• Sunday 17 November 2024
  • 2024/11/17 22:42:53

اصابة ضابط برتبة رائد في الداخلية بانفجار عبوة لاصقة جنوبي بغداد

 {بغداد:الفرات نيوز} اصيب اليوم الاحد ضابط برتبة رائد في وزارة الداخلية بانفجار عبوة لاصقة جنوبي العاصمة بغداد. وقال مصدر امني لوكالة {الفرات نيوز} ان "الرائد هشام عبد اللطيف الذي يعمل في دائرة الجرائم الكبرى اصيب بجروح خطيرة إثر انفجار عبوة لاصقة كانت موضوعة في سيارته بمنطقة الدورة جنوبي بغداد". وأضاف ان "القوات الامنية قامت بنقل الرائد الى المستشفى القريب لتلقي العلاج". انتهى م

ميراني: لم ولن نختلف مع آل الحكيم فقواسمنا المشتركة معهم أساسها الماضي المشترك فيما بيننا

  {بغداد:الفرات نيوز} اكد سكرتير المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكردستاني فاضل ميراني انه" لم ولن نختلف مع آل الحكيم فقواسمنا المشتركة معهم أساسها الماضي المشترك فيما بيننا". وذكر بيان لرئاسة المجلس الاعلى الاسلامي العراقي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه ان "رئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي السيد عمار الحكيم استقبل سكرتير المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكردستاني فاضل ميراني ورئيس أركان الجيش بابكر زيباري في مكتبه يوم امس". واضاف البيان ان "السيد عمار الحكيم اكد على ضرورة نزع فتيل الأزمة بين الإقليم والحكومة الاتحادية والشروع بإيجاد حلول للمشاكل وفق الدستور والتوافقات المنسجمة مع الدستور بما يحقق وضعا أمنا للعراق"، مشددا "على ضرورة أن يواجه العراق الاهتزازات الإقليمية بمزيد من اللحمة الداخلية". ومن جهته أشاد ميراني "بجهود السيد عمار الحكيم لحل الإشكاليات الداخلية وأكد خلال استعراضه لسماحته نتائج اللقاءات التي أجراها في بغداد", مؤكدا ان "الأكراد لم ولن يختلفوا مع السيد عمار الحكيم كما أنهم لم يختلفوا مع شهيد المحراب {قدس سره} وعزيز العراق{قده} من قبل". وتابع أن "هذه العلاقة أساسها القواسم المشتركة والتاريخ المشترك"، مبينا أن "هذه العلاقة ورثت من الإمام المرجع محسن الحكيم {قده} والملا مصطفى البرزاني"، معداً" التحالف الشيعي الكردي تحالف وطني وليس تحالفا طائفيا أو قوميا ففيه الكردي والعربي والسني والشيعي". وتابع البيان" أنهم جاءوا لبغداد من اجل التحاور وليس للتفاوض"، مشيرا إلى أن" الأكراد يحملون الهم العراقي والاستقرار الأمني في الوسط والجنوب وباقي المحافظات مهم بالنسبة لإقليم كردستان.انتهى م

طالباني وعلاوي يبحثان السبل الكفيلة لوضع حد للأزمة الحالية وتطويقها

   {بغداد:الفرات نيوز} بحث رئيس الجمهورية جلال طالباني مع الامين العام لحركة الوفاق الوطني ورئيس القائمة العراقية في مجلس النواب اياد علاوي تبادل الآراء حول القضايا والأوضاع في البلاد في ضوء المستجدات والتطورات السياسية. وذكر بيان للمكتب الاعلامي لرئاسة الجمهورية تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم ان "طالباني استقبل علاوي وعددا من نواب القائمة وأعضاء حركة الوفاق مساء امس السبت وجرى خلال اللقاء تبادل الآراء حول القضايا والأوضاع في البلاد في ضوء المستجدات والتطورات السياسية، كما جرى تناول السبل الكفيلة بوضع حد للأزمة الحالية وتطويقها والسعي الجاد لايجاد الحلول في اطار الدستور والاتفاقات السابقة بين الأطراف والكتل السياسية". واضاف ان "رئيس الجمهورية أكد على أهمية الحوار كأسلوب وحيد وناجع لمواجهة المعضلات"، مشيرا الى" لقاءاته مع قادة البلاد والشخصيات السياسية وما لمسه منهم من تفهّم جاد لطبيعة وحساسية الاوضاع واجماعهم على ضرورة الركون الى الحوار السياسي والاخوي الصريح وعدم ترك الاوضاع بلا ادارة ورعاية ومتابعة دقيقة تنطلق من الحفاظ على المصالح العليا للشعب العراقية". كما أكد الرئيس طالباني على "تعزيز اللحمة الوطنية وصيانة الدولة ومؤسساتها التي تحترم فيها حقوق الانسان والقوانين والمشاركة الفعلية للجميع في القرارات السياسية"، مؤكدا انه" كحام للدستور لايدخر جهدا لمنع الانتهاكات وصيانة الدستور". من جهته أكد علاوي على" ضرورة العمل الجاد المشترك من اجل تفكيك الازمة الحالية وعدم تعميق الهوة بين ابناء الوطن الواحد"، مثمنا "الجهود الوطنية لرئيس الجمهورية جلال طالباني من اجل الحفاظ على الانجازات التي تحققت بعد سقوط الدكتاتورية والتي لعب فيها دورا مهما وتاريخيا بالتصدي لها، حاملا راية النضال من اجل الديمقراطية". واشاد بالبيان الاخير لطالباني من "اجل اخراج البلاد من المحنة التي تمر بها"، متمنيا "مواصلة هذه الجهود، من اجل ايصال العراق الى بر الامان والوئام وصون الاستقرار والسلم الاجتماعي". وعبر عن "استعداده للدعم والتعاون الكامل لما يقوم به الرئيس طالباني ورئاسة الجمهورية في حماية الدستور".انتهى  م

حسن الساري: طالباني قد يتمكن من نزع فتيل الأزمة بين بغداد وأربيل وهو صمام امان لكل العراقيين

  {بغداد:الفرات نيوز} رجح الامين العام لحركة الجهاد والبناء المنضوية في كتلة المواطن حسن الساري توصل رئيس الجمهورية جلال الطالباني لحل الازمة بين بغداد واربيل بعد قدومه الى بغداد ,مبينا ان طالباني صمام الامان لكل العراقيين. يذكر ان العملية السياسية تشهد مهاترات شديدة وواسعة بين الاطراف السياسية والحكومة الاتحادية وحكومة الاقليم مما اثر سلبا على تشريع العديد من القوانين وتنفيذها كما اثر سلبا على الشارع العراقي. وقال الساري في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات  نيوز} نسخة منه اليوم الاحد ان "المرجعية الدينية اكدت على ان رئيس الجمهورية جلال طالباني هو صمام امان لكل العراقيين ومانتمناه من طالباني ان يكون راعيا للدستور وللعملية السياسية وان لا تكون هناك تفرقة بين السنة والشيعة والاكراد وجميع المكونات الاخرى وان يكون بمثابة اب لجميع العراقيين". وبين ان "قدوم طالباني الى بغداد يعتبر بادرة ايجابية ومن الممكن ان تحل جميع الامور بما فيها خلافات الاقليم والحكومة المركزية واعطاء كل ذي حق حقه من دون الميل الى جهة دون جهة اخرى". وتابع الساري ان "هناك استجابة واحتراما وتقديرا لرئيس الجمهورية من جميع الاطراف ومن الممكن حل الخلافات من خلال التأثير الاجتماعي والرئاسي والسياسي الذي يتمتع به طالباني". وشهدت الساحة السياسية ازمة جديدة بين الاقليم والمركز على خلفية تشكيل قيادة عمليات دجلة لحماية المناطق المتنازع عليها حيث اعتبرت عدة احزاب كردية تشكيل قيادة عمليات دجلة محاولة لتصدير الأزمات الداخلية للحكومة الاتحادية وانها ستوجه رسالة الى التحالف الوطني والمكونات الأخرى توضح موقفا موحدا ووحدة صف الاقليم ضد خرق الدستور ومخاطر التفرد وعودة الدكتاتورية وخرق الشراكة الوطنية.انتهى م

كريم عليوي: الحصول على مكاسب انتخابية وراء رفع سقوف الازمات

 {بغداد:الفرات نيوز} طالب النائب عن التحالف الوطني كريم عليوي السياسيين باحترام تضحيات الشعب ,داعيا الى الكف عن المهاترات السياسية للحصول على مكاسب انتخابية والالتفات للشعب. يذكر ان العملية السياسية تشهد مهاترات شديدة وواسعة بين الاطراف السياسية والحكومة الاتحادية وحكومة الاقليم مما اثر سلبا على تشريع العديد من القوانين وتنفيذها كما اثر سلبا على الشارع العراقي. وقال عليوي في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاحد ان "الاوضاع السياسيية تتأزم مع قرب الانتخابات حيث ان كل طرف  يريد ان يكون له دور وان يكسب القاعدة الجماهيرية لصالحه وهذا معروف لدى الاوساط السياسية فكلما قربت الانتخابات تكون هناك ازمات". ودعا العقلاء من السياسيين والذين يريدون مصلحة الشعب وتنشيط العملية السياسية والحفاظ على المكتسبات التي حققت خلال الفترة الماضية الى ان "يتعاملوا بوعي وان يجعلوا مصلحة الشعب العراقي فوق كل الامتيازات والمصالح". واوضح عليوي ان "الشعب العراقي مظلوم لعدة عقود ونزف الكثير من الدماء فعلى السياسيين من الخيرين ان يحترموا هذه التضحيات وان يثمنوا نزيف الشعب". وشهدت الساحة السياسية ازمة جديدة بين الاقليم والمركز على خلفية تشكيل قيادة عمليات دجلة لحماية المناطق المتنازع عليها حيث اعتبرت عدة احزاب كردية تشكيل قيادة عمليات دجلة محاولة لتصدير الأزمات الداخلية للحكومة الاتحادية وانها ستوجه رسالة الى التحالف الوطني والمكونات الأخرى توضح موقفا موحدا ووحدة صف الاقليم ضد خرق الدستور ومخاطر التفرد وعودة الدكتاتورية وخرق الشراكة الوطنية.انتهى م