قائمة أحدث الاخبار

{بغداد:الفرات نيوز} تمكن منتخب شباب العراق من تحقيق فوزا عريضا على المنتخب التايلندي ضمن كأس اسيا للشباب المقامة في الامارات. وسجل منتخب الشباب اهداف في الدقائق 11 و49 و56 من المباراة ليضمن بذلك بطاقة التأهل الى الدور ربع النهائي كاول للمجموعة الثانية. وبهذا تصدر منتخب شباب العراق مجموعته .انتهى

  {بغداد:الفرات نيوز}اعتبر النائب عن ائتلاف دولة القانون عادل شرشاب الاحتفال بعيد الغدير الاغر تأكيدا على اهمية شخصية المحتفى به. وقال في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} على هامش الاحتفالية التي اقيمت في مجلس النواب اليوم بمناسبة عيد الغدير الاغر  ان " المشاركة في الاحتفالية تؤكد ان الشخصية المحتفى وهو الامام علي بن ابي طالب {ع}  شخصية لكل الانسانية لما تمثلته من مبادئ وقيم وخلق ونظريات دولة". واكد شرشاب اننا"بحاجة الى ان نعتبر من هذه القيم وانها تستحق ان نتحذي بها جميعا". وكان  مجلس النواب اقام اليوم احتفالية خاصة بمناسبة عيد الغدير برعاية النائب الأول لرئيس المجلس قصي السهيل. وعيد الغدير هو مناسبة تنصيب الإمام أمير المؤمنين علي بن ابي طالب {عليه السلام} خليفة ومرجعاً للأمّة من بعده {صلَّى الله عليه وآله}.انتهى4

   {النجف الاشرف:الفرات نيوز} كشف مسؤول قسم المعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة في ديوان محافظة النجف الاشرف رعد عبد الحسين عن وجود {25} الف معاق مسجل في المحافظة بمختلف الاعاقات الجسمية والنفسية . وقال عبد الحسين لوكالة{الفرات نيوز} اليوم الاربعاء أن" العدد الحقيقي من المعاقين في المحافظة يصل الى اكثر من {125} الف معاق ولكن عدم وجود قاعدة بيانات واحصائية دقيقة بالتالي ادى الى غياب حقوق هذه الشريحة المنسية". وطالب المسؤولين " بلاسراع في تنظيم واقرار المادة{32} من الدستور العراقي وتأمين مؤسسة رسمية بهذه الشريحة اسوة بمؤسسة الشهداء والسجناء السياسيين لانتشالهم من واقعهم المرير. وكان رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم طالب خلال المؤتمر الاول لشريحة ذوي الاحتياجات الخاصة بتشكيل هيئة وطنية عليا مستقلة تأخذ على عاتقها الاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة وتعمل على توفير احتياجاتهم وتهيء لهم فرص عمل ، وشدد على ضرورة شمولهم بمشاريع الحكومة من القروض و مشاريع الاسكان.انتهى21

   {البصرة:الفرات نيوز}اعلن مسؤول الخدمات ورفع التجاوزات في محافظة البصرة مكي التميمي عن تنفيذ حملة لرفع التجاوزات في سوق الخضارة في مركز المدينة. وقال  لوكالة {الفرات نيوز}  انه "تم اليوم تنفيذ حملة لرفع التجاوزات اليوم وبالتنسيق مع القوات الامنية  في سوق الخضارة المكتظ بالازدحام بسبب التجاوزات  كما تقوم مديرية بلدية البصرة برفع التجاوزات الحاصلة في سوق الخضار التابع لشعبة العشار بالتنسيق مع لجنة الخدمات وازالة التجاوزات والاجهزة الامنية حيث قمنا برفع كل التجاوزوات الحاصلة على الارصفة والشوارع". وبين التميمي ان"الشوارع اكتظت بالازدحام بسبب هذه التجاوزات وبما ان مديرية البلدية هي الجهة المشرفة والمسؤولة على العمل حيث تلقينا الكثير من التذمرات من قبل المواطنين لذا قمنا بتوفير نظام يقوم على راحة المواطنين وعدم قطع ارزاق الباعة من اصحاب البسطات". واشار الى انه"للاسف قام بعض اصحاب المحلات باستغلال الارصفة وجعلوها مخازنا لمحلاتهم وبالتالي تسببت مضايقات كبيرة للمواطنين ,وكما هو معروف بان هذا الشارع هو شارع حيوي وكان يسمى بشارع ابي الاسود والأطباء وسوق الذهب وكانت السيارات تدخل به ذهابا وايابا والان اصبح مغلقا بسبب التجاوزات ولا تستطيع أي سيارة السير فيه لذا قمنا برفع كل التجاوزات الحاصلة في هذا الشارع وسنقوم برفع كل التجاوزات في مركز المحافظة".انتهى 42

  {بغداد:الفرات نيوز}ابدت وزارة الاعمار والاسكان استعدادها للتعاون مع الشركات الاسبانية في مختلف القطاعات وخاصة قطاع البناء والانشاءات ومشاريع البنى التحتية. وقال بيان اصدرته الوزارة تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه ان "وزير الاعمار والاسكان محمد صاحب الدراجي استقبل السفير الاسباني في بغداد    خوسيه توربيني مورلينا  والملحق التجاري في السفارة وبحث معه سبل التعاون المشترك بين البلدين في مجالي الاعمار والبناء". ونقل البيان عن الدراجي قوله ان البلاد بحاجة الى المزيد من هذا المشاريع داعياً  الشركات الاسبانية الى الاطلاع على المشاريع المتاحة في مجالات الطرق والجسور وبناء المجمعات السكنية والمباني العامة". واشار الى ان لوزارة استطاعت خلال الفترة المنصرمة تحقيق أنجازات كبيرة على كافة الاصعدة وتنفيذ مشاريع ستراتيجية من خلال شركاتها التنفيذية, مبيناً حاجة الشركات الى خبرات جديدة وتقنيات حديثة لتعزيز أمكانياتها في  تنفيذ المشاريع". من جانبه قال السفير الاسباني أن وزارة الاعمار والاسكان تعد من اهم الوزارات في العراق مبدياً استعداد بلاده الكامل للمساهمة في أعادة أعمار العراق عبر تنفيذ مشاريع في مختلف المجالات العمرانية".انتهى