وذكرت الوزارة في بيان تلقت {الفرات نيوز} نسخة منه،ان"الوزارة ستضع المنشآت تحت تصرف المؤسسات الرياضية وإيجاد آلية وصيغة عمل مشتركة تُسهم في الوصول إلى رياضة الإنجاز".
وبَينَ مدير قاعة الشعب المغلقة أن "القاعة التي صممتها شركة فرنسية ونفذتها شركة يابانية عام 1980،أُعيد إعمارها حيثُ تمَ تجهيزها بالمقاعد البلاستيكية بواقع 2400 كرسي وتغيير أرضية القاعة من خلالِ استخدام خشب البلوط المقاوم للظروف البيئية"،لافتاً الى ان "العمل شمل أيضًا تأهيل الأقسام الكهربائية ولوحات التسجيل والإذاعة ومضخات المياه وتأهيل الحمامات والمنازع والأجنحة الإدارية وتجهيزها بالأهداف الجديدة وكذلك تأهيل المرائب الخارجية وغيرها من الفقرات الأُخرى".
وتابع أنه "تمَ تحويل القاعة الصيفية بجوار القاعة المغلقة إلى قاعةٍ ثانية وبمواصفاتٍ عالمية، حيثُ أُعدت الشركة الفرنسية التي سبق وأن أنشأت هذه البناية التصاميم الخاصة للقاعة الصيفية والتي ستتسع إلى نحو (1500) متفرج".
غفران الخالدي
