واوضح البابا ردًا على سؤال عما إذا كان اجتماعه قد يؤدي إلى إعلان مكتوب للوحدة، مثل توقيع البابا مع إمام الأزهر أحمد الطيب، إمام السنة الأكبر في أبو ظبي عام 2019: "قد يكون ذلك فظاظة، لكنها خطوة أولى".
وأضاف البابا فرانسيس"ستكون هذه خطوة ثانية. سيكون هناك آخرون. رحلة الأخوة مهمة".
ووصف البابا السيستاني بأنه "رجل الله العظيم الحكيم"، وقال إنه "كان من الجيد لروحه" مقابلته.
"شعرت بالفخر"؛ قال البابا عن السيستاني، مُضيفا: "إنه رجل لم يقف أبدًا لتحية شخص ما، ووقف معي مرتين".
وقال بابا الفاتيكان: "إنه رجل متواضع وحكيم"، و"كان الاجتماع جيدًا لروحي".