• Thursday 24 October 2024
  • 2024/10/24 20:29:06
{دولية:الفرات نيوز} يدخلون عالم كرة القدم وينالون شهرة واسعة ثم يجدون أنفسهم في السجن أخيراً.. هكذا هو حال عدد كبير من رؤساء الأندية الأوروبية كان آخرهم "هونيس" رئيس نادي بايرن ميونيخ، حيث يقبع الآن وراء القضبان بسبب التهرب الضريبي.

لقد تحول سجن رؤساء الأندية الأوروبية الى ظاهرة مفزعة خلال الأعوام الأخيرة بعد تورط قادة فرق {فالنسيا وإشبيلية وفنربخشه ويوفنتوس وبرشلونة وشتورم وفيورنتينا وريجينا ولاتسيو} في قضايا أدخلتهم السجن.

بعضهم تلطخت يده بالتلاعب بنتائج المباريات كحال موجي رئيس يوفنتوس في حادثة "كالتشوبولي" الشهيرة عام 2006، وبعضهم الآخر دفع غاليا ثمن التهرب الضريبي.

ويمثل سجن رؤساء أكبر الأندية في أوروبا ذات الجماهيرية الكبيرة عالميا صورة سيئة للعبة الساحرة المستديرة ، حيث تمس مبادئ الرياضة الأساسية والقائمة على الأخلاق الرفيعة.

وظاهرة رؤساء أندية وراء القضبان ليست أوروبية فقط وإنما متفشية أيضا في الكرة العربية أيضا مع اختلاف الأسباب وفحوى القضايا.انتهى

اخبار ذات الصلة