• Monday 23 September 2024
  • 2024/09/23 06:25:31

وزير النقل يستقبل وفد الإكاديمية العربية للعلوم والتكنلوجيا والنقل البحري

  {بغداد : الفرات نيوز} استقبل وزير النقل هادي العامري وفد الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري برئاسة إسماعيل عبد الغفار إسماعيل. وقال بيان لوزارة النقل وتلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاحد ان "الجانبين بحثا سبل تطوير قطاع النقل عامة والنقل البحري خاصة وذلك بزيادة عدد الملاكات المتدربة لدى الاكاديمية وفتح نوافذ جديدة للتعاون بين العراق والأكاديمية وبقية الدول العربية". واوضح ان الوزير العامري والوفد الزائر عقدا مؤتمرا صحفيا ، مبينا ان "طبيعة المشاريع الاستراتيجية لوزارة النقل مع الأكاديمية باعتبارها تمتلك خبرات في كافة العلوم البحرية ويمكن للوزارة الاستفادة منها في تطوير ملاكها الذي عانا انقطاعا وعزلة عن العالم الخارجي وان اقامة مثل هكذا حلقات تواصل مع الاكاديمية من شأنها رفد البلاد بطواقم علمية والتي تمتلك المؤهلات لممارسة عملها من خلال تهيأة كافة المستلزمات الضرورية لها". من جانبه اكد رئيس الاكاديمة العربية ان "الاكاديمية لديها رؤيا واضحة ومسؤولية كبيرة وستقوم بتلبية متطلبات العراق من ناحية التأهيل والتدريب، ونحن متفائلون بطبيعة اللقاء والتواصل مع الوفد العراقي للوصول الى نقاط مشتركة تجمع البلدين على اسس علمية وعملية رصينة يمكن ان تحقق الفائدة في المستقبل القريب". واضاف ان" الوفد الزائر قدم في نهاية اللقاء درع الأكاديمة لوزير النقل العامري ليكون ذلك تعبيرا عن مدى اهتمام الأكاديمية لدور الوزير في تطوير قطاع النقل العراقي ". انتهى م
  • قراءة : ٧٬٧٧٤ الاوقات

الجبوري: الاغلبية العربية في كركوك ترفض أن تمثل في السلطة على اساس طائفي

   {بغداد:الفرات نيوز} أعلن النائب عمر الجبوري ان الأغلبية العربية في كركوك ترفض أن تمثل في السلطة على أساس طائفي، مبينا ان المحاصصة الطائفية لم تكن في يوم من الأيام مطلباً شعبياً وأنما آلية ابتدعها المحتل لتقسيم العراق. وقال النائب عمر الجبوري في مؤتمر صحفي حضره مراسل وكالة {الفرات نيوز} اليوم الاحد انه "في الوقت الذي ساد فيه الصمت المذل من بعض القيادات تجاه القرارات الجائرة التي أعتبرت كركوك والمناطق المختلطة في نينوى وديالى وصلاح الدين كردستانية دون اي وجه حق أو مسوغ قانوني يخرج علينا البعض ممن لم يسجل لهم أي دور في الدفاع عن عراقية كركوك والمناطق المختلطة، للنفخ في بوق الطائفية المقيت الذي لم نجنِ منه سوى الدم والخراب والأحقاد والضغائن بين ابناء الشعب العراقي وعلى الأخص بين أغلبيته العربية التي ترفض نقل الخلافات السياسية الى الشارع بقصد احداث أنقسام خطير". واضاف "كما ترفض الأغلبية العربية أن تمثل في السلطة على أعتبار طائفي، والمحاصصة الطائفية لم تكن يوماً من الأيام مطلباً شعبياً وأنها آلية ابتدعها المحتل لتقسيم العراق، وتداولها السياسين لتقاسم مغانم وأمتيازات السلطة". وتابع الجبوري "نحن في الوقت الذي نرفض مثل هذا الأسلوب الفج والرخيص في التنافس السياسي المكشوف الأهداف ندعو الشعب العربي في العراق الى الحذر منه وعدم الأنجرار الى دعوات البعض ممن تتجذر في أعماقهم النزعة الطائفية المقيتة وعلى أصحاب هذا المشروع الفاشل أن يتأكدوا من أن عرب العراق تجمعهم اواصر الوحدة والمودة مما يتعذر على الطائفيين تحقيق احلامهم المريضة في أنشاء الأقاليم الفدرالية، وفي مقدمة تلك الأواصر التداخل في السكن في أغلب المحافظات، وقصة التداخل في بغداد وحدها كافية للوقوف بوجه تلك الأحلام ، لينظروا الى داخلها وحزامها الى الأعظمية والكاظمية ومرقد الكيلاني وغيرها من الرموز المقدسة لدى ابناء الشعب". وبين ان "نسبة العوائل العراقية التي فيها الأم والأب من كلا المذهبين بلغت ثلث عوائل العراق فأي عنوان يعطيه الطائفيون لمثل هذه العوائل؟ كما أن العشائر العربية هي قصة أخرى مهمة في الحفاظ على وحدة العراق حيث تنتشر العشيرة الواحدة من شماله الى جنوبه، ماذا يقول دعاة الطائفية لأبناء عمومتهم من المذهب الأخر، فهل يتنكروا لصلة القربى والدم تلك الرابطة التي تقدسها جميع الشرائع، أذن يجب ان يكون هدف الوحدة الوطنية هو أساس كل ولاء ومعيار كل تقييم". وطالب الحكومة الأتحادية أن "تنأى بنفسها عن أي أجراء تشم منه رائحة الأستهداف الطائفي والسياسي او المناطقي وأن يكون دورها إيجابي من الجميع ، وعليها أن تعيد وجهة نظرها من تلك القوانيين الجائرة التي جاء بها الاحتلال الى البلاد مثل قانون الأجتثاث وحل الجيش السابق وحل بعض الأجهزه والدوائر ، كما عليها أن تدقق ملفات المعتقلين الذين ألقوا في غياهب السجون من دون أوامر قضائية أو الذين لم يتم التحقيق معهم او الذين ارتكبت بحقهم اعمال منافية للنظام والاداب العامة وعليها أن تمتنع عن الأعتقلات والمداهمات العشوائية، وعلى وجه الخصوص تلك التي فيها اثارة شعبية او أستفزازات خطيرة وان يتم التعامل مع الشركاء في العملية السياسية بنوع من الأحترام لمكاتبهم ومعيتهم من دون المساس باستقلال القضاء واحترام قراراته". واردف بالقول " كما عليها أن تهتم بالمستوى المعاشي للمواطنين من توفير الخدمات وفرص عمل وتؤمن لهم الدخل المناسب والسكن الملائم ، ونحن على يقين اذا ما أقدمت الحكومة على تنفيذ تلك المتطلبات فأن فرص أعداء وحدة البلاد من الطائفيين والعنصرين ستضعف ان لم تتلاشَ تماماً في تحقيق احلامهم المريضة بالأقاليم الفدرالية كانت طائفية او عرقية".انتهى م
  • قراءة : ٦٬٢٧٩ الاوقات

العراقية: المالكي اعتذر للعيساوي عن اعتقال أفراد حمايته

  {بغداد:الفرات نيوز} أعلن رئيس كتلة العراقية النيابية سلمان الجميلي أن رئيس الوزراء نوري المالكي قدم اعتذاره لوزير المالية رافع العيساوي بشأن اعتقال أفراد حمايته، منوها إلى أن كتلته لا تعترض على قضية حماية العيساوي وانما على "منهج التفرد بالسلطة وخلق الازمات من قبل المالكي" بحسب تعبيره. وقال الجميلي خلال مؤتمر صحفي عقد داخل مجلس النواب العراقي وحضره مراسل وكالة{الفرات نيوز} اليوم الاحد ان " رئيس الوزراء نوري المالكي هو الذي اتصل برافع العيساوي واعتذر عن الموقف".وأضاف "لم تهزنا قضية العيساوي فقط ولا على القضاء العراقي وانما على قضية ومنهج التفرد بالسلطة وقضية افتعال وخلق الازمات من قبل رئيس الوزراء نوري المالكي". وبين ان "عدم حضورنا لجلسة البرلمان اليوم ليس موقفا سياسيا بل كان لدينا اجتماع كقائمة عراقية قادة ونواب للخروج برؤية موحدة لكي نخرج من هذه الازمة التي عصفت بالبلاد". وتابع حديثه قائلاً "نشكر اهالي الانبار وصلاح الدين والجماهير التي وقفت معنا على هذه الوقفة المشرفة والهادئة من اجل اعتقال حماية العيساوي",مؤكدا انه "في حال لم يتم الاستجابة لتطويق الازمة ستكون لنا خيارات اخرى". وكان مجلس القضاء الاعلى قد أعلن في وقت سابق عن اعتراف آمر فوج حماية وزير المالية رافع العيساوي محمد مجهول خلال التحقيق معه بارتكابه أعمال إرهابية  وأن محكمة التحقيق اصدرت اوامرا بالقبض عليه إثر اعترافات متهمين  آخرين تفيد بتورط مجهول في قضايا إرهابية. وكانت قوة امنية قد اعتقلت حماية وزير المالية رافع العيساوي ما اثار استياء شعبياً في الانبار حيث امهل اهالي المحافظة الحكومة 24 ساعة لاطلاق سراح حماية العيساوي وإلا اعلنوا العصيان المدني وقطعوا الطريق الدولي السريع". وكان ابناء الانبار قد اعلنوا صباح اليوم عن بدئهم بالعصيان المدني واغلاق الطريق السريع الدولي الذي توعدوا به الحكومة عقب اعتقال حماية وزير المالية رافع العيساوي مؤكدين عدم انهاء هذا الاعتصام حتى يتم تنفيذ مطالبهم باطلاق سراح حماية العيساوي.انتهى11 م
  • قراءة : ٥٬٦٤٢ الاوقات

الياسري: العراقية تحاول خلق ازمة عن طريق الطعن بالقضاء العراقي

  {بغداد : الفرات نيوز} اكد النائب عن ائتلاف دولة القانون عبد الحسين الياسري ان التوجيهات التي امرت باعتقال افراد حماية وزير المالية رافع العيساوي هي قضائية بحتة، وليس من حق اي سياسي التدخل او الوقوف بوجه اي قرار قضائي. وقال الياسري في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاحد ان "على الاخوة السياسيين في القائمة العراقية التريث قبل اطلاق التصريحات المتشنجة والتي تدعو الى خلق ازمة نحن في غنى عنها"، مبينا ان "على الجميع اللجوء الى القضاء الذي صادق على مذكرة اعتقال افراد حماية العيساوي". وبشأن ما تناقله نواب من العراقية بأن المالكي يمتلك ملفات يدين بها القادة السياسيين قال الياسري ان "هذا الكلام هو خلط للاوراق وان الاوامر التي صدرت قضائية وليست من اختصاص الحكومة". وكانت العراقية قد هددت امام وسائل الاعلام بالانسحاب من مجلس النواب في حال لم تنفذ مطالبها ومنها المشاركة في التحقيقات واطلاق سراح المعتقلين. يذكر ان قوة من وزارة الداخلية قامت باعتقال عدد من افراد حماية وزير المالية رافع العيساوي وتم اطلاق سراح عدد منهم , وابقاء 10 من افراد الحماية قيد الاحتجاز. انتهى4 م  
  • قراءة : ٤٬٧٤٥ الاوقات

البياتي يتهم القضاء في تكريت بالتورط في الافراج عن ارهابيين متهمين بقتل تركمان

   {بغداد:الفرات نيوز} اتهم القيادي التركماني محمد مهدي البياتي المحاكم الجنائية في تكريت مركز محافظة صلاح الدين بالتورط في اطلاق سراح ارهابيين متهمين بقتل مواطنين تركمان شيعة. وقال البياتي في تصريح صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاحد ان "المحاكم الجنائية في تكريت متورطة في دماء المكون الشيعي التركماني في الطوز وذلك باطلاقهم سراح الارهابيين وكأنما تكافئهم على جرائمهم التي يرتكبونها بدل ان تقتص منهم لينالوا جزاءهم العادل". وطالب مجلس القضاء الاعلى بـ"نقل هذه الدعاوى الى بغداد بعد ان فقدنا الثقة بهذه المحاكم"، مبينا ان "الاستهداف المستمر للمكون الشيعي التركماني في العديد من المناطق التركمانية ستضطرنا الى ان ندعوا التركمان بتشكيل مجاميع للدفاع عن انفسهم من الأبادة التي يتعرضون لها من قبل الارهابيين القتلة".انتهى
  • قراءة : ٤٬٧١٩ الاوقات