وكشف المعهد الوطني للقلب في الهند أن الطبيبة إس بادمافاتي كانت تخضع للعلاج بسبب تعرضها للإصابة بـ"كوفيد 19"، واستمرت أعراض الفيروس التاجي لمدة 11 يوماً قبل وفاتها.
ودخلت بادمافاتي إلى المستشفى بعد تعرّضها لصعوبة في التنفس وحمى، مما تسبب في إحداث التهاب رئوي، وتم وضعها على جهاز التنفس الصناعي، إلا أنها أصيبت بسكتة قلبية وتوفيت، وتم حرق جثتها في محرقة جثث الموتى الذين أُصيبوا بفيروس كورونا.
رغد دحام