وقال العطية، في حديث صحفي ان "العام الحالي شهد زيادة في حالات الابتزاز الالكتروني لأسباب عدة، اهمها ضعف سيطرة الأسرة والفراغ الذي يعيشه كلا الجنسين".
وحذر من "خطورة هذه العمليات، اذ يؤدي بعضها الى الانتحار، وهروب الفتيات من الاهالي خشية ردود فعل انتقامية ضدهن، ما يؤثر بالتالي في النسيج المجتمعي وزعزعة استقرار الاسرة"، مؤكداً "اهمية اقرار قانون الجرائم الالكترونية في التقليل من حالات الابتزاز وتسهيل الوصول الى ضعاف النفوس بيسر وسهولة".
حسين حاتم