قائمة أحدث الاخبار

  {بغداد:الفرات نيوز} اكد النائب عن التحالف الوطني رياض الزيدي استمرار اجتماعات التحالف الوطني لمناقشة المستجدات السياسية. وقال في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاربعاء ان "اجتماعات التحالف الوطني مستمرة، وكان اخر اجتماع في الاسبوع الماضي وتم خلاله تدارس العملية السياسية وايضا كان هناك لقاء لرؤساء الكتل وخاصة المنضوية تحت التحالف مع رئيس الوزراء نوري المالكي الذي دعا اليه قبل ايام". وتابع الزيدي ان "سفر رئيس كتلة التحالف الوطني ابراهيم الجعفري احدث خللا لاسبوع واحد او ايام لكن هذا لا يعني ان هناك انقطاعا في التحالف الوطني فهو دائما يجتمع لتدارس الأمور والاخذ بالآراء". وبين الزيدي ان "التحالف الوطني ليس جهة رسمية حتى تكون اجتماعاته محددة بأوقات وإنما ترسل الدعوة لعقد الاجتماعات من قبل رئيس الكتلة حسب الموقف الوطني ويتم عقد الاجتماع".انتهى2 م

   {واسط:الفرات نيوز} اعلنت شرطة واسط عن القائها القبض على {9} متهمين وفق المادة 4/إرهاب شمال الصويرة بمحافظة واسط. وقال قائد شرطة واسط اللواء حسين عبد الهادي لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاربعاء ان "مفارز شرطة واسط تمكنت اليوم من القاء القبض على {9} متهمين وفق المادة 4/إرهاب شمال الصويرة". واضاف انه "تم تسليم المتهمين الى الجهات المختصة لينالوا عقابهم العادل".انتهى م

  {بغداد:الفرات نيوز} اتهمت المتحدثة باسم القائمة العراقية ميسون الدملوجي رئيس الوزراء نوري المالكي وكتلا سياسية لم تسمها باستخدام ملفات الفساد بهدف "التسقيط السياسي". وقالت في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاربعاء ان "ملفات الفساد تستخدم في التسقيط السياسي واستهجنا واستغربنا ان يقوم رئيس الوزراء  نوري المالكي بالتلويح بملفات يستخدمها في الوقت المناسب وهذه جريمة بحد ذاتها اذ يجب ان تفتح الملفات وتقدم للقضاء". وتابعت الدملوجي "اننا لم نلوح بملفات لكن قلنا ما قاله الجميع بأن هناك فسادا في صفقة السلاح الروسي والصفقة التشيكية وعلى الملفات ان تفتح كاملة وعلى الجميع ان يكون حاضرا للعقاب بغض النظر عن قربه للمالكي سياسيا او اجتماعيا". واشارت الى ان "هناك سيرا بخطى حثيثة نحو عودة الدكتاتورية وجمهورية الخوف التي عرفها العراق قبل عام 2003 لكن هناك قوى سياسية وشارع عراقي يرفضها وسيتصدى لها بكل الوسائل القانونية والسلمية". وبينت الدملوجي ان "العراق يواجه ازمة كبيرة وبدلا ان نعمل على رص الصفوف لمواجهة المتغيرات في المنطقة نجد ان الحكومة تسعى الى تصعيد قومي مع الاكراد والى تصعيد طائفي لذا على القوى السياسية ان تدرك هذا النهج الذي يهدف الى الاستمرار في السلطة" . وشددت على ان "المتسبب بالازمات هو من يمسك بزمام الأمور والسلطة ويريد ان يستحوذ على الجيش وانه ترك الوزارات الأمنية شاغرة لمدة ثلاث سنوات وهو من يريد ان يسيطر على البنك المركزي وعلى الهيئات المستقلة".انتهى4 م

  {بغداد : الفرات نيوز} اكد النائب عن الصابئة المندائيين خالد رومي ان السبب الرئيس لتازم الاوضاع في البلاد هو ترحيل الازمات السياسية. وقال رومي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاربعاء ان "المشكلات في البلاد بدأت صغيرة واخذت تكبر وتتوسع، والسبب الرئيس هو في تازم الاوضاع في البلاد هو ترحيل الازمات". وتابع ان "ترحيل الازمات من دون حل مباشر يؤدي الى تراكمها وبالتالي تفجرها، وهذا الامر هو الذي اوصلنا الى المرحلة التي نحن فيها الان". ويؤكد متابعون للشان العراقي ان قضية الحلول للازمات السياسية في البلاد انما هي ضمن ما طرحته بعض القوى السياسية الوطنية الفاعلة في البلاد من مبادرات ودعوات لحفظ اللحمة الوطنية والتهدئة والحوار المباشر والجلوس للتداول والنقاش والمكاشفة والتنازل المتبادل بين الاطراف كافة. ويشددون على ان امر ترحيل الازمات انما هو لضعف في المنظومة التنفيذية التي ليس لها القدرة على مواجهة الاوضاع وترك الامور على الغارب وعدم حل المشكلات وترحيلها وكثيرا ما تطلب الامر انتظار اجراء تعديلات دستورية لتتماشى مع ماتراه بعض الكتل السياسية وقادتها مناسبا لمصالحها ومطاليبها . انتهى 2

 {السليمانية :الفرات نيوز} اعتبر عضو لجنة الامن والدفاع البرلمانية النائب عن التحالف الكردستاني حسن جهاد أن توجيه أصابع الاتهام إلى اقليم كردستان بعرقلة عملية التسليح مجرد دعاية انتخابية. وقال في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاربعاء ان "هذه التصريحات غير منطقية لان الاقليم ليس له علاقة بهذا الموضوع لا من قريب ولا بعيد ونعتبرها دعاية انتخابية". وتابع جهاد ان "الاقليم لا علاقة له بصفقة الاسلحة التي ابرمتها الحكومة العراقية مع روسيا وانها والحكومة الاتحادية هي من اعلنت في وسائل الاعلام عن وجود فساد في هذه الصفقة". واكد ان "اقليم كردستان ليس لديه مانع بان يكون للعراق جيش قوي يدافع عنه ولكن في نفس الوقت يجب عليه ان يحترم حقوق الشعب ولا يتجاوز عليها لان مهمته الحقيقية هي الدفاع عنه". واشار جهاد الى ان "استخدام صفقة السلاح وما اثير فيها من وجود فساد يمكن ان يستخدم من قبل بعض الكتل السياسية لما يصب في صالحها خاصة مع قرب الانتخابات".انتهى34