• Sunday 22 December 2024
  • 2024/12/22 23:41:47

اعتقال 3 من المشتبه بهم شرقي الموصل

{نينوى:الفرات نيوز} اعتقلت قوة امنية ثلاثة من المشتبه بهم شرقي الموصل . وذكر مصدر امني لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت ان " قوة عسكرية تابعة لقيادة فرقة المشاة الثانية اعتقلت ثلاثة من المشتبه بانتمائهم لمجاميع مسلحة بعد ورود معلومات استخباراتية تمكنت من خلالها الفرقة من اعتقالهم في الساحل الايسر من مدينة الموصل".انتهى31

امواج ثلجية كثيفة تجتاح مرتفعات سفح قنديل تؤدي الى انقطاع الطرق والمواصلات

{بغداد: الفرات نيوز}اجتاحت أمواج ثلجية كثيفة مرتفات سفح قنديل، اليوم السبت ، مما أدى الى انقطاع الطرق والمواصلات التي تربط بين القرى ومنطقة قنديل. وقال مصدر كردي في تصريح نقله موقع الاتحاد الوطني الكردستاني ان" الأمواج الثلجية هذه لم تكن متوقعة، فهي كثيفة جداً قياساً بالعواصف الثلجية التي اجتاحت المنطقة خلال هذه السنة". واشار الى ان "مستوى الثلج المتساقط بلغ اكثر من 20 سم في بعض المناطق، وفضلا عن انقطاع الطرق بين القرى، فإن المواصلات داخل القرى انعدمت هي الأخرى بسبب الثلوج". وأوضح المصدر ان" ما يعانيه سكان قرى منطقة قنديل من شحة في المحروقات بالأساس، زاد من معاناتهم مع تساقط الثلج بهذه الكثافة". يذكر ان منطقة سفح قنديل تعد احدى المناطق الباردة في اقليم كردستان، ومعروف ان الجبال في هذه المنطقة تكتسي بالثلوج سنوياً الى مطلع شهر تموز، وتبقى الثلوج على بعض قممها المرتفعة على مدار السنة.انتهى

الدملوجي : العراقية تتعرض لحملة اعلامية تنظمها جهات معلومة لتشويه سمعتها

{بغداد: الفرات نيوز}أعلنت ميسون الدملوجي الناطق الرسمي باسم العراقية برئاسة أياد علاوي ان كتلة العراقية تتعرض لحملة إعلامية تنظمها جهات معلومة للمس بمشروعها الوطني ورموزها وقياداتها. وقالت في بيان صحفي تلقت وكالة{الفرات نيوز} نسخة منه"ان الهدف من هذه الحملة تشويه السمعة بتسريب الأكاذيب تارة، واستخدام شخصيات من أصحاب النفوس الضعيفة وبعض ممن لم يفز بالانتخابات تارة أخرى". واضافت الدملوجي ان" العراقية متمسكة بالمشروع الوطني الذي يجمع العراقيين في ظل الدستور والقانون، وان أبوابها مفتوحة لكل من يسعى لبناء عراق مدني ديمقراطي بعيداً عن كل أشكال التمييز، وأنها لا تجبر أحداً على البقاء في العراقية بل تدعو له بالخير والموفقية اذا تخلى عنها". وكان اعضاء العراقية وكتلة الوفاق الوطني، في النجف اعلنوا صباح اليوم السبت، انسحابهم من القائمة العراقية وانضمامهم الى حركة ابناء العراق للتغيير ، بسبب ماوصفوه بسياسة التهميش والاقصاء والتوجه الطائفي الذي تتبعه القائمة مع فروعها في محافظات الجنوب وفقدان التوازن في التعامل مع الامور العالقة منها قضية نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي. وابدت استغرابها من اعلان بعض القوى انشقاقها عن العراقية وهي لم تكن يوماً جزءً منها، وهذا يثير شكوكاً حول لهاثهم في إشغال حقائب وزارية اذا انسحبت العراقية عن الحكومة. وأضافت الدملوجي ان" بعض القوى تسعى منذ اليوم الأول لشق صفوف العراقية، وبوسائل مختلفة من الترغيب والترهيب، وهي ذات الأطراف التي تستغل وسائل الاعلام الموالية لها من فضائيات ومواقع ألكترونية للترويج لأكاذيب لا أساس لها من الصحة". وأكدت على ان" المواطن العراقي أصبح واعياً لمثل هذه الأساليب في التسقيط، وان جمهور العراقية لا تنطلي عليه مثل هذه الطرق البائسة التي لا تنم الا عن إفلاس من يقوم بها وسعيه للتخريب بدلاً عن البناء".

العبادي ينتقد شروط العراقية لحضور اجتماع طالباني ويصفها بغير المبررة

  {بغداد:الفرات نيوز} وصف النائب عن ائتلاف دولة القانون حيدر العبادي شروط القائمة العراقية لحضور المؤتمر الوطني لزعماء وقادة الكتل السياسية بـ{غير المبررة}، موضحا ان" العراقية بشروطها هذه بينت للجميع انها غير جادة في الاشتراك بالعملية السياسية". وقال العبادي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم اننا" قلنا مرارا وتكرارا للعراقية ان يحضروا جلسات مجلس النواب لانه المكان الطبيعي لتحاور الجميع  لكن عندما تفرض العراقية شروطا للحضور فاننا نعتبرها  غير جادة في الاشتراك بالعملية السياسية". وتسائل اذا" كانت العراقية جادة في اشتراكها بالعملية السياسية فلماذا تضع شروطا لحضورها المؤتمر الوطني الذي دعا اليه رئيس الجمهورية جلال طالباني وبحضور الزعماء وقادة الكتل من جميع الاطياف والمذاهب؟". وبين العبادي انه" ليس من الصحيح ان تقاطع العراقية جلسات مجلس النواب وتضع شروطا للعودة لانها هي التي وافقت على ان تكون في الحكومة فكيف لها ان تعمل ضدها اهذا هو الصحيح؟". وكانت القائمة العراقية بزعامة اياد علاوي قد حددت شروطا لحضور المؤتمر الوطني الذي دعا اليه رئيس الجمهورية جلال طالباني وهي تشكيل هيئة من كبار المسؤولين لمراقبة التحقيقات واطلاق صراح المعتقلين السياسيين الذين اتهموا لاسباب كيدية وتنفيذ كافة بنود اربيل وحضور كل من رئيس المجلس الاعلى السيد عمار الحكيم وحضور زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر بالاضافة الى حضور رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني. وتابع في القول ان" العراقية سبق وان استنجدت بواشنطن للتأثير على مجلس النواب لاقرار مجلس السياسات مع العلم انه قانون موجود لدى مجلس النواب"، متسائلا لماذا لايتوجهوا الى مجلس النواب للتحاور على هذا القانون؟". واوضح ان" تصرفات العراقية اثبتت انها عاجزة عن انجاز اي شيء، فتحاول فرض شروط والتوجه الى جهات لغرض حل قضاياها"، لافتا الى وجوب التوجه الى العملية السياسية لحل مشاكلها بالحوار".انتهى2

المالكي : اي عمل مسلح ضد القوات الامنية والمواطنين سيكون خيانة عظمى

  {بغداد:الفرات نيوز} اكد رئيس الوزراء نوري المالكي ان اي عمل مسلح ضد القوات الامنية والمواطنين سيكون خيانة عظمى ويضع مرتكبيه في خانة العدو. وقال المالكي في الاحتفالية المركزية ليوم العراق التي اقيمت في بغداد اليوم إن " هذا اليوم يعد يوما وطنيا وانه يوم العراق وفجر جديد اطل على بلاد الرافدين وساهم الجميع في انجازه ". وأضاف إن "العراق اصبح حرا والعراقيون اصبحوا اليوم اسيادا في بلادهم الذي سيكون امانة في اعناق الرجال والنساء وسيثبتون انهم قادرون على حفظ امنه ". وتابع المالكي ان " العراق استطاع الخروج من عدة فترات مظلمة في تأريخه تمثلت بالحقبة الدكتاتورية والحرب الطائفية وكلك خروج القوات الامريكية ويمر حاليا بمرحلة البناء والاعمار التي تدفعنا الى تحمل مسؤوليتنا في تحقيق الوحدة الوطنية وبناء دولة على اساس الدستور ". واوضح ان " العراق استعاد عافيته امنيا وسياسيا واقتصاديا خلال فترة قصيرة على الرغم من كل المخططات التي ارادت ان يكون العراق معزولا منكفئا على نفسه لكن بهمة ابنائه احبطت جميع تلك المخططات ". واكد المالكي ان " الحكومة استطاعت قطع شوط كبير في الاستثمار وتمكنت من توقيع اربعة اجازات مع شركات عالمية كبرى في مجال النفط وكذلك وقعنا مع شركات عالمية في استثمار الغاز". واشار الى ان " الحكومة تعمل على انجاز مشروع الاسكان الوطني وبناء مجمعات سكنية للفقراء وكذلك بناء مجمعات واطئة الكلفة وفي مجال الطاقة الكهربائية تعاقدت مع شركات عالمية لتحسين الواقع الكهربائي "، مشيرا الى "الجهود التي تبذلها الحكومة لتطوير القطاع الزراعي الذي شهد خلال السنوات الماضية تناميا واضحا ". وذكر المالكي" اننا جادون في تعزيز المرأة في المجتمع لتأخذ دورها الريادي في المجتمع كما نعمل على صيانة الحريات العامة والتزام التعدية السياسية والفكرية وحرية التعبير ". وأكد ان " العراق الذي تخلص من الدكتاتورية والحزب الواحد لن يكون الا لابنائه وان الدستور والقانون ستكون له الكلمة الفصل ولا احد سيكون فوقهما ". وعن الخلافات السياسية اوضح رئيس الوزراء ان "تباين المواقف السياسية يعد حالة طبيعية ما لم تتحول الى عمل مسلح وتصفيات من خلال عمليات الاغتيال وغيرها"، مشددا على "ضرورة حل الخلافات السياسية عبر الدستور والقانون وتحت مظلة المصلحة العليا للشعب العراقي ". وتابع ان " التمسك بالمصالح الحزبية والشخصية الضيقة سيلحق الضرر والاذى بالمصلحة العامة للبلاد ". ولفت الى ان " خروج القوات الامريكية اعاد البلاد الى حالتها الطبيعية ما يحعل القيام باي عمل مسلح ضد القوات الامنية والمواطنين سيكون خانة العظمى ويضعه في خانة العدو ". ونوه المالكي الى ان " الحكومة ستتعامل مع المحرضين للعمليات الارهابية والمنفذين والممولين في الداخل والخارج بكل قوة وحزم وسنلاحقهم في الخارج من خلال التعاون مع الشرطة الدولية لتسليمهم الى القضاء "، مبينا ان " العراقيين استطاعوا من احباط المخططات المشبوهة لتقسيم البلاد". واشار الى ان " النظام البعثي الدكتاتوري الذي يتحمل فقدان سيادة البلد عبر حربه على دولة الكويت الشقيقة وسبقها بالحرب على الجارة المسلمة ايران يتحمل ايضا الاحتراب الطائفي وعملية استهداف مؤسسات الدولة استكمالا لانقلابه عام 1968 ". وأضاف المالكي ان " الكثير من دول العالم التي تعرضت الى الاحتلال لاقت دعما من دول العالم الا بلدنا الذي تعرض الى التفجيرات بالسيارات المفخخة والانتحاريين المعبئين بفتاوى التضليل بينما اكتفى البعض بالتفرج على دماء العراقيين ". وبين ان " العراق الذي كان يستضيف في العقود السابقة العديد من الطلبة في جامعاته كان جزاؤه التعرض الى العدييد من التفجيرات التي استهدفت ابنائه وقواته الامنية"، مشيرا الى ان "شهر كانون الثاني من عام 2007 قتلوا خلاله أكثر من اربعة الاف مواطنا وهذا يقارب عدد قتلى الجيش الامريكي في العراق وهو مما يبطل دعوى الجماعات المسلحة بمقاومة المحتل ". وأكد المالكي ان " انتهاء انسحاب القوات الامريكية كان ثمرة للاستراتيجية التفاوض التي اعتمدتها الحكومة مع الادارة الامريكية وهو نجاح لكل العراقيين وليس لحزب او طائفة ". واشار الى ان " العراق يدرك التحولات الجارية في المنطقة وسيعمل على ان يكون شريكا مسؤولا في بناء البيت العربي وسيكون جسرا تواصليا بين الخصوم الاقليميين ولن يصطف الى اي جهة لصالح جهة اخرى ". وختم المالكي كلمته بتقديم التحية الى المرجعية الدينية وعلى راسها السيد علي السيستاني وجميع رجال الدين من مختلف الاديان والطوائف وشيوخ العشائر والادباء والمثقفين وغيرهم ".انتهى