{بغداد:الفرات نيوز} طالب النائب عن القائمة العراقية مظهر الجنابي الجهات المعنية الى زيادة تخصيصات مالية لمناطق حزام بغداد، محذرا من كارثة بيئية تهدد تلك المناطق نتيجة حرمانها من الخدمات. وطالب الجنابي في بيان له تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاحد "بزيادة الاموال المخصصة لهذه المناطق في الموازنة الجديدة ، من اجل بناء مشاريع البنى التحتية ووضع حد للحرمان من الخدمات والمشاكل التي يعاني منها سكان هذه المناطق منذ سنوات طويلة". ﻭﺍﺿﺎﻑ ان "سكان المناطق المحيطة ببغداد، من الجنوب والغرب والشمال، يواجهون كارثة كبيرة جراء الحرمان من مشاريع البنى التحتية ونقص الخدمات بسبب سخونة هذه المناطق التي حرمت سكانها من اقامة المشاريع الحيوية فيها". واشار الجنابي الى ان "الاموال المخصصة لاقامة المشاريع في هذه المناطق خلال الاعوام الماضية قد اعيدت الى الدولة بسبب الاوضاع الامنية الساخنة فيها". وشدد على إن "الوقت حان لانصاف سكان هذه المناطق من خلال اعادة هذه الاموال لاقامة هذه المشاريع وادراجها في ميزانية العام المقبل لتعويضها وانصافها "، منبها إن "الدستور العراقي قد كفل لجميع العراقيين الحصول على حياة كريمة فيها الحد الادنى من الخدمات والاحتياجات".انتهى م

   {بابل:الفرات نيوز} عثرت القوات الامنية اليوم الاحد على جثة امرأة مجهولة الهوية قضت خنقاً جنوبي محافظة بابل. وذكر مصدر امني لوكالة {الفرات نيوز} ان "قوة امنية من الشرطة عثرت صباح اليوم على جثة امرأة مجهولة الهوية ملقاة على الارض في ناحية جرف الصخر جنوبي محافظة بابل"، مشيرا الى أن "الجثة بدت عليها آثار خنق". واضاف المصدر ان "الاجهزة الامنية قامت بفرض طوق امني حول مكان الجثة فيما فتحت تحقيقا لمعرفة ملابسات الحادث والجهة التي تقف وراءه". انتهى20  م

  {بغداد:الفرات نيوز} اعتقلت القوات الامنية اليوم الاحد ثلاثة اشخاص مطلوبين للقضاء العراقي وفق المادة 4 ارهاب جنوب الحلة. وذكر مصدر امني لوكالة{الفرات نيوز} ان "قوات امنية مشتركة من الجيش العراقي والشرطة تمكنت من اعتقال ثلاثة اشخاص مطلوبين للقضاء العراقي وفق المادة 4 ارهاب في ناحية الشوملي جنوب مدينة الحلة مركز محافظة بابل"، مشيرا الى ان "العملية تمت اثر ورود معلومات استخباراتية تفيد بمكان تواجدهم". واضاف أن "القوات الامنية قامت بتسليم المعتقلين الثلاثة الى الجهات المختصة لينالوا جزاءهم العادل الذي يستحقونه".انتهى20

 {صلاح الدين:الفرات نيوز} عثرت القوات الامنية اليوم الاحد على كدس للعتاد يحتوي على متفجرات شرق تكريت. وذكر مصدر امني لوكالة {الفرات نيوز} ان "الاجهزة الامنية التابعة لقوات الصحوة تمكنت اليوم من العثور على كدس كبير للعتاد في قرية الحنكة التابعة لقضاء الشرقاط شرق تكريت في محافظة صلاح الدين يحتوي على {4} منصات لاطلاق الصواريخ و{8} قنابر هاون",مشيرا الى ان" العملية تمت اثر ورود معلومات استخباراتية دقيقة حول مكان تواجد الكدس". واضاف ان "الاجهزة الامنية فرضت طوقا امنيا حول مكان تواجد الكدس فيما قامت بتسليمها الى الاجهزة المختصة لاجراء الازم". انتهى م

 {بغداد: الفرات نيوز} أنتقدت الكتلة التركمانية النيابية تصريحا للناطق باسم الجبهة التركمانية علي مهدي صادق، معلنة ان "من يمثل الرأي التركماني هم اعضاء الكتلة التركمانية في مجلس النواب الذين نالوا ثقة الشعب التركماني وهم وحدهم المخولون بالتحدث باسمهم وليس من رفضهم التركمان، مثمنة في الوقت نفسه "جهود رئيس الحكومة نوري المالكي باشراك المكون التركماني في حماية مناطقه". وقالت الكتلة في بيان لها تلقت وكالة{الفرات نيوز} نسخة منه اليوم ردا على تصريح علي مهدي صادق التي اشار فيها الى انه لايحق للمالكي التحدث بأسم التركمان " نحن كممثلين للشعب التركماني في قبة البرلمان العراقي على ثقة بأن الرأي العام التركماني خاصة والعراقي عامة يعرف بأن من يمثل الرأي التركماني هم اعضاء الكتلة التركمانية في مجلس النواب الذين نالوا ثقة الشعب التركماني وهم وحدهم المخولون بالتحدث باسمهم وليس من رفضهم التركمان ولم ينالوا ثقته وصوته في ألانتخابات"، في اشارة لعلي مهدي الذي لم يفز في انتخابات البرلمان عام 2010. واوضحت ان" اراء علي مهدي تمثل رأيه الشخصي وليس رأي التركمان والجبهة التركمانية"، مبينة ان "الجبهة لم تعقد مؤتمرا انتخابيا منذ 2008 وان هناك بعض الطارئين على الساحة السياسية التركمانية استغلوا الظروف وانتحلوا صفات وعناوين قيادية لا يستحقونها في اشارة للعضو في مجلس محافظة كركوك علي مهدي". واكدت الكتلة ان "مقترح رئيس الوزراء نوري المالكي بتشكيل قوات مشتركة من ابناء المناطق المختلف عليها وبضمنهم التركمان لحمايتها هو في الاساس تحقيق مطالب التركمان"، معتبرة ان "مشاركة التركمان ضمن القوات المشتركة خطوة اولى لتحقيق التوازن في الأجهزة الأمنية". وكان المتحدث الرسمي بأسم الجبهة التركمانية العراقية علي مهدي اعلن امس ان "رئيس الوزراء نوري المالكي ليس مخولا للحديث بأسم التركمان"، مشيرا الى ان "الجبهة التركمانية هي من يحق لها الحديث بأسم التركمان"، مستغربا من "اعطاء المالكي الحق لنفسه الحديث بأسم التركمان" حسب تعبيره. واوضح علي مهدي ان" ابناء كركوك هم من يحق لهم حصرا الحديث عن مدينتهم واتخاذ القرارات بشأنها"، مستشهدا بالتجربة التي وصفها بالناجحة والمتعلقة بشراء الكهرباء من احد مستثمري اقليم كردستان والتي وفرت للمواطن الكركوكي الكهرباء. مشيرا الى ان "هذه التجربة توضح كيف ان ابناء كركوك هم فقط من يستطيعون اتخاذ القرارات بشأن مدينتهم حتى في مجالات الامن وحماية ارواح المواطنين".انتهى م