وقال حمودي: "رحيل شاكر شكّل صدمة موجعة للوسطين الرياضي والكروي، وألماً رخيماً للاعبين الذين عاصروه وزاملوه، وجمع كبير من اللاعبين الذين أشرف على تدريبهم".
وواصل: "ناظم شاكر كان مثلاً للاعب الوطني الذي غيرته تسبق أداءه، وكثيراً ما كان سبباً مباشراً في تفّوق المنتخبات العراقية التي مثلها لاعباً فذّاً ومدافعاً شجاعاً عن كرة وسمعة بلده".
يشار إلى أن ناظم شاكر مثل نادي القوة الجوية ومنتخبات العراق لجميع الفئات العمرية، وكان أحد لاعبي المنتخب في مونديال المكسيك 1986، كما أشرف على تدريب العديد من الأندية العراقية والمنتخبين الأول والأولمبي.
Hazem