قالت في كلمة ألقتها أمام "معهد بترسون للاقتصاد الدولي"، إنّ "اتفاقا مهماً جرى إعلانه خلال الأسبوع الجاري، ولكن لا يزال هناك الكثير مما ينبغي القيام به لمعالجة الشروخ بين أبرز قوتين اقتصاديتين في العالم". تابعت أنّه فضلا عن هذين البلدين، فإنّ "كل النظام التجاري الدولي بحاجة إلى تحسينات عميقة".
وقالت "في مطلع هذا العقد الجديد"، فإنّ الأزمة الرئيسة لا تزال في "الشكوك المتزايدة" حول تهدئة التوترات الجيوسياسية.
رأت أنّ الشكوك تتعلق ايضا بـ"معرفة إذا ما كان بمقدور السياسات العامة معالجة الإحباط والاستياء المحتدمين في عدد من الدول".
واعتبرت أنّه إذا كانت الشكوك تؤثر سلبا على ثقة منظمي المشاريع والاستثمار والنمو، فإنّ ما يقلق ملايين الاشخاص بشكل يومي هي الشكوك في القدرة على دفع فواتير عائلاتهم نهاية كل شهر، موضحة أنّه "الخوف الدائم من تركهم لمصيرهم". انتهى