{بغداد: الفرات نيوز} حمل ائتلاف دولة القانون الذي يتزعمه رئيس الحكومة نوري المالكي السياسيين كافة واصحاب القرار في البلاد مسؤولية استمرار وتفاقم الازمة السياسية. وقال النائب عن دولة القانون علي الفياض في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين ان "على الكتل السياسية كافة وقادتها التفاهم سريعا بشأن مختلف القضايا والمشكلات والخروج بنتائج ترضي الشعب". واوضح ان "المرحلة الراهنة في البلاد حرجة وتحتم تعاون الجميع في اطار النهج الدستوري واجراءاته المضمونة"، مبينا انه "يأمل ان يكون هناك وعي سياسي لحل كافة الاشكاليات". وشدد الفياض على انه "لا يمكن تحقيق كافة مطالب الكتل ولا بد ان يكون هناك توافقات بشأن القضايا كافة في مواجهة التحديات الكبيرة". واشار الى ان "عدم انسجام رؤساء الكتل السياسية هو جزء من المشكلة حيث هناك توجيهات منهم برسم السياسات النيابية وهذا يعد خطا فادحا"، موضحا انه "يفترض ان يترك لنواب الشعب المجال لتحديد اي القوانين اصلح والتعامل بروحية دستورية وقانونية". ويضع الشارع نصب عينيه ازمة سياسية فقد حلها وتناسى صناع القرار في البلاد ركيزة العمل والبناء الا وهو المواطن الذي باتت تتقاذفه امواج السياسة والسياسيين ومهاتراتهم لترمي به بين مطرقة الظروف المعيشية الصعبة وسندان الاوضاع وخاصة الامنية التي هي الاخرى اقترنت بتلك التقاطعات والاختلافات السياسية وباتت تتناسب طرديا معها وتفقد البلاد نتيجة لهذه المعادلة مواطنيها اما ضحايا الفقر والفاقة او الارهاب وبالتالي يكون العراق هو الخاسر الاكبر . انتهى2 م

  {بغداد : الفرات نيوز} اكد وزير النفط السابق ابراهيم بحر العلوم ان الازمة السياسية ما زالت مستحكمة على الرغم من اتفاق الجميع على التهدئة. وقال بحر العلوم في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين ان "الاجواء السياسية في البلاد تختلف عما كانت عليه قبل فترة والكل يعول على مهمة رئيس الجمهورية جلال طالباني على الرغم من ان الاخير لا يمتلك عصا سحرية لحل الازمة السياسية الراهنة". وشدد على ان "الازمة السياسية القائمة لن تحل مالم تكن هناك ارادة سياسية من الكتل لتخفيض سقوف مطالبها". واوضح بحر العلوم "نرى ضرورة عقد الرئاسات الثلاث اجتماعا لوضع اسس المعالجات للملفات العالقة ومن ثم عقد الاجتماع الوطني بين الكتل السياسية كافة لتقريب وجهات النظر وبالتالي حل الازمة السياسية الحالية". ويرى مراقبون ان حلول الازمة السياسية قد استعصت على الكتل وقادتها على الرغم من التحركات المكوكية لرئيس الجمهورية جلال طالباني الذي بذل جهودا يشار لها في حواراته مع الكتل وقادتها ومحاولاته التقريب بين الجميع وصولا الى حلول وسط للازمة السياسية في البلاد . انتهى2 م

{بغداد: الفرات نيوز} غادر رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي العاصمة بغداد صباح اليوم الاثنين متوجها إلى روسيا في زيارة رسمية.وقال مصدر مطلع لوكالة {الفرات نيوز} إن "المالكي توجه إلى روسيا الاتحادية على رأس وفد وزاري"، لكنه لم يوضح الهدف الرئيس من زيارة رئيس الوزراء إلى موسكو.وكان المالكي قد بحث الأربعاء مع اللجنة العليا للعلاقات الخارجية زيارته إلى كل من جمهورية روسيا الإتحادية وجمهورية التشيك.وتم التأكيد خلال الاجتماع على أن "تتواصل سياسة العراق في الإنفتاح وإقامة العلاقات مع الدول كافة وبما يحقق مصالح الشعب العراقي على الصعد السياسية والإقتصادية والعسكرية والتجاري".وقالت صحيفة "خبات" الكردية قبل أيام ان المالكي سيتوجه الى روسيا من اجل توقيع عقود لتسليح الجيش العراقي بقيمة 5 مليارات دولار.وبحسب الصحيفة فإن "هذه الصفقة تتضمن طائرات حربية واسلحة متطورة، وان الولايات المتحدة الاميركية تشعر بالقلق من هذه التطورات في العلاقة بين العراق وروسيا، وان هذه الصفقة سوف تؤثر على علاقة بغداد بواشنطن".وكشف المالكي في مقابلة مع تلفزيون روسيا اليوم مطلع هذا الشهر أن زيارته "تأتي في سياق سياسة الأبواب المفتوحة التي يتبعها العراق مع جميع دول العالم"، مبيناً أنها "تهدف إلى إحياء العلاقات مع روسيا وتطويرها في المجالات الاقتصادية والتجارية إضافة إلى التعاون العسكري ومساعي استكمال الجيش العراقي للتجهيزات اللازمة".وأضاف المالكي أن "هناك محاولة لتهويل مساعي العراق بهذا الاتجاه ولكن مساعينا تنحصر في إطار الدفاع الجوي وتجهيزات تتعلق بمكافحة الإرهاب"، فيما وصف المرحلة التي تشهدها المنطقة بأنها "مرحلة العلاقات التكاملية بين الدول وليس محاولات الهيمنة ومد النفوذ".انتهى.  {بغداد: الفرات نيوز} غادر رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي العاصمة بغداد صباح اليوم الاثنين متوجها إلى روسيا في زيارة رسمية. وقال مصدر مطلع لوكالة {الفرات نيوز} إن "المالكي توجه إلى روسيا الاتحادية على رأس وفد وزاري"، لكنه لم يوضح الهدف الرئيس من زيارة رئيس الوزراء إلى موسكو. وكان المالكي قد بحث الأربعاء مع اللجنة العليا للعلاقات الخارجية زيارته إلى كل من جمهورية روسيا الإتحادية وجمهورية التشيك . وتم التأكيد خلال الاجتماع لى أن "تتواصل سياسة العراق في الإنفتاح وإقامة العلاقات مع الدول كافة وبما يحقق مصالح الشعب العراقي على الصعد السياسية والإقتصادية والعسكرية والتجاري". وقالت صحيفة "خبات" الكردية قبل أيام ان المالكي سيتوجه الى روسيا من اجل توقيع عقود لتسليح الجيش العراقي بقيمة 5 مليارات دولار. وبحسب الصحيفة فإن "هذه الصفقة تتضمن طائرات حربية واسلحة متطورة، وان الولايات المتحدة الاميركية تشعر بالقلق من هذه التطورات في العلاقة بين العراق وروسيا، وان هذه الصفقة سوف تؤثر على علاقة بغداد بواشنطن". وكشف المالكي في مقابلة مع تلفزيون روسيا اليوم مطلع هذا الشهر أن زيارته "تأتي في سياق سياسة الأبواب المفتوحة التي يتبعها العراق مع جميع دول العالم"، مبيناً أنها "تهدف إلى إحياء العلاقات مع روسيا وتطويرها في المجالات الاقتصادية والتجارية إضافة إلى التعاون العسكري ومساعي استكمال الجيش العراقي للتجهيزات اللازمة". وأضاف المالكي أن "هناك محاولة لتهويل مساعي العراق بهذا الاتجاه ولكن مساعينا تنحصر في إطار الدفاع الجوي وتجهيزات تتعلق بمكافحة الإرهاب"، فيما وصف المرحلة التي تشهدها المنطقة بأنها "مرحلة العلاقات التكاملية بين الدول وليس محاولات الهيمنة ومد النفوذ".انتهى. 

          {بابل : الفرات نيوز} اعلن النائب عن كتلة المواطن النيابية علي شبر المباشرة بتوزيع منحة مجلس النواب في محافظة بابل . وقال شبر في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم ان "  المنحة التي بلغت قيمتها 100 مليون دينار تم توزيعها على ذوي الاحتياجات الخاصة فيما يخص دار المسنين ودار البراعم للذكور ودار الزهور للاناث " . واضاف شبر ان "المنحة كانت على شكلين الاول مبالغ نقدية والثاني تجهيز الدور المذكورة بكافة التجهيزات المطلوبة" . انتهى20 م

  {بابل:الفرات نيوز} أكد عضو مجلس محافظة بابل خالد السرياوي ان المناطق داخل القصبة القديمة بما فيها مرقد نبي الله ذو الكفل {ع} هي عراقية من حيث الملكية. وقال السرياوي لوكالة {الفرات نيوز} اليوم ان" لدينا الدليل الذي يثبت عائدية تلك الاراضي"، منوها الى ان" ما اشيع مؤخرا من ان اليهود طالبوا بتلك المناطق غير صحيح". ومن الجدير بالذكر ان اليهود الذين خرجوا من العراق وخاصة من ناحية ذو الكفل طالبوا باسترجاع تلك المناطق بما فيها مرقد نبي الله ذو الكفل {ع} الذي يحتوي في داخله كتابات عبرانية ويهودية.انتهى20 م