• Sunday 22 September 2024
  • 2024/09/22 06:23:05

نائب عن التحالف الكردستاني يفضل عقد المؤتمر الوطني في أربيل لاسباب أمنية

   {بغداد:الفرات نيوز} فضل النائب عن التحالف الكردستاني برهان فرج إقامة المؤتمر الوطني الذي دعا إليه رئيس الجمهورية جلال طالباني في محافظة أربيل، عازيا اسباب ذلك إلى استقرار الأمن في إقليم كردستان وتجربته الناجحة في حل الازمات السياسية في العراق. وقال فرج في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت إن "كردستان لم يكن يوما جزءا من المشاكل التي مرت بها العملية السياسية في العراق"، موضحا أن "إقليم كردستان كان وما زالت جزءا من الحل السياسي في العراق". ودعا رئيس الجمهورية جلال طالباني الكتل السياسة الى عقد مؤتمر وطني موسع للبحث في الخلافات التي تفاقمت مؤخرا وسط خلافات على مكان عقد هذا المؤتمر فالبعض يريده في بغداد والبعض الاخر في اقليم كردستان. واوضح أن "انعقاد المؤتمرات وابرام الاتفاقات السابقة هي خير شاهد على هذه المسألة". يذكر أن العملية السياسية تشهد تأزما على خلفية انسحاب نواب ووزراء القائمة العراقية من مجلسي النواب والوزراء وصدور مذكرة اعتقال بحق نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي وطلب رئيس الوزراء نوري المالكي سحب الثقة عن نائبه صالح المطلك بالاضافة الى تردي الوضع الامني.انتهى2 م

مجلس النواب يدرج القراءة الثانية للموازنة المالية وتشكيل مجلس الاتحاد واقراض الموظفين على جدول اعمال اليوم

  {بغداد: الفرات نيوز}يستأنف مجلس النواب جلساته ظهر اليوم بالقراءة الاولى لمقترح قانون تشكيل مجلس الاتحاد وتعديل قانون انتخابات مجالس الاقضية والنواحي والقراءة الثانية لقانون الموازنة المالية بالاضافة الى عدد كبير من القراءات الاولى والثانية لمشاريع القوانين. وذكر مصدر في المجلس لوكالة {الفرات نيوز} ان"مجلس النواب سيقرأ القراءة الاولى لمشاريع قانون الجامعات الاهلية وقانون التعديل الثالث لقانون المجمع العلمي رقم (3) لسنة 1995 و قانون التعديل الاول لقانون وزارة العمل والشؤون الاجتماعية وقانون تعديل قانون ضبط الاموال المهربة رقم (18) لسنة 2008 والقراءة الاولى لمشروع قانون تصديق اتفاقية تنظيم احكام التوقيع الالكتروني في مجال المعاملات الالكترونية بين الدول العربية". واضاف"كما سيتضمن القراءة الاولى لمشروع قانون المصرف العراقي للتجارة والقراءة الاولى لمشروع قانون تعديل قانون العقوبات رقم (111) لسنة 1969 الخاص بالمادة (261) والقراءة الاولى لمشروع قانون المجلس الوطني للاعمار والتنمية والقراءة الاولى لمقترح قانون تعديل قانون انتخابات مجالس الاقضية والنواحي والقراءة الاولى لمقترح قانون المخصصات الهندسية والقراءة الاولى لمقترح قانون مجلس الاتحاد". وتابع المصدر" ان جدول الاعمال يتضمن كذلك القراءة الاولى لمشروع قانون العمل والقراءة الثانية لمشروع قانون الموازنة العامة الاتحادية للسنة المالية 2012 والقراءة الثانية لمشروع قانون عقد المعاهدات والقراءة الثانية لمشروع قانون صندوق ادخار الكمارك والقراءة الثانية لمشروع قانون تصديق جمهورية العراق على اتفاقية التعاون الاقتصادي والتجاري والتقني بين حكومة جمهورية العراق وحكومة المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وايرلندا الشمالية. ". وبين ان" جدول الاعمال يتضمن كذلك القراءة الثانية لمشروع قانون دمج المصرف الاشتراكي بمصرف الرافديـــن والقراءة الثانية لمشروع قانون القرى العصرية الزراعية والقراءة الثانية لمشروع قانون مركز التدريب النقدي والمصرفي ومناقشة موضوع اقراض الموظفين بعد طلب مقدم من52 نائبا ".انتهى

المالكي يؤكد ضرورة تحلي جنود وضباط الجيش بالروح الوطنية والسلوك المهني

  {بغداد : الفرات نيوز} اكد رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة مواصلة العمل على تجهيز الجيش العراقي بالآليات الحديثة والأنظمة المتطورة، مشددا على ضرورة تحلي جنوده وضباطه بالانضباط العسكري والروح الوطنية والسلوك المهني. جاء ذلك في كلمة وجهها نوري المالكي، الى الشعب والجيش بمناسبة ذكرى تأسيس الجيش، بحسب بيان لمكتبه تلقت وكالة {الفرات نوز} نسخة منه ، قال فيها "تحل علينا الذكرى الحادية والتسعون لتأسيس الجيش العراقي الباسل بعد ايام فقط من تطبيق اخر فقرة من اتفاقية سحب القوات بانسحاب اخر جندي من القوات الاجنبية من العراق، ليتحمل جيشنا الباسل وقوات الشرطة والأجهزة الأمنية كامل المسؤولية عن امن البلاد في الداخل والخارج". واضاف المالكي، إن "الدفاع عن أمن العراق وحماية ارضه ومياهه وأجوائه وجعله سيدا بين الدول مسؤولية كبرى لا ينهض بها إلا اهل البلاد ولا يتحملها إلا أبناءها الغيارى من افراد القوات المسلحة وضباطها الكبار الذين قدموا التضحيات الجسام من اجل ذلك".  مؤكدا "سنواصل العمل على اعداد الجيش بكافة صنوفه وتجهيزه بكل ما يحتاجه من الآليات الحديثة والأنظمة المتطورة حتى يكون على أتم الاستعداد لدفع اي عدوان تتعرض له بلادنا". وتابع بقوله "لقد انتهت تلك الايام التي كان يساق فيها الجيش والقوات المسلحة في حروب عبثية ونزوات طائشة سواء كانت في الداخل لقمع ابناء الشعب او في الخارج ضد هذه الدولة او تلك  وهي حروب لم نحصد منها سوى المزيد من الخراب والدمار والجروح النازفة التي ما نزال ندفع ثمنها". وقال القائد العام للقوات المسلحة إن "مهمة جيشنا اليوم هي الدفاع عن الشعب وتأمين العزة والكرامة له ولجميع المواطنين دون استثناء. ولا بد أن يتمتع جنودنا وضباطنا الأعزاء بأعلى درجات الانضباط العسكري والروح الوطنية والسلوك المهني وليكن الولاء للوطن فوق كل الولاءات والانتماءات". وأضاف "إنني على ثقة بقدرة جيشنا الباسل على النهوض بالمهام الموكلة إليه وأنه لقادر على أن يكون أنموذجا للجيوش المهنية المنضبطة ، إننا إذ نقدم التهاني بهذه المناسبة العزيزة لكل افراد جيشنا الباسل وضباطه الشجعان نتذكر جميع الشهداء الذين ضحوا دفاعا عن شعبهم ووطنهم خصوصا اؤلائك الذين سقطوا في مواجهة الارهاب وقوى الظلام والتطرف".انتهى.م

عباس البياتي : المؤتمر الوطني المرتقب سيكون خارطة طريق لحل المشاكل التي يعاني منها البلد

{بغداد:الفرات نيوز} اكد النائب عن ائتلاف دولة القانون المنضوي في التحالف الوطني عباس البياتي أن المؤتمر الوطني المرتقب سيكون خارطة طريق لحل المشاكل التي يعاني منها البلد . ودعا رئيس الجمهورية جلال طالباني الكتل السياسة الى عقد مؤتمر وطني موسع للبحث في الخلافات التي تفاقمت مؤخرا وسط خلافات على مكان عقد هذا المؤتمر فالبعض يريده في بغداد والبعض الاخر في اقليم كردستان. وقال البياتي لوكالة {الفرات نيوز} إن " المؤتمر الوطني الذي دعا إليه رئيس الجمهورية جلال طالباني يحظى بدعم متزايد من الاطراف السياسية مما يعني وجود نية حقيقية لانجاح هذا المؤتمر". وأضاف إن " التحالف الوطني سيعمل على توفير كافة مستلزمات النجاح لهذا المؤتمر في سبيل حلحلة الخلافات والمشاكل القائمة في المشهد السياسي"، مشيرا الى أن " الكثير من الاطراف السياسية تعول كثيرا على هذا المؤتمر في انهاء الازمة الراهنة". وتشهد العملية السياسية والعلاقة بين الكتل تأزما واضحاً تزامن مع انسحاب اخر جندي امريكي من البلاد في الشهر الماضي منها الخلافات السياسية بين ائتلاف دولة القانون واعضاء القائمة العراقية . وعن عودة القائمة العراقية الى المشاركة في جلسات البرلمان قال  " يبدو إن العراقية  تنتظر عقد المؤتمر الوطني ليكون المنطلق لعودتها الى البرلمان ". وقررت القائمة العراقية تعليق مشاركتها في جلسات مجلسي الوزراء والنواب احتجاجا على ما اسمته سياسة التهميش والاقصاء وكذلك اصدار مجلس القضاء الاعلى مذكرة قبض بحق نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي. انتهى11 م

العراقية تفصل ستة نواب من عضوية القائمة بسبب {انحرافهم عن مشروع القائمة}

  {بغداد : الفرات نيوز} قررت العراقية فصل ستة من أعضائها من القائمة بسبب ما وصفته بـ{انحرافهم عن مشروع القائمة ومواقفهم المخذلة وغير المسؤولة التي عرقلت المشروع الوطني}. وذكر بيان للعراقية تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه "لقد دأبت القائمة العراقية ومنذ اليوم الاول لتشكيلها على تحقيق المشروع الوطني الذي يضع في اعتباره المواطن في المقام الاول وحينما تلجأ القائمة لاتخاذ موقف ما فهو انطلاقاً من ايمانها بتحقيق المصلحة الوطنية دونما اعتبار لامزجة او اهواء شخصية بل وفاءً لجمهورها الذي انتدبها لخوض العمل السياسي واعطى ثقته بها رغم المعاناة والظروف الصعبة التي يمر بها جمهور القائمة". وأضاف "من هذا المنطلق شاركت القائمة العراقية في الحكومة ورسمت هدفها وفق الية اجمع عليها كافة اعضائها وكانت حريصة لاخذ رأي الجميع واحترام مايراه العضو وتوخي الحق أينما كان". وتابع البيان "لقد اجتمعت القائمة العراقية لتدارس مواقف بعض الاعضاء الذين انحرفوا عن مشروع القائمة وتطلعات جمهورها وقضاياه العادلة واخذوا يتصرفون ومنذ فترة ليست بالقصيرة ولغايات شخصية ونفعية بمعزل عن اجماع القائمة التي تقف اليوم امينة على المشروع الوطني الذي يمثل تطلعات شعبنا الصابر في عموم العراق ولم تكن تلك التصرفات بمستوى القسم الذي ادوه في مجلس النواب العراقي للدفاع عن قضايا شعبنا العادلة واصبح اداؤهم معرقلاً لتقدم مشروع العراقية الوطني".وقالت العراقية في بيانها "لهذه الاسباب قررت القائمة العراقية فصلهم من عضويتها مؤمنة أن هذا الاجراء سيزيد القائمة قوة ومنعةً بعيداً عن مواقفهم المخذلة واللامسؤولة" . هذا وجاء في البيان اسماء النواب المفصولين وهم كل من "محمد ناصر الكربولي، كامل الدليمي، قيس الشذر، احمد عبدالله الجبوري، عبدالرحمن اللويزي، جمعة المتيوتي". واختتمت بيانها بالقول "تعاهد القائمة العراقية الشعب العراقي الكريم على الاستمرار بتمسكها بوحدة العراق واستقلاله والدفاع عنه ومنع التدخلات الخارجية في شؤونه والعمل على تحقيق تطلعاته في بناء دولة المواطنة الامنة والمستقرة والتي يحضى فيها المواطن بالحرية والعدالة والكرامة والازدهار" .انتهى.م