وصرحت كلير نوليس المتحدثة باسم المنظمة، في إفادة في جنيف بأن هذه الظاهرة التي تحدث في الربيع بنصف الكرة الأرضية الشمالي ناجمة عن المواد التي تستنفد الأوزون في الجو وعن الشتاء القارس في الطبقة العليا من الغلاف الجوي.
وتابعت: "يحدث هذان العاملان معا مستوى عاليا من تآكل طبقة الأوزون بشكل أسوأ مما شاهدناه في 2011".
وأضافت "والآن عاد إلى طبيعته مجددا.. أغلق ثقب الأوزون".
وردا على سؤال بشأن ما إذا كان انخفاض مستوى التلوث خلال جائحة فيروس كورونا قد لعب دورا، قالت "الأمر غير مرتبط على الإطلاق بكوفيد".انتهى
عمار المسعودي