وأوضح أن أكثر من 15 ألف شخص بحاجة إلى العلاج خارج القطاع، مشيرًا إلى أن الوكالات الأممية تعمل على تقديم الدعم، إلا أن وقف القتال يتطلب قرارًا سياسيًا.
وأضاف أن أكثر من 1000 شخص من العاملين في المجال الصحي قُتلوا، وأن استهداف الأجهزة التي توفر الأوكسجين في المراكز الطبية يُعد أمرًا مؤلمًا، مؤكداً على السعي لجعل المستشفيات قادرة على تقديم الرعاية الصحية اللازمة.