وقال ترامب للصحفيين: "عندما أقول إنه يجب أن تصبح كندا ولاية أمريكية، فأنا أعني ذلك. أعني ذلك حقا.. ستكون ولاية عظيمة".
وأضاف أن الولايات المتحدة لم تعد قادرة على تحمل تكاليف الدفاع عن كندا لأنها "لا تنفق أموالا على جيشها".
كما أكد أن الضرائب على الكنديين سوف تنخفض بنحو النصف عندما تصبح بلادهم ولاية أمريكية.
وأعرب ترامب مرارا عن وجهة نظره بأن العديد من الكنديين يريدون أن تصبح بلادهم الولاية رقم 51 في الولايات المتحدة. معتبرا أن مثل هذا الاتحاد سيجلب الاستقرار الاقتصادي إلى كندا ويحميها من التهديدات الخارجية، التي يزعم أنها تأتي من روسيا والصين بشكل خاص.