• Monday 23 September 2024
  • 2024/09/23 12:17:22

كاثرين اشتون : تمكنا من الوصول الى نقاط مشتركة سننطلق منها في الاجتماع المقبل بموسكو منتصف حزيران

  {بغداد:الفرات نيوزز} اعلنت الممثلة العليا للعلاقات الخارجية في الاتحاد الاوروبي كاثرين اشتون الوصول خلال مباحثات اليوم الى نقاط مشتركة مع الجانب الايراني . وقال اشتون في مؤتمر صحفي عقدته في بغداد وحضره مراسل وكالة {الفرات نيوز} اليوم ان " مباحثات مجموعة الـ {5+1} تمكنت من الوصول الى نقطة التقاء مع الوفد الايراني ستنطلق منها مباحثات المجموعة خلال الاجتماع المقبل الذي سيعقد في العاصمة الروسية موسكو الشهر المقبل ". وأضافت انه " تم تحقيق عدد من الاتفاقات مع الجانب الايراني لكن كانت هناك بعض الخلافات بشأن بعض الامور والتي تحتاج الى اخذ رأي حكومات الدول بشأنها "، مشيرة الى ان " الجميع عازم على حسم الملف ". واختتمت مساء اليوم مباحثات مجموعة الـ {5+1} بشأن الملف النووي الايراني التي استضافتها العاصمة بغداد ولمدة يومين . واستأنفت الدول المشاركة في اجتماع الـ{5+1} صباح اليوم اجتماعاتها لمناقشة الملف النووي الايراني التي افتتحت جولتها الاولى امس في العاصمة بغداد واختتمت مساء امس. وتخللت الجولة الاولى من المباحثات بحسب تسريبات من داخل الاجتماع وقوع مشادة كلامية بين مندوبي روسيا وأمريكا بسبب مطالبة الأخيرة بتشديد العقوبات على إيران بينما رفضت الأولى ذلك. وقدم الوفد الإيراني عرضا مضادا للدول الست الكبرى خلال المحادثات يقوم على خمس نقاط ويستند إلى مبدأ الخطوة مقابل الخطوة. وكانت إيران قد رفضت خلال محادثات اليوم مقترح الاتحاد الأوروبي بتخفيض تخصيب اليورانيوم من 20 إلى 5 بالمائة مقابل تخفيض العقوبات عنها. وقال الوفد الإيراني المفاوض ان ن بلاده تعتبر نسبة 20 بالمائة خط احمر لايمكن تجاوزه. وتشكل المحادثات بين القوى الكبرى وإيران في بغداد حلقة جديدة في مسلسل طويل من المفاوضات النووية إلا أنها تمثل أيضا خطوة إضافية على طريق عودة العراق إلى الخريطة الدبلوماسية العالمية. وتطالب إيران برفع العقوبات المفروضة عليها والاعتراف بأن أنشطتها في تخصيب اليورانيوم ذات أهداف سلمية تماما فيما تطالب واشنطن بتحرك عاجل لإثبات سعي إيران إلى امتلاك ترسانة نووية. وقالت آشتون التي ترأس المفاوضات باسم القوى الست "نتوقع أن تؤدي الاجتماعات التالية في بغداد إلى التوصل إلى خطوات ملموسة باتجاه التوصل إلى حل شامل يتم التفاوض عليه يعيد الثقة الدولية في الطبيعة السلمية للبرنامج النووي الإيراني".انتهى11
  • قراءة : ٧٬٠٢٩ الاوقات

استشهاد شرطي اثر هجوم مسلح بالموصل

استشهاد شرطي اثر هجوم مسلح بالموصل  {بغداد:الفرات نيوز}استشهد شرطي إثر هجوم مسلح استهدفه امام منزله بمحافظة نينوى. وقال مصدر امني لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الخميس، ان" مسلحين مجهولين يستقلون سيارة حديثة أطلقوا نيران أسلحتهم الخفيفية على شرطي وقتلوه أمام منزله في منطقة الاصلاح الزراعي بمحافظة نينوى"، مبينا ان" الشرطي الذي تم اغتياله كان يعمل في سجن بادوش". وأوضح المصدر انه " تم نقل جثت الشرطي  الى دائرة الطب العدلي، فيما اغلقت القوات الامنية منافذ المنطقة بحثا عن المنفذين الذين لا ذو بالفرار. انتهى 31
  • قراءة : ٥٬٩٦٢ الاوقات

افتتاح مجمع تجاري {مول } بكلفة خمسة ملايين دولار في كركوك

  {كركوك : الفرات نيوز } افتتح اليوم في كركوك اكبر مول تجاري في المدينة بكلفة خمسة ملايين دولار بحضور عدد من الشخصيات السياسية. وقالت النائبة زالة نفطجي لوكالة {الفرات نيوز } ان هذا المشروع يعد الاول من نوعه في محافظة كركوك وهو مشروع استثماري كبير نفذ من قبل شركة تركية حيث ان التصريحات الاعلامية حول المدينة كانت تثير مخاوف الشركات الأجنبية و الاستثمار في المدينة ". وأضافت ، إن محافظة كركوك بحاجة الى مثل هذه المشاريع التجارية ونطالب من الشركات الأجنبية أن تحذو حذو شركة ماكس مول التركية ".يذكر أن مشروع ماكس مول التجاري يقع وسط مدينة كركوك بالقرب من مبنى المحافظة حيث تم تشيده على ارض تبلغ مساحتها 1200م وبكلفة خمسة ملايين دولار أمريكيانتهى35
  • قراءة : ١٧٬٧٥٤ الاوقات

السيد مقتدى الصدر ينتقد مطالبة نواب تخصيص اراض لهم

{بغداد: الفرات نيوز}انتقد زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر مطالبة نواب بتخصيص اراضي لهم اسوة بالوزراء. وقال في رده على استفتاء موجه اليه من اتباعه حول ما يتردد من انباء عن مطالبة بعض النواب بتخصيص قطع اراضي لهم" نحن طالبنا لكل فرد عراقي قطعة ارض وهو يطالب للبرلمانيين !!!!". وكانت وثائق كشفت عن مطالبة بعض النواب تخصيص اراض لهم في بغداد وان موافقات صدرت بهذا الشأن.انتهى
  • قراءة : ٧٬٨٧٦ الاوقات

الصحف القطرية مستاءة من عودة العراق كبلد محوري في المنطقة وتقلل من اهميته وتصفه بـ"مكسرات لتقضية الوقت"

{بغداد: الفرات نيوز}شنت صحف قطرية هجوما لاذعا على العراق بسبب عودته الى دوره المحوري المهم في المنطقة مقللة من اهميته واهمية الاجتماعات التي يحتضنها. وتقول صحيفة العرب القطرية في مقال لها"يعرف العراقيون جيدا «حلال المشاكل» فهم، وكعادة قديمة متوارثة، كانوا يشترون نوعا من المكسرات الجيدة مخلوطة ببعض السكاكر، يطلقون عليها «حلال المشاكل» ليس إيمانا بأنه قادر على أن يحل مشاكلهم، بقدر ما هي عادة قديمة توارثوها من الأجداد". ويضيف صاحب المقالة "يبدو أن حكومة نوري المالكي، الغارقة في مشاكلها الداخلية، ما زالت متأثرة بهذا الموروث القديم، وباتت تسعى لتلعب دورا في حل مشاكل الغير، فمن ملف إيران النووي، إلى الأزمة السورية، حتى صار يخيل للمرء وهو يلاحظ تلك الحركة الدائبة في بغداد، بأن حكومة نوري المالكي غدت قوى عظمى في المنطقة، وصارت تسعى لدور إقليمي وربما دولي، وهي تتدخل في ملف هنا وآخر هناك". واضاف"لا أحد ينكر بأن العراق بلد محوري، وبلد ذو أهمية سياسية واقتصادية وثقافية، ولكن أيضاً لا يمكن أن ننكر أن الدور العراقي اضمحل كثيرا وتراجع بعد احتلال الكويت، وصار العراق معزولا عن محيطه ولم يعد له أي دور يذكر، بل صار هو من يتلقى المساعدات لحل مشاكله". واوضح "جاء الاحتلال الأميركي للعراق في ربيع 2003، وما رافق هذا الاحتلال من تفكيك البنى التحتية للبلاد ودخولها في آتون صراعات مختلفة، سواء مع الاحتلال الأميركي، أو مع بعض الفصائل السياسية والطائفية والعرقية، وما نجم عن ذلك من ترهل داخلي وتفكك في النسيج الاجتماعي، وهجرة نحو خمسة ملايين عراقي، غالبيتهم من الطبقة المثقفة والوسطى، وتفريغ العراق من أبرز مقوماته، ألا وهي العنصر البشري. واشار الى انه "لم تنته المشكلة العراقية، حتى مع الانخفاض الملحوظ لنسبة العنف، فلقد طفت على السطح مشاكل الفساد التي أوصلت البلاد إلى المركز الأول عالميا كأكثر الدول فسادا، قبل أن تبدأ عجلة العملية السياسية بالتوقف عند حاجز كان لا بد لها أن تتوقف عنده، وهو حاجز الخلافات الجذرية التي عصفت بأبناء تلك العملية، فجاءت قضية الخلاف حول النفط بين بغداد وأربيل ثم جاءت قضية طارق الهاشمي نائب الرئيس العراقي، قبل أن تصل عجلة العملية السياسية إلى نقطة اللاعودة، بتفجر الخلاف بين المالكي ومقتدى الصدر زعيم التيار الصدري، بعد أن كان قد تفجر أولا مع القائمة العراقية بزعامة إياد علاوي ومن بعدها مع الأكراد. وتابع "مع كل هذه المشاكل «العويصة» توافدت إلى بغداد وفود من إيران والدول الغربية لبحث ملف إيران النووي، ثم طرحت بغداد مشروعا سياسيا لحل الأزمة في سوريا من خلال استضافة حوار بين المعارضة السورية والنظام، ولا أدري لماذا لم تفكر حكومة المالكي بالتدخل لحل مشكلة السودان وجنوبه عقب معارك خليج، أو التدخل لحل مشكلة الصحراء الغربية بين المغرب وجبهة البوليساريو؟ وبين انه لا يليق بحكومة غارقة بمشاكلها التي لو وزعت على العالم لكفته، أن تكون وسيطا لحل مشكلة هنا أو صراع هناك، الأولى بالحريصين على الغير أن يكونوا حريصين على ذاك المغلوب على أمره، الذي يكتوي بنار الصيف ويعيش تحت خط الفقر في واحد من أغنى بلدان العالم. وذكر "«حلال المشاكل» العراقي، عمره ما عرف حل مشكلة واحدة، فهو لم يكن سوى «مكسرات» للترفيه وتزجية الوقت".انتهى
  • قراءة : ٨٬٣١٦ الاوقات