وذكر المرصد أن "أعداد الضحايا المدنيين تستمر بالارتفاع على خلفية الأحداث الدموية التي شهدتها مناطق الساحل السوري، وعمليات التصفية على أساس طائفي ومناطقي، راح ضحيتها المئات من المواطنين بينهم نساء وأطفال".
وبدأ التوتر في قرية ذات غالبية علوية في ريف اللاذقية على خلفية توقيف قوات الأمن مطلوبا.
وتحدّث المرصد لاحقا عن عمليات "إعدام ميدانية" بحق مدنيين، خصوصا من الطائفة العلوية.