• Thursday 23 January 2025
  • 2025/01/23 17:37:30

اعتقال 87 مشتبها به في البصرة بينهم 6 ارهابيين و 16 اجنبيا انتهت فترة اقامتهم

  {البصرة:الفرات نيوز} اعتقلت القوات الامنية في البصرة 87 مطلوبا للقضاء بينهم ستة بتهمة الارهاب و16 اجنبيا انتهت فترة اقامتهم في المحافظة. وقال مصدر امني لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت ان " عملية القبض على المتهمين الستة تمت خلال حملات دهم وتفتيش القي القبض خلالها على سبعة وثمانين مشتبها به بينهم ستة عشر اجنبيا انتهت فترة اقامتهم في المحافظة". ولفت الى انه "تم تسليم الارهابيين الستة الى الاجهزة المختصة فيما يجري التحقيق الاولي مع بقية المعتقلين". انتهى 42

الاعمار تدعو المواطنين الى سلوك طريق الزائرين الجديد أثناء توجههم لزيارة مرقد الامام الحسين {ع}

  {بغداد:الفرات نيوز} دعت وزارة الاعمار والاسكان المواطنين الى سلوك طريق الزائرين الجديد الذي نفذته الوزارة أثناء توجههم الى محافظة كربلاء لزيارة مرقد الامام الحسين {ع}. وقالت الوزارة في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم السبت إن "طريق الزائرين الجديد بمحاوره الثلاثة {النجف الاشرف – كربلاء} و{الحلة – كربلاء} و{بغداد – كربلاء} نفذ لتخفيف الزحام حيث سيخصص لسلوك المشاة قبل الزيارة وبعدها سيكون سالكاً امام العجلات كما أنه سيكون أكثر امناً للزائرين". وأشار البيان الى أن "خطوة إنجاز طريق الزائرين هي الاولى وستلحقها خطوة بناء مقرات استراحة للزائرين مجهزة بكافة الخدمات كل 5 كم من الطريق اعتباراً من العام المقبل".انتهى

حضور كبير لاهالي المثنى في الاحتفالية المركزية للمجلس الاعلى بمناسبة تاسوعاء

  {المثنى:الفرات نيوز} وسط  حضور رسمي وشعبي منقطع النظير خرج أهالي محافظة المثنى وبمختلف الأطياف والأعمار والأجناس من أبناء تيار شهيد المحراب {قدس} لإحياء ذكرى استشهاد أبي الأحرار الإمام الحسين وال بيته الأطهار عليهم السلام خلال التجمع الكبير الذي أقامه المجلس الاعلى الاسلامي العراقي أمام كلية الطب صباح اليوم السبت. والقى رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم في نادي الصناعة ببغداد صباح اليوم السبت الكلمة المركزية بهذه المناسبة معزيا فيها ابناء الشعب العراقي والامة الاسلامية بهذا المصاب الجلل. وقال مراسل وكالة {الفرات نيوز} ان "جمعا غفيرا استمع إلى كلمة وتوجيهات رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم وتأملوا بكلماته الوطنية العطرة وهم يستمعون إليها بشغف مرددين الهتافات والشعارات التي قالها خلال كلمته التي ألقاها صباح اليوم على مسامع أبناء الشعب العراقي". واشار الى ان "الحاضرون قدموا أسمى آيات العهد والوفاء والعزاء الى حجة الله في الأرض الأمام المهدي المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف والمراجع العظام سيما آية الله العظمى السيد علي السيستاني {دام ظله } والأمة الإسلامية والشعب العراقي وشيعة اهل البيت بهذه الفاجعة الأليمة". واضاف ان "المعزين حملوا الشعارات التي تمجد الثورة الخط والمنهج الذي اختطه الإمام الحسين منددين بكافة السلوكيات والشعارات المنحرفة التي يسوقها البعض على شاشات التلفزة والتي تحاول النيل من الثورة الحسينية وأهل البيت الأطهار". واوضح ان "السيد عمار الحكيم دعا جميع أبناء الشعب العراقي إلى التوحد ونبذ التفرقة والتوحد أمام الهجمات الشرسة التي يتعرض لها الشعب العراقي والتزام بالدعوات الصادقة التي اطلقها خلال الاحتفالية المركزية". وتابع انه" كما حضر عدد كبير من النسوة المؤمنات المواليات لتقديم آيات العزاء والولاء إلى بطلة الطف السيدة زينب عليه السلام". ويقوم اتباع {أل البيت عليهم السلام } باحياء هذه الذكرى الاليمة من خلال نصب مجالس العزاء والمواكب الحسينية المنتشرة في اغلب شوارع تلك المحافظات المتشحة بالسواد دليل حزنهم على هذه الفاجعة الاليمة. وولد الامام الحسين بن علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي سبط النبي محمد رسول الاسلام وحفيده ثالث الائمة المعصومين وخامس أصحاب الكساء ،الملقب بسيد شباب أهل الجنة وسيد الشهداء، وكنيته أبو عبد الله، في 3 من شهر شعبان سنة 4 هـ. واستشهد في معركة {الطف} بكربلاء في العراق، يوم العاشر من محرم سنة 61 هـجري. وسمي يوم استشهاد الامام الحسين {عليه السلام} بعاشوراء، وهو الشهر الذي فيه يحيي ملايين المسلمين ومن كافة انحاء العالم العربي ذكرى استشهاده الشريف وأصحابه.انتهى44

محلل سياسي: القرارات الحكومية المتخبطة وراؤها انعدام الرقابة والمساءلة

  {بغداد:الفرات نيوز} اكد المحلل السياسي واثق الهاشمي ان القرارات الحكومية المتخبطة وراؤها انعدام الرقابة والمساءلة . وقال الهاشمي لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت ان "القرارات الحكومية يجب ان تتحلى بالتدقيق والتمحيص قبل اعلانها على الملأ لضمان صحتها ومدى جدواها للمواطن العراقي وعدم الاضرار بالمصلحة العليا للبلاد". وأشار إلى أن "القرارات المتخبطة للحكومة سببها انعدام المساءلة والرقابة والتي من المفترض ان تتوفر في الحكومة ومجلس النواب وايجاد مجموعة مؤيدة ومعارضة في الحكومة لتوفير الرقابة والمساءلة على القرارات الحكومية قبل اطلاقها". وأضاف الهاشمي أن "تخبط الحكومة في قراراتها يؤكد عدم وجود مؤسسات في الدولة العراقية تضع ستراتيجيات محددة لاتخاذ القرارات وهذه مسألة خطيرة". وعد مراقبون بعض القرارات الحكومية التي تطلقها في بعض الاحيان متسرعة وغير مدروسة مثل قرار استبدال البطاقة التموينية بمبالغ مالية والذي اثار استياء الاوساط الشعبية والبرلمانية والمرجعية الدينية حيث طالبت هذه الاوساط الحكومة بالتراجع عن هذا القرار وتراجعت عنه فعلا.انتهى