وأوضح الأمين العام، أن المنطقة أحوج ماتكون إلي التهدئة وليس التصعيد وإخماد الصراعات وليس إشعالها واستدامتها.
وقال الأمين العام، إن الأحداث الأخيرة تكشف مجدداً حجم التدخلات الأجنبية في الشأن العربي وكلفتها الباهظة سياسيا وأمنيا واقتصاديا.
و أشار إلى، تطلعه لاستعادة كل المجتمعات العربية القدرة على استبعاد التأثيرات السلبية لتلك التدخلات والحفاظ على سيادتها واستقرارها.انتهى