قائمة أحدث الاخبار

{بغداد: الفرات نيوز}صوت مجلس النواب في الجلسة الاولى من الفصل التشريعي الاول للسنة التشريعية الثالثة والتي عقدت برئاسة اسامة النجيفي رئيس مجلس النواب وبحضور 248 نائبا اليوم السبت على مشروعي قانونين. ورفع مجلس النواب جلسته الى يوم الاثنين المقبل. وذكر بيان للدائرة الاعلامية في بيان صحفي ان" المجلس صوت على تعيين (كامران رسول قادر) عضو في الهيئة الوطنية العليا للمساءلة والعدالة بدلا عن حسام عبد اللطيف جاسم نريمان بعدها تم تأجيل التصويت على مشروعي قانون التعديل الرابع لقانون الشركات العامة رقم (22) لسنة 1997 والمقدم من لجنتي الاقتصاد والاستثمار والمالية وقانون وزارة المراة وشؤون الاسرة والمقدم من لجنتي المراة والاسرة والطفولة والقانونية". واضاف ان"المجلس صوت على قرار بخصوص طالبي اللجوء من العراقيين المبعدين قسراً من الدول الاوربية والمقدم من لجان المرحلين والمهجرين والمغتربين والقانونية وحقوق الانسان والعلاقات الخارجية والذي نص على رفض مجلس النواب العراقي اعادة العراقيين المتواجدين في الخارج قسرا لمخالفتها مبادئ حقوق الانسان ويدعو الحكومة العراقية الى عدم تسهيل اجراءات الاعادة القسرية وعلى الحكومة العراقية الاسراع بتعديل مذكرة التفاهم الموقعة بين الحكومة العراقية ومملكة السويد وخاصة الفقرة 2/رابعا وندعو وزارة النقل لفرض غرامات مالية على شركات الطيران المساهمة في نقل العراقيين المعادين قسرا ونوصي الحكومة العراقية بالعمل على عقد مؤتمر دولي لحل هذه المشكلة.". واوضح البيان ان"المجلس انجز التصويت على مشروع قانون البذور و التقاوي والمقدم من لجنة الزراعة لغرض تنظيم الاحكام الخاصة بالبذور والتقاوي وتحديد الاجهزة المعنية بها وآلية انتاجها وتصديقها معها بما ينسجم والسياقات المعتمدة عالمياً كما تم التصويت على مشروع قانون رسم الطابع اللجنة المالية والمقدم من اللجنة القانونية  من اجل اعادة النظر برسم الطابع والمكلف بدفع الرسم وطريقة استيفاء الرسم والعقوبات المفروضة وتعديل جداول الرسوم، و الغاء قانون رسم الطابع رقم (16) لسنة 1974 بما يتناسب مع حجم الخدمات المقدمة والاوضاع الاقتصادية التي يمر بها العراق".انتهى  

   {بغداد: الفرات نيوز} قرر مجلس محافظة النجف الاشرف اليوم السبت قطع التعاون مع وزير التربية محمد تميم، وذلك على خلفية قراره الذي نقل به مدرس من مدرسته الى مدرسة أبعد في المحافظة نفسها بسبب قيام الاخير بقراءة قصيدة امام طلابه بالصف تندد بجرائم النظام البائد، وعد المجلس النجف وزير التربية بالمتعاون مع البعثيين. وقال عضو مجلس المحافظة عن كتلة المواطن جبوري عليوي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت إن "مجلس محافظة النجف قرر عدم التعاون مع وزير التربية محمد تميم بسبب قيام الاخير بنقل المدرس حسين العبادي من مدرسته الى ابعد مدرسة في المحافظة نفسها وذلك بسبب قيامه بقراءة قصيدة كانت تندد بجرائم التي ارتكبها النظام البائد امام طلابه في الصف"، مبينا أنه "بعد اكمال الاستاذ قصيدته ردد الطلبة هتافات ضد زعيم القائمة العراقية اياد علاوي". واضاف انه "بعد علم وزير التربية محمد تميم بما حدث بتلك المدرسة قرر نقل المدرس الى أبعد مدرسة في المحافظة وعلى هذه الاجراء الذي قام به الوزير قرر مجلس محافظة النجف الاشرف اليوم عدم التعاون مع وزير التربية واعتبره المجلس وزيرا متعاونا مع البعثيين". واوضح "كان التصويت على هذا القرار بالاغلبية المطلقة من اعضاء مجلس المحافظة وليس بالاجماع لان الكثير من الاعضاء لم يصوتوا على القرار ومن ضمنهم كتلة المواطن".

زيباري: العراق معني باوضاع سوريا ولا يمكن لاي دولة عربية او اجنبية تجاوز دوره في ازمتها {بغداد:الفرات نيوز} اكد وزير الخارجية هوشيار زيباري ان وزراء خارجية بلغاريا وبولونيا والسويد جاؤوا برسالة لدعم الشراكة الاقتصادية والتجارية والسياسية العراقية الاوروبية، مشيرا الى ان الوزراء الثلاث سيتوجهون الى اقليم كردستان غدا الاحد. وقال زيباري خلال مؤتمر صحفي جمعه مع الوزراء الثلاثة في مبنى وزارة الخارجية ان "الوزراء بحثوا أيضا في الازمة السورية فالجميع معني بتلك الازمة والعراق باعتباره بلد مجاور لسوريا له مصالح متعددة ومتنوعة فهو معني بما يحصل في سوريا". وأضاف انه "لا يجوز تجاوز دور العراق في الازمة السورية واي محاولة عربية او دولية في عزل العراق لن تنجح". وأكد ان "العراق مع التغيير الديمقراطي في سوريا وليس كما يريد البعض ان يصور بانه مع عمليات القتل التي تطال المدنيين ولكن مصالحنا تجعلنا نهتم بكيفية التغيير بشكل لا يؤثر على دول الجوار". وتابع زيباري ان "الموقف السوري كان سلبيا من قرارات القمة العربية والمبادرة التي وضعناها كانت تحمل الكثير من عناصر خطة عنان"، مشيرا الى ان "العراق متمسك بمبادرته كون الوضع السوري يهمه جدا وربما اكثر من الاخرين وذلك لعمق ترابط البلدين". وذكر ان "العراق من الدول التي تعرف ما يجري في سوريا اكثر من غيرها بحكم العلاقات والارتباطات لذا فان زيارة الدول لاوربية للعراق يعبر عن اهتمامها بمعرفة رأي العراق بشأن الازمة السياسية". واشار الى ان "عملية التغيير الديمقراطي هي عملية حتمية ولا يمكن لاي نظام التهرب منها"، لافتا الى ان "النظام السوري والمعارضة كلاهما يدعيان التغيير كلا على طريقته ولكن يجب ان يعلم الجميع ان العنف لن يؤدي اقامة نظام سلمي". وأوضح ان "تسليح المعارضة او النظام سيؤدي الى ادامة الازمة السورية واستمرار اراقة الدماء". ونفى زيباري "الانباء التي تشير الى دعم العراق للنظام السوري بضخ النفط او دعمه اقتصادياً لكن حدود البلدين ما تزال مفتوحة وعلاقاتنا قائمة" ، مبينا ان "العراق لا يقف الى جانب العقوبات ضد سوريا". ولفت الى ان "العراق لديه اتصالات مع اطراف المعارضة السورية في سبيل انهاء الازمة القائمة في بلادهم". من جهته، أكد وزير الخارجية السويدي كارل بيلت ان "العراق مصدر الهام للدول الاخرى وتجربته تمكنه من لعب دور مهم". واضاف ان "العراق بلد تحت ظل الديمقراطية وهو مصدر الهام للدول الاخرى والظروف التي مر به تمكنه من لعب دور مهم من خلال طرح تجربته على الاخرين". وأضاف "جئنا للعراق للتشاور في كيفية ان نساعد في الازمة السورية مستغلين بذلك التجربة التي مر به". ووصل اليوم الى البلاد وزراء خارجية السويد وبولونيا وبلغاريا للبحث في تعزيز العلاقات وتطويرها مع العراق .انتهى Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA MicrosoftInternetExplorer4 زيباري : العراق معني باوضاع سورية لا يمكن لاي دولة عربية او اجنبية تجاوز دوره في ازمتها {بغداد:الفرات نيوز} اكد وزير الخارجية هوشيار زيباري ان وزراء خارجية بلغاريا وبولونيا والسويد جاؤا برسالة لدعم الشراكة الاقتصادية والتجارية والسياسية العراقية الاوروبية ، مشيرا الى ان " الوزراء الثلاث سيتوجهون الى اقليم كردستان دا الاحد ". وقال زيباري خلال مؤتمر صحفي جمعه مع الوزراء الثلاث في مبنى وزارة الخارجية ان " الوزراء سيبحثون ايضا في الازمة السورية فالجميع معني بتلك الازمة والعراق باعتباره بلد مجاور لسورية له مصالح متعددة ومتنوعة فهو معني بما يحصل في سورية ". وأضاف انه " لا يجوز تجاوز دور العراق في الازمة السورية واي محاولة عربية او دولية في عزل العراق لن تنجح ". وأكد ان " العراق مع التغيير الديمقراطي في سورية وليس كما يريد البعض ان يصور بانه مع عمليات القتل التي تطال المدنيين ولكن مصالحنا تجعلنا نهتم بكيفية التغيير بشكل لا يؤثر على دول الجوار ". وتابع زيباري ان "الموقف السوري كان سلبيا من قرارات القمة العربية والمبادرة التي وضعناها كانت تحمل كثير من عناصر خطة عنان "، مشيرا الى ان "العراق متمسك بمبادرته كون الوضع السوري يهمه جدا وربما اكثر من الاخرين وذلك لعمق ترابط البلدين ". وذكر ان " العراق من الدول التي تعرف ما يجري في سورية اكثر من غيرها بحكم العلاقات والارتباطات لذا فان زيارة الدول لاوربية للعراق يعبر عن اهتمامها بمعرفة رأي العراق بشن الازمة السياسية ". واشار الى ان " عملية التغيير الديمقراطي هي عملية حتمية ولا يمكن لاي نظام التهرب منها "، لافتا الى ان "النظام السوري والمعارضة كلاهما يدعيان التغيير كلا على طريقته ولكن يجب ان يعلم الجميع ان العنف لن يؤدي اقامة نظام سلمي ". وأوضح ان " ان تسليح المعارضة او النظام سيؤدي الى ادامة الازمة السورية واستمرار اراقة الدماء ". ونفى زيباري " الانباء التي تشير الى دعم العراق للنظام السوري بضخ النفط او دعمه اقتصادياً لكن حدود البلدين ما تزال مفتوحة وعلاقاتنا قائمة " ، مبينا ان " العراق لا يقف الى جانب العقوبات ضد سورية ". ولفت الى ان " العراق لديه اتصالات مع اطراف المعارضة السورية في سبيل انهاء الازمة القائمة في بلادهم ". من جهته أكد وزير الخارجية السويدي كارل بيلت ان العراق مصدر الهام للدول الاخرى وتجربته تمكنه من لعب دور مهم . واضاف ان "العراق بلد تحت ظل الديمقراطية وهو مصدر الهام للدول الاخرى والظروف التي مر به تمكنه من لعب دور مهم من خلال طرح تجربته على الاخرين". وأضاف " جئنا للعراق للتشاور مع العراق في كيفية ان نساعد في الازمة السورية مستغلين بذلك التجربة التي مر بها ". ووصل اليوم الى البلاد وزراء خارجية السويد وبولونيا وبلغاريا للبحث في تعزيز العلاقات وتطويرها مع العراق .انتهى

   {بغداد:الفرات نيوز} توقع النائب عن الكتلة البيضاء عزيز شريف المياحي تركيز الكتل السياسية على الاجتماع الوطني بعد الفشل في تمرير طلب سحب الثقة عن رئيس الوزراء نوري المالكي في مجلس النواب. وتطالب القائمة العراقية وكتلة الاحرار والتحالف الكردستاني بسحب الثقة عن رئيس الوزراء نوري المالكي وقامت بجمع تواقيع لنوابها وسلمتها الى رئيس الجمهورية جلال طالباني لاقناعه بتقديم طلب سحب الثقة عن المالكي الى مجلس النواب غير انه رفض تسليم الطلب لعدم اكتمال التواقيع اللازمة لرفع الثقة. وقال المياحي في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت نسخة منه ان "فشل الكتل المنادية بسحب الثقة عن المالكي في تمرير طلبهم عن طريق رئيس الجمهورية جلال طالباني جعل الاجتماع الوطني هو الاقرب للتحقق في الوضع الراهن"، مشيرا الى ان  "الاجتماع الوطني سيطرح فيه كافة الملفات في المجالات التنفيذية والتشريعية والقضائية والهيئات المستقلة وعلاقة الحكومة المركزية باقليم كردستان وباقي المحافظات". واضاف ان "مسألة استجواب رئيس الوزراء في البرلمان مستبعد حاليا ايضا بعد تاكيد السيد مقتدى الصدر على ضرورة تمرير سحب الثقة عن طريق رئيس الجمهورية حيث اصبح عقد الاجتماع الوطني هو افضل الحلول والنتيجة الطبيعية باعتبار انه عندما تكون محاولات الكتل السياسية بسحب الثقة عن الحكومة غير منتجة فعليها ايجاد حل بديل للخروج من الازمة وبنظرنا الحل البديل هو عقد الاجتماع الوطني". واوضح ان "المحاولات المستمرة لتأزيم الوضع سواء من خلال طلب سحب الثقة او الاستجواب سوف لن تجدي نفعا ولن تكون منتجة وعلى الكتل السياسية ان تتخلى عن هذا المنظور الضيق وان تتوجه الى ما يخدم المواطن العراقي". يذكر أن العملية السياسية في البلاد تعاني من كثرة الخلافات بين الشركاء السياسيين و بالأخص بين ائتلاف دولة القانون و القائمة العراقية دون ايجاد حلول لها ما استدعى عقد اجتماع تشاوري في أربيل ضم كلا من رئيس الجمهورية جلال طالباني و رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني و رئيس القائمة العراقية إياد علاوي و رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي حيث خرج هذا الاجتماع بورقة عمل خاصة و أمهل رئيس الوزراء نوري المالكي مدة {15}يوما لتنفيذ بنود الورقة التسعة و في حال تجاهلها يتفق الجميع على سحب الثقة عن حكومته.انتهى

  {بغداد:الفرات نيوز} أكد وزير الخارجية السويدي كارل بيلت ان العراق مصدر الهام للدول الاخرى وتجربته تمكنه من لعب دور مهم. وقال بيلت خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية هوشيار زيباري ووزراء خارجية بولونيا وبلغاريا في مبنى وزارة الخارجية ببغداد ان "العراق بلد تحت ظل الديمقراطية وهو مصدر الهام للدول الاخرى والظروف التي مر به تمكنه من لعب دور مهم من خلال طرح تجربته على الاخرين". وأضاف "جئنا إلى العراق للتشاور في كيفية تقديم المساعدة بالازمة السورية مستغلين بذلك التجربة التي مر به العراق". ووصل اليوم السبت الى البلاد وزراء خارجية السويد وبولونيا وبلغاريا للبحث في تعزيز العلاقات وتطويرها مع العراق.انتهى