• Tuesday 24 September 2024
  • 2024/09/24 16:19:09

وفاة نزيل في سجن بادوش بالموصل اثر ازمة قلبية

{نينوى:الفرات نيوز} توفي احد النزلاء المحكومين في سجن بادوش بمحافظة نينوى اثر ازمة قلبية . وقال مصدر أمني لوكالة {الفرات نيوز} اليوم إن " احد المحكومين بالسجن لمدة عشرة سنوات توفي اليوم اثر اصابته بازمة قلبية داخل زنزانته ". وأضاف إن " السجين يعاني من عدة امراض مزمنة وهو من اهالي مدينة الموصل ", مبينا أن "الجثة تم تسليمها الى ذويه".انتهى31 م

ديالى : القبض على اثنين من الارهابيين المتورطين بهجوم يوم أمس على الشرطة

{صلاح الدين : الفرات نيوز} القت القوات الامنية اليوم الخميس، القبض على اثنين من الارهابيين المتورطين بهجوم يوم أمس على الشرطة. وقال مصدر أمني رفض الكشف عن اسمه لوكالة {الفرات نيوز} إن "قوة مشتركة من الشرطة وعناصر الصحوة تمكنت من القاء القبض على اثنين من الارهابيين المتورطين بهجوم مساء يوم أمس الاربعاء، على الشرطة".مشيرا الى أن "القوة حاصرت الارهابيين في احد المنازل بمدينة سامراء والقت القبض عليهما وصادرت سيارتهما وضبطت فيهما اسلحة خفيفة مختلفة". وهاجم ارهابيون باسلحتهم الخفيفة مساء أمس الاربعاء، نقطة تفتيش تابعة لشرطة صلاح الدين في حي القادسية بمدينة سامراء، مااسفر عن استشهاد اثنين من افراد النقطة.انتهى30.م

اعتقال مطلوبين اثنين والعثور على عبوتين ناسفتين جنوبي الموصل

{نينوى:الفرات نيوز} اعتقلت القوات الامنية مطلوبين اثنين بقضايا ارهابية جنوبي الموصل . وذكر مصدر امني لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الخميس أن "قوة امنية تابعة لقيادة فرقة المشاة الثانية نفذت عملية امنية لملاحقة العناصر المطلوبة لديها , اسفرت عن اعتقال مطلوبين اثنين بتهمة الارهاب جنوبي مدينة الموصل ". وأضاف أن " المعتقلين متهمين بعمليات ارهابية ضد الاجهزة الامنية والمواطنين وعملية الاعتقال جاءت اثر معلومات استخباراتية حول مكان تواجدهم "، مشيرا الى أن " القوة تمكنت ايضا من العثور على عبوتين ناسفتين". انتهى 31 م

النفط تجري مسح في احد حقول ميسان النفطية بحثا عن مصدر الاشعاعات الخطيرة

{ميسان : الفرات نيوز} تجري لجنة مختصة من وزارة النفط اليوم الخميس، اعمال مسح احد الحقول النفطية في محافظة ميسان للكشف عن مصدر الاشعاعات الذي خلفته شركة امريكية خلال اعمالها في الحقل. وقال مدير اعلام شركة نفط ميسان خالد واهم في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الخميس، إن "وزارة النفط ارسلت لجنة من مهندسين وخبراء الى حقل بزركان النفطي في المحافظة لاجراء مسح شامل في الحقل بحثا عن المصدر المشع الذي خلفته احدى الشركات الامريكية النفطية والذي يبعث اشعاعات خطيرة". واضاف المصدر إن "اللجنة باشرت اعمال المسح صباح اليوم في الحقل للتأكد من موقع المصدر وبيان مدى خطورته". وكان رئيس لجنة الطاقة بمجلس ميسان المهندس عامر نصرالله، قد كشف في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} الاثنين الماضي، أن "شركة {وذر بورد} النفطية الامريكية تسببت قبل ايام خلال عملها الجاري في حقل بزركان النفطي بسقوط مصدر مشع للملحق بالجهاز الاستكشافي في البئر رقم {30}"، واضاف أن "هذا المصدر سيستمر ببعث اشعاعاته لمدة 475 سنة قادمة، وبعد الفشل بانتشال هذا المصدر قامت الشركة بتسميت منطقة الحفر واجراء حفر مائل في نفس الموقع". واشار الى أن "هذه الطريقة لاتضمن خلو النفط المستخرج من الاشعاعات".انتهى41.م

عالية نصيف تتهم مجلس التعاون الخليجي بالسعي للحيلولة دون انعقاد القمة العربية في بغداد

{بغداد : الفرات نيوز} اتهمت النائبة عن الكتلة البيضاء عالية نصيف، مجلس التعاون الخليجي بالسعي للحيلولة دون انعقاد القمة العربية في بغداد، بسبب موقف العراق المتوازن من بعض الدول العربية ومنها سورية . وقالت نصيف، في بيان لها تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه إن "وقوف العراق على مسافة واحدة من جميع الدول العربية لايروق لبعض دول مجلس التعاون الخليجي ، مما جعلها تبذل مساعيها وراء الكواليس لمنع انعقاد القمة العربية ببغداد في اذار المقبل".وتكاد تقوم نصيف بنشر بيانات يومية تنتقد فيه موقف الكويت من العراق بشأن قضايا كثيرة الامر الذي اعدته الكتلة البيضاء التي تنتمي اليها نصيف بانه يمثل رأيها الشخصي ولايمثل موقف الكتلة . وتحاول الحكومة العراقية تقريب وجهات النظر بين العراق والكويت لمساعدة العراق للخروج من طائلة البند السابع . وكان الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي أكد أن القمة العربية المقبلة ستعقد في بغداد. واضافت النائبة عن البيضاء إن "موقف العراق المتوازن تجاه الأزمة السورية هو احد الاسباب التي جعلت مجلس التعاون الخليجي يرفض فكرة عودة العراق الى دوره الطليعي في صناعة القرار العربي". يذكر أن الجامعة العربية قررت، في الخامس من ايار عام 2011، تأجيل القمة العربية التي كان من المقرر عقدها في بغداد إلى آذار من العام الحالي ، بناءً على طلب دول عربية اعضاء نظراً للاحداث التي شهدتها المنطقة.انتهى.م