{بغداد:الفرات نيوز} قال النائب عن القائمة العراقية فارس السنجري ان" استمرار الظلم الواقع على محافظاتنا سيؤدي الى تشكيل الاقاليم او توسيع صلاحيات المحافظات".
واوضح السنجري في تصريح خص به وكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت انه" سبق وان حذر رئيس مجلس النواب العراقي اسامة النجيفي انه في حال استمرار التهميش والظلم وعدم اعطاء الحقوق والصلاحيات للمحافظات ستؤدي بالنتيجة الى شعور المواطنين بالغبن والمطالبة بالاقاليم".
يذكر أن بعض المحافظات شكت عدم منح الحكومة المركزية صلاحيات واسعة لها لتنفيذ المشاريع في داخل محافظاتهم الامر الذي جعل البعض من مجالس المحافظات يعلن نيته في تشكيل إقليم في محافظاتهم .
وأثار اعلان مجلس محافظة صلاح الدين جعل المحافظة اقليماً ردود فعل متباينة في الاوساط الرسمية والشعبية بين المؤيدة له على أنه حق كفله الدستور وبين الرافضة له على أنه جزء من مشروع تقسيم العراق.انتهى1.

{الفرات نيوز} اكد النائب عن كتلة المواطن، ان التجمع الجماهيري الحاشد الذي شارك في احتفالات المجلس الاعلى الاسلامي بذكرى تأسيسه اثبت ان المجلس هو المدافع الاول عن الشعب العراقي .
واوضح كريم عليوي، في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} ان هذا التجمع الجماهيري الكبير الذي شاهدناه يوم امس الجمعة في مختلف المحافظات العراقية لم يأتي من فراغ انما جاء من قدم ونضال وشعبية يتمتع بها المجلس الاعلى الاسلامي الذي قدم عددا كبيرا من الشهداء على رأسهم السيد محمد باقر الحكيم، في سبيل القضية العراقية وتحقيق الاستقلال والعدل والكرامة للمواطن".
واضاف عليوي ان "المجلس الاعلى كان ومازال يشكل المركز الاول في الدفاع عن الشعب العراقي ، والقائد المضحي من اجلهم". انتهى1 .

 
{بغداد:الفرات نيوز} وصف النائب السابق لمجلس النواب وائل عبد اللطيف ولادة المجلس الاعلى الاسلامي العراقي بأنها ولادة لكل القوى السياسية وتوحيد لكل القوى المناهضة لحكم صدام البائد.
واحتفل المجلس الأعلى يوم الخميس في 17 تشرين الثاني الجاري بذكرى مرور 29 عاما على تأسيسه بقيادة شهيد المحراب آية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم، ويتزعمه حاليا السيد عمار الحكيم.
وقال عبد اللطيف في تصريح خص به وكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت ان" هذه الولادة هي ولادة فعلية لتذكر واعادة الكثير من المعطيات التي خلفها هذا النظام وايام السبي والحرمان وانتهاك حقوق الانسان في العراق بشكل عام والمنطقة الوسطى والجنوبية والشمالية بشكل خاص".
واضاف ان" احتفالية المجلس الاعلى الاسلامي العراقي يوم امس اثبتت انه لا يزال يمتلك من الناحية الفعلية رصيد كبير جدا في الساحة العراقية خىف ما يروجه البعض".
واكد عبد اللطيف ان" المجلس الاعلى يمتلك قاعدة طيبة من المجتمع العراقي لا تزال تؤمب بنهج المجلس الذي قدم في سبيل الحرية الكثير من الشهداء وبالتالي فأن استذكار الجماهير ولادة المجلس انما تؤكد دعمها وولائها المطلق لقياتها الحكيمة".
ويشغل تيار شهيد المحراب التابع للمجلس الأعلى 20 مقعدا في مجلس النواب من أصل 325، وشكل مع كتل أخرى منها دولة القانون وكتلة الأحرار التابعة للتيار الصدري ائتلافا موحدا باسم التحالف الوطني بعد الانتخابات النيابية التي جرت في آذار/مارس من العام الماضي.انتهى1.

 
{الفرات نيوز} قال مصدر أمني مسؤول في نينوى إن قوات عراقية تمكنت اليوم السبت من تفكيك عربة خضار ملغمة وعبوتين ناسفتين في مدينة الموصل التي تبعد مسافة 405 كلم شمال العاصمة بغداد.

واوضح المصدر لوكالة {الفرات نيوز} ان "قوة من الفرقة الثانية في الجيش العراقي المتمركز في نينوى عثرت اليوم على عربة خضار ملغمة كانت مركونة على جانب الشارع الرئيسي في حي المالية وتمكنت من ابطال مفعولها وتفكيكها".

وأضاف أن "القوات العراقية تمكنت أيضا من العثور على عبوتين ناسفتين مزروعتين في منطقتي اربيجية وحي الاخاء شمال شرقي مدينة الموصل، وتمكنت من ابطال مفعولهما دون حدوث اضرار بشرية أو مادية".

ولفت المصدر إلى أن "معلومات استخباراتية قادت إلى مكان العربة الملغمة والعبوتين الناسفتين. انتهى.

 
{بغداد: الفرات نيوز} أعلن رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب العراقي همام حمودي عن انعقاد مؤتمر موسع نهاية العام الحالي لحل كافة المشاكل التي يعاني منها طلبة الدراسات العليا.

وقال حمودي في حديث له مع وكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت إن "هذا المؤتمر سيعقد بحضور كبار أساتذة الجامعات وطلبة الدراسات العليا للوقوف على المشاكل التي يعاني منها الطالب وبناء روح الثقة والتواصل بين الاستاذ والطالب".

وكانت منظمة النخب والكفاءات قد اقامت ندوة وورشة علمية موسعة بحضور كبار اساتذة الجامعات وطلبة الدراسات العليا للوقوف على المشاكل التي يعاني منها طلاب الدراسات العليا.

ويشكو طلبة الدراسات من عدة مشاكل من بينها قلة الاجهزة والمراكز البحثية والمختبرات فضلا عن حاجتهم إلى الكتب والمصادر المعلوماتية الجديدة وغيرها./أنتهى.ديالى32. م