{بغداد:الفرات نيوز} في يوم الشهيد العراقي ذكرى رحيل شهيد المحراب السيد محمد باقر الحكيم {قدس} يحيي العراقيون ذكرى شهادته ويستذكرون سيرته الجهادية التي ساهمت في بناء العراق ، كما يستذكرون ماقيل بحقه من العلماء والقادة والساسة .
الامام الخميني {قدس سره} : " السيد محمد باقر الحكيم الابن الشجاع للاسلام".
السيد محمد باقر الصدر {قدس سره } : " السيد محمد باقر الحكيم عضدي المفدى ".
المرجع الديني الكبير السيد محمد سعيد الحكيم {دام ظله} : " السيد محمد باقر الحكيم حمل راية المواجهة والصمود امام الانظمة الفاسدة ".
قائد الثورة الاسلامية السيد علي الخامنئي : شهيد المحراب كان عالماً مجاهداً مهيئاً نفسه للشهادة وللإلتحاق بشهداء العلم والفضيلة ".
آية الله العظمى السيد محمد تقي المدرسي شهادة آية الله الشهيد السيد محمد باقر الحكيم(قدس) ستكون لها آثار سلبية كثيرة على الوضع الأسلامي ".
رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم : شهيد المحراب اليوم في قلوب شعبه ويُنير لهم الطريق بدمه الطاهر كما اناره لهم في حياته".
رئيس الجمهورية السابق جلال الطلباني " اعظم شخصية دينية وسياسية حرصت على حقوق الكرد قبل العرب وعلى حقوق السنة قبل الشيعة ".
رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني :" شهيد المحراب استمر على نهج والده في مساندة ودعم نضالات الشعب الكردي ضد الديكتاتورية وبنهضة الشعب الكردي بالخصوص والشعب العراقي عموماً ".
الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله :" السيد الشهيد يمثل ضمانة وطنية عراقية وضمانة إسلامية كبرى".
الحاجة {ام صادق} عقيلة شهيد المحراب {قدس سره} " السيد محمد باقر الحكيم {قدس} كان شغوفاً رؤوفاً يحب الاطفال كثيراً حتى لو لم يكونوا أطفاله وخصوصاً عوائل الشهداء فكانت الدموع تترقرق من عينيه عندما يضمهم الى صدره وتأخذه رقة عجيبة.
مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ محمد رشيد قباني : الايدي الخبيثة التي هاجمت آية الله لن تكون مسلمة ولئن كانت تنعت اسلامياً فلقد إنسلخت عن إسلامها.
البطريك الماروني مار نصر الله بطرس : إغتيال السيد محمد باقر الحكيم تغييب للعراق ودوره الحواري المحب للحضارة".
المطران عمانويل دلي : نم أيها المجاهد العظيم قرير العين فإنّ إخوانك العراقيين سيعملون على تحقيق المباديء السياسية التي نذرت حياتك من اجلها.
المفكر الإسلامي الشيخ علي الكوراني " السيد محمد باقر الحكيم درس مبكرا عند السيد الشهيد محمد باقر الصدر وكان الوحيد الذي عبر عنه بـ{عضدي المفدى}".
الامين العام لحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية رمضان عبد الله :" دماء الشهيد الكبير يجب أن تكون نبراساً يعصم العراق وشعبه المظلوم من الإنزلاق في مستنقع الفتنة".
السيد صدر الدين القبانجي :" كان شهيد المحراب الذراع اليمنى للمرجعية.امام جمعة النجف الاشرف "..انتهى