{بغداد:الفرات نيوز}- نفى النائب عن القائمة العراقية حامد المطلك  الانباء  التي اشارت إلى  أن نوابا من العراقية سيشاركون في جلسة اليوم وأكد أن  قائمته قررت بالاجماع استمرار مقاطعة الجلسات البرلمانية والوزارية، والاستمرار في المشاورة مع الشركاء السياسيين في العملية السياسية لحين تحقيق مطالب العراقية. وقال المطلك في تصريح خص به وكالة {الفرات نيوز} أن" نواب العراقية لن يحضروا الى جلسلة مجلس النواب لهذا اليوم مؤكدا على استمرار التعليق لحين تنفيذ مطالب العراقية وشعبها".{حسب قوله} وأشار الى أن" بعض النواب الذين اكدوا حضور نواب العراقية لجلسة اليوم البرلمانية ماهو إلا تشويش اعلامي على قرارات العراقية". وكانت العراقية قد اعلنت في وقت سابق تعليق حضور نوابها ووزرائها الى جلسات مجلس النواب ومجلس الوزراء لحين تنفيذ مطالبها المتمثلة بالقضاء على ملفات الفساد في جميع مؤسسات الدولة وعدم تسييس قضية نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي واطلاق سراح المعتقلين واخيرا تنفيذ بنود اتفاقية اربيل.انتهى2 م

  {النجف : الفرات نيوز} انتقد عضو كتلة المواطن في مجلس محافظة النجف خالد الجشعمي، نية المحافظ تأجير 10 فنادق سياحية في المحافظة استعدادا لمشروع النجف عاصمة الثقافة الاسلامية. وقال الجشعمي، في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} إن "المحافظ صرح لوسائل الاعلام بنية تأجير 10 فنادق سياحية لايواء المشاركين في مشروع النجف عاصمة للثقافة الاسلامية لعام 2012 ، وهذا الامر غير مقبول لأن المحافظة سبق وأن احالت مشروع انشاء فندق سياحي في النجف بكلفة 37 مليار دينار عراقي الى شركة تركية"، مضيفا إن "تأجير الفنادق العشرة يدل على عدم امكانية انجاز بناء هذا الفندق خلال المدة المقررة له". واشار عضو اللجنة القانونية في المجلس خالد الجشعمي، الى أن "المحافظ وعد بانجاز الفندق قبل احتفالية افتتاح مشروع النجف بتاريخ 15 اذار من العام الحالي، لكنه لن ينجز خلال هذه المدة الامر الذي يثبت دقة تصريحات كتلة المواطن والتي اكدت فيها عدم جدوى مشاريع النجف عاصمة للثقافة الاسلامية بسبب هدر الاموال المرصودة له لعدم وجود تخطيط مسبق لصرفها". وكانت كتلة المواطن في مجلس محافظة النجف قد انتقدت اللجنة الوزارية المكلفة بمتابعة مشروع النجف عاصمة للثقافة الإسلامية وقالت إن اللجنة أهملت أصحاب الرأي وتغاضت عن الفساد المالي والإداري في مشاريع التهيئة. هذا واكد الجشعمي، على ضرورة "استدعاء محافظ النجف الى مجلس المحافظة ومساءلته عن هذا الامر".انتهى21.م

{بغداد:الفرات نيوز} أبدت الناطق الرسمي باسم العراقية النائبة ميسون الدملوجي قلق كتلة العراقية من تحول العراق الى حلبة لتصفية الصراعات الإقليمية التي قد تلقي بظلالها على استقرار العراق وأمن شعبه وسلامته. وقالت الدملوجي في بيان صادر عن القائمة العراقية تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم إن" الاعتداء على السفارة التركية في بغداد ظهر اليوم يعكس الإخفاق الحكومي في حماية السفارات الاجنبية". وكانت السفارة التركية تعرضت يوم أمس الى قصف صاروخي على مبنى السفارة الكائن في بغداد لم يسفر عن اصابة احد بجروح. وطالبت الأجهزة الأمنية بـ"اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لمنع تكرار مثل هذا الأعتداء الذي يسيء الى سمعة العراق وشعبه".انتهى م

{صلاح الدين : الفرات نيوز} استشهد اثنين من الشرطة جراء هجوم شنه ارهابيون مساء امس الاربعاء، في مدينة سامراء. وقال مصدر امني رفض الكشف عن اسمه لوكالة {الفرات نيوز} إن "ارهابيين هاجموا باسلحتهم الخفيفية مساء امس الاربعاء، دورية تابعة لشرطة صلاح الدين في حي القادسية بمدينة سامراء". واضاف المصدر إن "الهجوم اسفر عن استشهاد اثنين من افراد الدورية"، مشيرا الى أن "الارهابيين تركوا سيارتهم في موقع الحادث وفروا هاربين الى جهة مجهولة بعد أن اشتبك معهم عناصر من الشرطة".انتهى30.م

  {بغداد:الفرات نيوز} دعت الكتلة البيضاء الساسة العراقيين الى الابتعاد عن جعل الخلافات مع دول الجوار ذات {طابع طائفي}، مبينة أن أي خلاف مع دولة اخرى يجب أن تكون اسبابه مبنية على المطالبة بحقوق وطنية بعيدا عن اية مسميات طائفية . واوضحت الكتلة في بيان نقله مكتبها الاعلامي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم أن" لاأحد ينكر أن العراق يواجه اليوم تحديات كبيرة على الصعيد الخارجي ، مما يستدعي من المسؤولين العراقيين أن يكونوا اول من يحرص على الحفاظ على سيادة العراق وهيبته ضد اية تجاوزات او ممارسات غير مقبولة من أية دولة خارجية". واضافت أنه" من هذا الباب كان للكتلة العراقية البيضاء موقف من التجاوزات الكويتية على ارض العراق ومياهه الاقليمية ، ولكن لم يتم التعامل مع القضية وفقا لأية مسميات طائفية على الاطلاق ". واوضحت الكتلة أنه" إذا تهجم سياسي عراقي على ايران عبر وسائل الاعلام من منطلق طائفي وليس وطني ، فقد يتيح ذلك الفرصة لساسة او مسؤولين اخرين للتهجم على دول اخرى وفق المفهوم الضيق ذاته كتركيا والسعودية ، وبالتالي سنعكس صورة غير مقبولة للعراق في المحيط العربي والاقليمي والمجتمع الدولي ، فضلا عن أننا سنخسر جيراننا وندخل البلاد في عزلة تامة ". وشددت على :" ضرورة أن يقف الساسة والمسؤولون العراقيون صفا واحدا امام أي تدخل خارجي من منطلق وطني خالص وبشكل اكثر رقيا ، وأن يتسامى الجميع فوق الاعتبارات القومية والطائفية التي تسيء الى الشعوب وليس الى الحكومات".انتهى م