وأضاف في حديثه لوكالة {الفرات نيوز} "متحدث حكومة الإقليم لم يتحدث بلغة التهديد إنما قال إنها أحد الطروحات، إلا أن اجتماع الأمس في مجلس وزارة الإقليم وبحضور جميع القوى السياسية لم تتبنى هذا الموقف".
وتابع خوشناو: "لذلك نعتقد إذا ما تبنوا الموقف يجب أن يكون هنالك إجماع من القوى السياسية في بغداد، إلا أنه ليس الخيار المطروح ما لم تكن هنالك معالجات".
وأعرب عن أمله بأن يكون "التفاوض بين بغداد وأربيل من ضمن المعالجات لهذه الأزمة".
وأضاف: "التي طالت كثيراً، وهناك ضغوط كبيرة على حكومة الإقليم بهذا الشأن وأن الضغوطات من الصعب تحملها في عام 2025".
وشدد على أنه "لابد من معالجات جذرية لملف رواتب الموظفين حتى لا يتكرر هذا الملف وتبادل الاتهامات بين الطرفين، ويجب أن تحل هذه الأزمة".
من.. رغيد