{دولية:الفرات نيوز} أوقف الجيش في بلدة النبي شيت، امرأة سورية تدعى "أم جمال" كانت تعمل في البلدة، وعادت إلى العمل في البلدة مرة ثانية، يشتبه بتعاملها مع مايسمى بـ"جبهة النصرة".
وبحسب الوكالة الوطنية للإعلام اللبناني فان" أم جمال عادت الى البلدة بهدف تجنيد نسوة لصالح الجبهة للقيام بأعمال تخريبية، حيث اعترفت بما نسب إليها خلال التحقيق معها".انتهى