قائمة أحدث الاخبار

 

 
 
{بغداد :الفرات نيوز} أشاد عضو ائتلاف دولة القانون فالح الزيادي بمبادرة السيد عمار الحكيم رئيس المجلس الأعلى الإسلامي في دعوته الى عقد طاولة مستديرة للوصول إلى حلول للملفات العالقة في البلاد.

وقال الزيادي لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاحد "ندعم توجهات السيد الحكيم ورأينا أنه لاسبيل لحل الاشكالات التي تعترض العملية السياسية في البلاد سوى الطاولة المستديرة والنقاش حولها "، مضيفا أن "دعوة السيد عمار الحكيم للفرقاء السياسين في البلاد للاجتماع معا هو الطريق الامثل لحل كافة الاشكالات".

واضاف الزيادي"لابد من وضع مصلحة الشعب العراقي والبلاد اولا، والابتعاد عن المشاكل الحزبية والشخصية الضيقة من خلال هذه المفاوضات"، مشددا على أن "الجلوس إلى طاولة واحدة هو الطريق الصحيح لحل هذه الاشكالات خصوصا في الفترة المقبلة اي فترة مابعد الانسحاب الامريكي"/أنتهى1.م

 

{السماوة :الفرات نيوز} أكتشف أحد الموظفين أثناء تأديته لواجبه اليوم الاحد وجود مقبرة جماعية تعود لفترة حكم  صدام".
وذكرت رئيسة لجنة حقوق الانسان في مجلس المحافظة خديجة وادي لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاحد أنه" تم العثور على هذه المقبرة بالقرب من مصفى السماوة وتم أعلام دائرة صحة المثنى ومديرية شرطة المحافظة ومؤسسة الشهداء بالأمر وتم التوجه لمكان المقبرة للقيام بعمليات أستخراج الرفاة وتشخيص هوياتها".
وأضافت أن " هذه المقبرة هي السابعة التي تم اكتشافها في المثنى وهي دليل واضح على وحشية ذلك النظام".
كما اشارت الى أن"العمل سيستمر في البحث عن المقابر الاخرى التي دفن فيها العديد من ابناء المحافظة الابرياء"./أنتهى 24.  م

 
{بغداد:الفرات نيوز} أكد مستشار القائمة العراقية هاني عاشور أن تأخير تعديل الدستور العراقي يفاقم الأزمات السياسية في البلاد ويدفع بالعراق نحو مصير مجهول نتيجة وجود تغرات كثيرة في بنوده.

وقال عاشور في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الأحد إن "التأخير في تعديل الدستور العراقي يجعله مؤقتا وغير ناجز مما سيزيد الأزمات السياسية ويدفع العراق الى مصير مجهول لكثرة ما فيه من عثرات اتفقت جميع الكتل السياسية على وجودها لكنها تتأخر عن تعديله".

وأوضح أن "الدستور العراقي مرهون بالمادة 142 للتعديل وعلى شرط هذه المادة تم التصويت عليه، ويعتبر الآن نافذا غير ناجز لم يبلغ الاكتمال للعمل به كقاعدة تشريعية ثابتة، وهو بمثابة دستور مؤقت لحين اكتمال التعديل عليه".

وتابع بالقول إن "لجنة التعديلات الدستورية قد قطعت شوطا كبيرا في الدورة البرلمانية الماضية في تعديل عدد من فقراته لكن تم التوقف عن التعديل وما زال يحتوي على ثغرات قد تؤثر على المستقبل العراقي".

واضاف عاشور أن "هناك عشرات الخروقات للدستور لم يجر التوقف عندها، ويتم استخدام الدستور وفق المصالح السياسية لا وفق الرؤية القانونية"، مطالبا "بالعمل فورا على إجراء التعديلات وتشكيل لجنة خاصة بذلك وضمن سقف زمني محدد".

ونبه الى أن "الدستور قد تمت كتابته خلال شهرين وليس من المعيب أن تجري تعديلاته خلال سقف زمني لا يتجاوز عدة أشهر او زمن كتابته"، موضحا أن "الازمات السياسية الأمنية والاقتصادية في العراق سببها عثرات الدستور، ونتيجة تلك العثرات فأن المشاكل لن تنتهي في العراق، وستتوالد يوما بعد آخر، على الرغم من اعتراف جميع الكتل السياسية بضرورة تعديله".

وابدى عاشور استغرابه من "صمت الحكومة على استمرار خروقات الدستور، والحديث المتكرر عن تعديله دون جدوى"، مشيرا الى أن "الدول تطورت من خلال تطويرها وتعديلاتها لدساتيرها بين فترة وأخرى وتمسكها بها، فيما يعيش العراقيون أزمات الدستور التي قد تدفع بالبلاد الى مصير مجهول".انتهى  م

{بغداد: الفرات نيوز}بدأت جلسة مجلس النواب الاولى في الفصل التشريعي الاول للسنة التشريعية الثانية برئاسة اسامة النجيفي.
ويتضمن جدول اعمال جلسة اليوم مناقشة الاعتداءات الخارجية على الاراضي العراقية والاعتداءات التي تنطلق من الاراضي العراقية على دول الجوار والقراءة الاولى لمشروع قانون الهيئة العامة لمراقبة تخصيص الايرادات الاتحادية المقدم من اللجنة المالية، ولجنة الاقاليم والمحافظات غير المرتبطة بأقليم".
كما يتضمن جدول الاعمال القراءة الاولى لمشروع قانون التعديل الثاني لقانون مجالس المحافظات والاقضية والنواحي المقدم من لجنة الاقاليم والمحافظات غير المرتبطة بأقليم".وكان مجلس النواب انهى فصله التشريعي الثاني من السنة الاولى في العاشر من الشهر الماضي.انتهى

بحث رئيس مجلس النواب اسامة النجيفي مع وفد امريكي رفيع المستوى سبل تطوير وتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين سيما بعد الانسحاب الامريكي من العراق .وذكر بيان للمكتب الاعلامي للنجيفي وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه ان "الجانبين بحثا خلال اللقاء ضرورة التواصل وفق الاطار الاستراتيجي المعقود بين البلدين الصديقين بما يخدم مصالح الطرفين من خلال التعاون في المجالات السياسية والدبلوماسية والدفاعية والامنية والثقافية ، وكذلك التعاون في مجال الاقتصاد والطاقة والصحة والبيئة وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وفي مجال انقاذ القانون والقضاء واللجان المشتركة.واضاف البيان ان" الوفد الامريكي ضم كلا من مستشار الرئيس الامريكي لشؤون السياسة الخارجية دينس ماكدوناه و توني بلنيكن مستشار الامن القومي لنائب الرئيس الامريكي جوزيف بايدن والسفير الامركي في بغداد جيمس جيفري وقائد القوات الامريكية في العراق الجنرال لويد اوستن