قائمة أحدث الاخبار

  {بغداد:الفرات نيوز} كشف مصدر نيابي مطلع ان التحالف الوطني سيعقد اجتماعا موسعا اليوم الاربعاء في مقر الهيئة السياسية للتيار الصدري ببغداد لمناقشة رسالة زعيمها السيد مقتدى الصدر. وكان زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر ارسل رسالة الى رئيس التحالف الوطني ابراهيم الجعفري تضمنت مقررات الاجتماع الخماسي الذي تم بينه وبين رئيس الجمهورية جلال طالباني وزعيم القائمة العراقية اياد علاوي ورئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني ورئيس مجلس النواب اسامة النجيفي.وتضمنت المقررات تسع فقرات تضمنت إحداها اعطاء مهلة {15} يوما لرئيس الوزراء نوري المالكي بتنفيذ المقررات وإلا سيصار إلى سحب الثقة من الحكومة. وقال المصدر النيابي لوكالة {الفرات نيوز} ان "الهيئة السياسية للتيار الصدري دعت جميع اعضاء التحالف الوطني الى الحضور للهيئة لغرض عقد اجتماع يتضمن فيه مناقشة رسالة زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر". واضاف انه "سيناقش التحالف الوطني مجمل الاوضاع السياسية في البلد". وساد العراق منذ تشكيل الحكومة الحالية في عام 2010 خلافات بين دولة القانون والقائمة العراقية بشأن عدة ملفات زادت من حدتها اتهام نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي بدعم الارهاب وكذلك سعي رئيس الوزراء نوري المالكي لعزل نائبه صالح المطلك. كما توترت العلاقة خلال الأشهر القليلة الماضية بين ائتلاف المالكي وإقليم كردستان بعد رفض الأخير تسليم الهاشمي لبغداد وتفاقم الخلافات بشأن إدارة الثروة النفطية.انتهى2

  {بغداد:الفرات نيوز} عد النائب عن ائتلاف دولة القانون عبد السلام المالكي  فشل مجلس النواب في دوره التشريعي والرقابي سببا  وراء عرقلة نجاحات الحكومة الحالية. و قال المالكي في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاربعاء  إن " جهد الحكومة في التنمية وتوفير الخدمات دائما يصطدم بمصالح الكتل السياسية في مجلس النواب من خلال عرقلة تشريع القوانين او التغاضي عن محاسبة الوزراء المقصرين في أدائهم بسبب انتمائهم لهذه الكتلة او تلك وبعدها يتم إلقاء اللوم على الحكومة ". واوضح أن " نجاح اي حكومة شراكة وطنية يكون من خلال الانسجام بين المكونات المشكلة للحكومة ومن خلال عدم تسييس القوانين او عرقلتها لإظهار الحكومة عاجزة و تحقيق مصالح حزبية وشخصية او لتكون اوراق ضغط من بعض الكتل على حساب مصلحة المواطن العراقي". و أضاف المالكي "ليس من المعقول أن تطالب الكتل الباقية بالإصلاحات السياسية والخدمية ولا تشارك او تساعد الحكومة على تحقيقها". و أشار إلى أنه" لا أعتقد أن هناك اي مبرر لسحب الثقة عن الحكومة وتناسي الانجازات التي تم تحقيقها سواء في مجال الخدمات او الأمن و اذا كانت هناك اي ملاحظات على أداء الحكومة فمن الممكن أن يتم طرحها داخل قبة البرلمان او من خلال الاجتماعات المباشرة والمساعدة على حلها بما يتفق مع الدستور والمصلحة الوطنية ".انتهى م

  {بغداد:الفرات نيوز} ألقت دوريات لشرطة النجدة اليوم الأربعاء القبض على ثلاثة مطلوبين في مناطق متفرقة من العاصمة بغداد. وقال مصدر أمني لوكالة {الفرات نيوز} إن "دوريات النجدة تمكنت من القاء القبض على المطلوبين في مناطق الأعظمية والكرادة وحي أور". وأشار إلى أن "دوريات النجدة قامت بتسليم المطلوبين إلى الجهات المختصة لينالوا جزاءهم العادل الذي يستحقونه".انتهى2

   {بغداد:الفرات نيوز} ضبطت دوريات شرطة النجدة اليوم الاربعاء ست سيارات مطلوبة مع حائزيها في بغداد. وقال مصدر أمني لوكالة {الفرات نيوز} إن "دوريات الشرطة تمكنت من ضبط ست سيارات في مناطق الدورة وشارع حيفا وشارع فلسطين والشعلة". وأضاف إنه "تم تسليم السيارات المضبوطة مع حائزيها الى الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمة".انتهى2 م

   {بغداد:الفرات نيوز} اكدت النائبة عن كتلة الاحرار اسماء الموسوي أن مفهوم الشراكة الوطنية مابين الكتل لم يكن مشروعا وطنيا بسبب اختلافات في الرؤى، مبينة أنها تؤيد تشكيل حكومة أغلبية أو إجراء انتخابات مبكرة لإنهاء الأزمة القائمة. وساد العراق منذ تشكيل الحكومة الحالية في عام 2010 خلافات بين دولة القانون والقائمة العراقية بشأن عدة ملفات زادت من حدتها اتهام نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي بدعم الارهاب وكذلك سعي رئيس الوزراء نوري المالكي لعزل نائبه صالح المطلك.كما توترت العلاقة خلال الأشهر القليلة الماضية بين ائتلاف المالكي وإقليم كردستان بعد رفض الأخير تسليم الهاشمي لبغداد وتفاقم الخلافات بشأن إدارة الثروة النفطية. وقالت الموسوي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الأربعاء إن "حل الازمة الراهنة بين الكتل السياسية لا يكون الا بحكومة اغلبية سياسية او اجراء انتخابات مبكرة للخروج من هذه الازمة"، عازية اسباب ذلك الى "تعطيل المؤسسات الحكومية بسبب هذه الاختلافات التي اثرت سلبا على المواطنين". واضافت إن "الهدف من تشكيل الحكومة هو خدمة المواطن العراقي، لذا انا مع حكومة اغلبية سياسية او اجراء انتخابات مبكرة". واشارات الموسوي الى أنه "يجب ان تكون الاغلبية متجانسة ومتوافقة فيما بينها لا يتهم ولا يسب احدها الاخر كما يحصل الان فالموجودون هم شركاء في الحكومة لكن نجد ان الكثير منهم يتنصل عن المسؤوليات"، لافتة الى ان "الحكومة ليست هي حكومة المالكي وحده ولا حكومة التحالف الوطني وحده بل هي حكومة شراكة وطنية بها جميع مكونات الشعب العراقي".انتهى2 م