• Friday 4 October 2024
  • 2024/10/04 00:24:23

اليابان تتغلب على عمان في مجموعة العراق

{بغداد: الفرات نيوز} تغلب المنتخب الياباني على نظيره العماني بهدفين مقابل هدف واحد في المباراة التي اقيمت في عمان ضمن التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم في البرازيل. وتمكن المنتخب الياباني من حسم نتيجة المباراة في الدقيقة الاخيرة عندما سجل هدفه الثاني لينفرد بصدارة المجموعة التي تضم العراق والاردن واستراليا ايضا برصيد 13 نقطة وليتجمد رصيد عمان عند النقطة الخامسة. وبتمكان المنتخب العراقي ان يقفز الى المركز الثاني في حالة فوزه اليوم على المنتخب الاردني.انتهى
  • قراءة : ٧٬٦٨٣ الاوقات

النجيفي يهنيء الشعب العراقي و الامة الاسلامية بمناسبة حلول السنة الهجرية الجديدة

  {بغداد:الفرات نيوز}هنا رئيس  مجلس النواب اسامة النجيفي  الشعب العراقي و الامة الاسلامية بمناسبة حلول السنة الهجرية الجديدة . وقال في برقية التهنئة التي تلقت وكالة {الفررات نيوز} نسخة منه انه"يشرفني ويسعدني والعالم الاسلامي يستقبل غرة شهر محرم الحرام والسنة الهجرية الجديدة بكل ما تحمل هذه الذكرى العطرة والمناسبة العظيمة من معانٍ وقيم جسدها رسول الانسانية وخاتم الانبياء محمد بن عبد الله عليه افضل الصلاة والسلام وصحبه الكرام البررة في ضرب اروع الامثلة على التضحية ونكران الذات وبذل الغالي والنفيس في سبيل الحق والدفاع عنه". واضاف انني"واذ اتقدم بأجمل التهاني والتبريكات الى شعبنا الابي الصابر المجاهد اؤكدُ اننا لن نألُ في السير على خطى هذه المسيرة وتحقيق ما يصبو اليه شعبنا العزيز من تقدم وازدهار".انتهى
  • قراءة : ٦٬٤٠٩ الاوقات

نينوى..اصابة 4 جنود ومدنيين اثنين بانفجارعبوة ناسفة شرقي الموصل

   {نينوى:الفرات نيوز} اصيب اليوم الاربعاء اربعة جنود ومدنيين اثنين اثر انفجارعبوة ناسفة شرقي الموصل. وذكر مصدر امني لوكالة{الفرات نيوز} اليوم الاربعاء ان" مسلحين مجهولين  زرعوا عبوة ناسفة على جانب الطريق العام بالقرب من محطة وقود الاحمدي في منطقة حي التأميم شرقي مدينة الموصل بمحافظة نينوى استهدفت دورية للجيش العراقي ". واشار الى ان" الانفجار اسفر عن اصابة اربعة من افراد الدورية ومدنيين اثنين كانوا قريبين من مكان الحادث". واضاف ان" الاجهزة الامنية فرضت طوقا امنيا حول مكان الحادث فيما قامت سيارات الاسعاف بنقل المصابين الى اقرب مستشفى لتلقي العلاج. انتهى 31
  • قراءة : ٦٬٣١٨ الاوقات

طالباني يتمنى ان يكون العام الهجري لترسيخ اسس الامن والاستقرار والديمقراطية

{بغداد:الفرات نيوز}هنأ رئيس الجمهورية جلال طالباني المسلمين في العراق والعالم بمناسبة حلول العام الهجري الجديد. وقال في بيان رئاسي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم "مع إطلالة العام الهجري الجديد، نتقدم بأحر التهاني وأصدق التمنيات إلى جميع المسلمين والبشرية بعام خير وسلام  والى شعبنا بالمزيد من النجاحات والتقدم في بناء دولة العدل والديمقراطية والرفاه". واضاف "نسأل الله تعالى أن يكون هذا العام عاماً لترسيخ أسس الأمن والاستقرار والديمقراطية وأن يحفظ العراقيين في عراق يسع الجميع بالخير والمحبة والسلام".انتهى
  • قراءة : ٤٬٨٧٥ الاوقات

مجلس النواب يصدر بيان حول رسالة طالباني يبين فيه انه سلطة تشريعية وليست استشارية وبأمكانه اصدار القوانين

   {بغداد:الفرات نيوز}دعا مجلس النواب  جميع الشركاء في العملية السياسية الى اعتماد السلاسة والجدية في تطوير الاداء التشريعي والتنفيذي ،محذرا"من محاولات تكبيلهما باطر وقيود بيروقراطية قد ينال الشعب بسبب تفشيهما اذى كبير لا طاقة له على احتماله". وقال بيان اصدره مكتب رئيس مجلس النواب اليوم تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه انه"في ضوء الرسائل المتبادلة بين رئاستي الجمهورية ومجلس النواب، ولاجل اجلاء حقيقة الموقف من الجدل القائم حول احقية مجلس النواب في تقديم مشروعات قوانين واقرارها لصالح بناء على مقتضيات المصلحة العامة، وبناء على ان الدستور قد استهدف في فصل السلطات الثلاث ايجاد ثلاث بنى ديمقراطية لوضع وتوطيد وحماية دولة المؤسسات بالتكافل والتآزر والتشاور، ولم يستهدف اعلاء كعب احداها على الاخرى، ففي ذلك نيل من فلسفته وجوهره، نود توكيد على عدة امور". وبين انه" في فلسفة الدستور وجوهره ان مجلس النواب هو سلطة التشريع وليس السلطة التنفيذية كما انه ليس هيئة استشارية عندها تناقش وتبدي رضاها او عدمه مما تقدمه من مشروعات قوانين، وبالتالي فانه هنا منتج سلطة تشريع لخدمة الشعب". وتابع البيان ان"حصر مهمة مجلس النواب في التصويت على ما تقدمه السلطة التنفيذية من مشروعات القوانين والحجر على اختصاصه الدستوري في تقديم مشروعات قوانين يثلم جدار سلطته الدستورية ويحوله الى تابع في فلك السلطة التنفيذية كهيئة استشارية او هيئة ابداء رأي، فالتصويت وحده لا يمثل سلطة تشريعية حقيقية، ولذا فاننا نرفض ان تتحول سلطة الشعب الممثلة في مجلس النواب الى جماعة من المصوتين". واوضح ان"الرأي القائل بحصر اختصاص اقتراح مشروعات القوانين بالسلطة التنفيذية وحجره عن مجلس النواب يمثل اعلاء لكعب الحكومة على حساب مجلس النواب، ونحن نرى ان مثل هذا الامر يشكل دعسا لجوهر الدستور العراقي وانتهاكا لفلسفته التي قامت على الشراكة الحقيقية لا اللفظية بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، كما انه يمثل املاء لمقتضيات الحكومة واهمالا متعمدا لمقتضيات العمل وفقا لارادة الشعب التي يمثلها مجلس النواب". واشار البيان الى ان"ماورد في رسالة رئيس الجمهورية بشأن منح الدستور صلاحيات مشاريع القوانين للسلطة التنفيذية ليس محل خلاف ولا نجد كبير مشقة في الاستدلال عليه، وان مجلس النواب لا ينازع الحكومة على هذا الحق، فهو مكتف بصلاحياته الدستورية التي وفرت له الحق في اقتراح القوانين كفكرة وكمشروع والمضي في تشريعها بالتشاور المباشر مع الحكومة او وزيرها المكلف بشؤون مجلس النواب". وذكر ان"مايثير الاستغراب حقا ان رئيس الجمهورية لم يعلن هذا الرأي بشكل مباشر او بشكل علني عندما اقترح مجلس النواب عدة قوانين بنيت عليها مؤسسات الدولة العراقية واستمدت من خلالها شرعية الرئاسات الثلاث واعضاء مجلسي النواب والمحافظات ولعل أهمها قانون تعديل قانون مجلس النواب ومقترح قانون المفوضية العليا لحقوق الانسان وقانون تعديل قانون انتخابات مجالس المحافظات والاقضية والنواحي وقانوني هيأة النزاهة العامة وديوان الرقابة المالية وقانون رواتب ومخصصات رئاسة الجمهورية ومجلس النواب وقانون المفوضية العليا المستقلة للانتخابات وقد وصل عدد المقترحات التي صادق عليها رئيس الجمهورية لغاية23 من الشهر الماضي مقترحا، ولم يبد فخامته رأيا مخالفا رغم انها اقترحت وشرعت من قبل مجلس النواب وحده. فما الذي استجد؟". واستطرد البيان اننا"هنا نجد انفسنا امام معضلة دستورية جديدة  اذا كان الرأي الجديد لرئيس الجمهورية دستوريا  حسب قراءته  فان مصادقته على القوانين السابقة تعد مخالفة دستورية، وان كانت مصادقته السابقة دستورية فان رأيه الجديد انتهاك للدستور. فعلى اي الجانبين نميل؟". وقال اننا" نجد ان محاولات الحرث في اللغة والمصطلح بعيدا عن جوهر الدستور وفلسفته واعتماد قسر معاني المصطلحات باطر ضيقة محاولات للي عنق الدستور لصالح مواقف سياسية او كتلوية، وهنا وفي الوقت الذي نقول فيه ان لا فرق بين مقترح القانون او مشروع القانون تحت سقف المدلولات القانونية والدستورية".انتهى
  • قراءة : ٦٬٥٠٠ الاوقات