وبالتوازي مع المعارك، واصل الاحتلال القصف المكثف على مناطق بينها خان يونس، حيث استهدف مقرا للهلال الأحمر الفلسطيني، مما أسفر عن إصابات بين النازحين، في حين شهدت الضفة الغربية اقتحامات جديدة، تخللتها اشتباكات مسلحة واعتقالات.
في غضون ذلك، نقل موقع أكسيوس الأمريكي عن مسؤولين إسرائيليين أن تل أبيب قدمت مقترحا بوقف القتال شهرين في غزة لإطلاق جميع الأسرى المحتجزين، بيد أن المقاومة كانت اشترطت مرارا وقف العدوان بالكامل قبل الحديث عن صفقة تبادل.