وظهرت ثمار الأشجار في أحد المواقع ببغداد وذلك بالتزامن مع نجاح زراعتها في واحات محافظة الانبار و بجهود المزارعين العراقيين.
ولا يعد زراعتها بالأمر الغريب لكون أشجار الفستق تزرع منذ آلاف السنين في المنطقة و اندثرت بسبب الإهمال الذي تعاني منه الزراعة على مدى عقود في بلاد الرافدين.انتهى
عمار المسعودي