{دولية:الفرات نيوز} تغلق الفتاة الأميركية ميشيل نايت عينيها وتبكي بينما تستمع إلى مكالمة الطوارئ، التي أدت إلى إنقاذها من المنزل حيث كان أرييل كاسترو يحتجزها فيه لأكثر من عقد من الزمن، مستعيدة القصة التي هزت أميركا بعد اكتشافها قبل أشهر.
- الوقت : 2013/11/07 21:01:50
- قراءة : ٢٠٬٢٣٥ الاوقات