي قتلت آلاف العراقيين الأبرياء من الرجال والنساء والأطفال ومن أفراد قوات الأمن العراقية لم تؤدي إلا إلى إذكاء الصراع والانقسام الطائفي". واكدت السفارة في بيانها ان "سفير الولايات المتحدة لم يجتمع قط مع الضاري أو مع أي ممن يمثلونه".انتهى.
  • قراءة : ١٠٬٣٠٩ الاوقات

الياسري يشيد بدور الحكومة العراقية في خروج المحتل الامريكي دون مكاسب

  {بغداد:الفرات نيوز} اشاد النائب عن دولة القانون هادي الياسري بدور الحكومة العراقية في انهاء الاحتلال، لافتا الى ان خروج المحتل دون مكاسب وبشروط عراقية لم يتوقعه احد على مدى التاريخ. وقال الياسري في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الأحد ان "العراق أملى على القوات الامريكية بعد الانسحاب املاءات لصالح الجانب العراقي منها عدم انشاء اي قاعدة عسكرية على الاراضي العراقية وهذا انجاز عظيم من قبل الحكومة اذ لايمكن لامريكا ان تدخل بلدا دون ترك قواعد عسكرية خلفها مثلما حصل في باقي الدول". وانسحب آخر جندي أمريكي من العراق في 17 من الشهر الماضي قبل اسبوعين من الموعد المحدد للانسحاب طبقا للاتفاقية الامنية التي ابرمتها الحكومة مع الولايات المتحدة في عام 2008 والتي تنص على وجوب سحب القوات الامريكية من الاراضي والاجواء والمياه العراقية في موعد لا يتعدى هذا اليوم [31] من كانون الاول 2011. واضاف الياسري "نتمنى على السياسيين كافة التلاحم فيما بينهم وان تكون كلمتنا موحدة لبناء العراق الجديد. عراق ما بعد الانسحاب، وازالة الضبابية الزائدة التي ظهرت في الاونة الاخيرة"، مبينا انها "سحابة صيف عابرة وستمر بسلام خدمة للصالح العام".انتهى2
  • قراءة : ١٠٬٩٩٨ الاوقات