قائمة أحدث الاخبار

   {بغداد:الفرات نيوز} اكد النائب عن التحالف الكردستاني محما خليل السنجاري ان الكرد من أكثر الناس حرصا على وحدة العراق، مشددا على ضرورة تنفيذ بنود الدستور العراقي. وقال السنجاري لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت ان "الشعب الكردي اكثر من 60 مليون نسمة، ومن حقه تكوين دولة خاصة به لكن اليوم نحن في العراق من أكثر الناس حرصا على وحدة العراق". واضاف ان "إقليم كردستان كان بإمكانه تأسيس كيانه المستقل نتيجة الظروف التي مر بها ولكن نحن نلتزم بوحدة العراق وبنظامه الديمقراطي الفيدرالي ولانطالب بانضمام اي جزء من دولة اخرى الى العراق". واوضح ان "الشعب الكردي في سوريا كبقية المكونات والاقليات الموجودة سواء الاقلية العلوية او الدرزية او المسيحية او الارمنية او الجركس". ولفت الى ان "هناك اكثرية يتطالب بتغيير النظام وتداول السلطة"، مشيرا إلى أننا "ملتزمون بتطبيق الدستور على انفسنا ولا نتدخل في شؤون الاخرين ولانقبل من اي احد ان يتدخل في شؤوننا". وتابع "نتمنى ان تمر هذه الازمة بسلام على الشعب السوري ووقف سفك الدماء"، منوها إلى أن "الشعب السوري هو المعني بقضيته".انتهى 12

  {بغداد:الفرات نيوز} وجه رئيس لوزراء نوري المالكي اليوم باعفاء الضباط المقصرين في الحادث الارهابي الذي تعرضت له مديرية مكافحة الارهاب من مناصبهم واحالتهم للقضاء العراقي. ونقلت قناة العراقية في خبر عاجل عن المالكي "اعفاءه للضباط المقصرين في الهجوم الارهابي الذي تعرضت له مديرية مكافحة الارهاب من مناصبهم ووجه بسحب اياديهم من مهامهم". وأشارت الى ان "المالكي وجه بتقديم هؤلاء الضباط الى القضاء العراقي لمحاسبتهم على التقصير الذي ادى الى السماح بحصول هذا الحادث". وتعرضت مديرية مكافحة الارهاب في بغداد الى هجوم ارهابي ادى الى استشهاد واصابة العديد من منتسبي المديرية.انتهى م

  {نينوى:الفرات نيوز} تسلمت دائرة الطب العدلي في الموصل جثة مدني عراقي من اهالي نينوى قتل في سوريا. وذكر مصدر امني لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت ان "دائرة الطب العدلي تسلمت جثة مدني عراقي قتل داخل شقته طعنا بالسكاكين  في مدينة القامشلي التابعة لمحافظة الحسكة السورية". واضاف ان "الضحية صاحب مكتب صيرفة في سوريا ويبلغ من العمر 43 عاما من أهالي ناحية القيارة في محافظة نينوى"، مبينا ان "ذوي الضحية قاموا باستلام الجثة".انتهى31 م

  {بغداد:الفرات نيوز} انتقد النائب عن كتلة الأحرار حسين علوان اللامي زيارة وزير الخارجية التركي الى محافظة اربيل دون علم الحكومة العراقية، عادا اياها خرقا للدستور والنظام الداخلي العراقي. وقال اللامي في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم السبت ان "كتلة الاحرار تشجب وبقوة زيارة اوغلو الى محافظة كركوك دون الالتفاف للحكومة الاتحادية وابلاغها بشأن هذه الزيارة غير المرغوب فيها". واضاف ان "هذه التصرفات من قبل تركيا تعد خرقا للدستور العراقي وتدخلا سافرا بالشان الداخلي للعراق بالاضافة الى عدم احترام السيادة العراقية وفق المعايير الدولية التي تنص على احترام البلاد المجاورة". واوضح اللامي انها "ليست المرة الاولى التي تخترق دولة تركيا الشأن الداخلي للعراق وتحاول اثارة الفتنة بين الطوائف العراقية فبالامس كانت تقصف القرى الكردستانية واليوم تنشر اذرعها في اقليم كردستان ومحافظة كركوك"، داعيا دولة تركيا الى "وقف الانتهاكات المتكررة واحترام سيادة العراق". ومع تصاعد الازمة بين حكومة الاقليم والمركز جاءت زيارة وزير الخارجية التركي احمد داود اوغلو الى اقليم كردستان يوم الاربعاء الماضي حيث التقى رئيس الاقليم مسعود بارزاني وبحث معه مجمل الاوضاع السياسية وقضية سورية. فيما انتقدت الحكومة العراقية وزير الخارجية التركي لهذه الزيارة دون علمها معتبرة هذه الزيارة تجاوزا خطيرا على سيادة العراق ومحملة اقليم كردستان تبعات هذه الزيارة. وكانت وزارة الخارجية العراقية قد انتقدت وبشدة زيارة اوغلو واصدرت بيانا اعتبرت فيه الزيارة" نوع من الانتهاك الذي لايليق بوزير خارجية دولة مجاورة مهمة مثل تركيا وتدخلا سافرا بالشأن الداخلي العراقي، مستغربة من موقف حكومة اقليم كردستان التي سهلت هذه الزيارة من دون علم الحكومة الاتحادية وهي بذلك تخالف الدستور". يذكر أن وزارة الخارجة العراقية استدعت، امس الجمعة، القائم بالاعمال التركي في العراق مولود ياقوت وابلغته احتجاج الحكومة العراقية الشديد على زيارة وزير الخارجية احمد اوغلو إلى محافظة كركوك دون علم الحكومة الاتحادية وموافقة وزارة الخارجية العراقية.انتهى2 م

  {بغداد:الفرات نيوز} شارك السيد عمار الحكيم رئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي مساء أمس الجمعة في الاحتفالية التي أقامها رئيس مجلس الوزراء نوري المالكي بمناسبة ذكرى ولادة الإمام الحسن المجتبى {ع}. ونقل بيان للمجلس الأعلى عن السيد عمار الحكيم تأكيده خلال الكلمة التي ألقاها خلال الحفل أن "الإمام الحسن {ع} اتبع المرونة والواقعية في الموقف السياسي من اجل حفظ المشروع"، داعيا "لأخذ العبرة في حفظ المشروع الوطني العراقي وصيانته من الأخطار المحدقة به". واستعرض السيد عمار الحكيم "حياة الإمام الحسن {ع} منذ نشأته حتى استشهاده وما رافقها من اتهامات وتشويش على مجمل حياته السياسية والاجتماعية من قبل الحكام الأمويين". انتهى م