لا يقف بوجهم عائق ولا يمنعهم مانع مع حرصهم على الالتزام باجراءات الوقاية من فيروس كورونا، يؤدي الزائرون ركضتهم في كل عام نحو نصرة سيد الشهداء وأبا الأحرار في جوار مرقده الشريف بمراسم تخنق العبرات وتدمي القلوب وتعكس الولاء الأزلي لمن ضحى في سبيل الله ولأمه جده المصطفى {ص} بوجه الطغيان والظلم فكان دمه الطاهر الثمن لحفظ بيضة الاسلام ودين الله الحنيف.
دموع وأشجان وفجيعة على مصيبة آل بيت النبوة تتجسد وتوثق في مراسم عزاء طويريج وركضته الخالدة بكربلاء المقدسة.
عدسة.. رضا الرسام