• Friday 25 October 2024
  • 2024/10/25 11:25:36

مصادر : سفر النواب الاكراد وعدم اتفاق الكتل على اعضاء مفوضية الانتخابات وراء تأجيل الجلسات الى ما بعد العيد بدلا من الاربعاء

{بغداد: الفرات نيوز} علمت وكالة {الفرات نيوز} الاسباب الحقيقية التي ادت الى عدم استمرار مجلس النواب بجلساته لغاية يوم الاربعاء كما كان مقررا له. وقال مصدر برلماني لوكالة{الفرات نيوز} انه بحسب اتفاق هيئة الرئاسة فان جلسات مجلس النواب من المقرر ان تستمر لغاية يوم الاربعاء المقبل الا ان سفر النواب الاكراد اليوم بالاضافة الى عدم اتفاق الكتل السياسية على قانوني المحكمة الاتحادية ومجلس القضاء واعضاء مفوضية الانتخابات ادى الى رفع الجلسة الى الثامن والعشرين من الشهر الحالي اي الى بعد عطلة عيد الفطر المبارك". واضاف ان" رئاسة المجلس وزعت جدول اعمال جلسة يوم الاربعاء على النواب الا انها اضطرت الى رفع الجلسة الى يوم 28 من الشهر الحالي بسبب تأكدها من عدم اكتمال النصاب القانوني يوم الاربعاء المقبل بالاضافة الى ان قانون المحكمة الاتحادية يحتاج الى ثلثي اعضاء المجلس والبالغة 217 نائبا". وكان مجلس النواب استمر بعقد جلساته منذ 24 تموز الماضي وعقد 10 جلسات متتالية كما انه لم يعطل دوامه ايام الخميس والسبت التي اعلنت الحكومة تعطيل الدوام فيهما.انتهى

تسعة نواب فقط حضروا جلسة اليوم بموعدها في الساعة العاشرة صباحا

{بغداد: الفرات نيوز} اكدت مصادر مطلعة ان عدد النواب الذين تواجدوا عند بداية جلسة اليوم الاثنين كان تسعة نواب فقط مما ادى الى تأجيل الجلسة لمايقارب الساعتين لحين اكتمال النصاب القانوني. وذكرت تلك المصادر لوكالة{الفرات نيوز} ان" جلسة اليوم الاثنين تأجلت ساعة و45 دقيقة وكان السبب عدم اكتمال النصاب اذ ان رئاسة المجلس سجلت حضور تسعة نواب فقط عند الساعة العاشرة وهو الموعد المحدد لبدء الجلسة". واضافت تلك المصادر ان" عدم حضور النواب ولد تذمرا كبيرا لدى هيئة رئاسة المجلس بالاضافة الى النواب الذين حضروا في هذا الوقت وطالبوا بان يكون هناك اجراء للنواب المتغيبين". واوضحت تلك المصادر ان"رئاسة مجلس النواب بينت انها ستلتزم في الجلسات المقبلة بالتوقيت المعلن وعندها سيتم من لم يحضر في هذا الوقت غائبا وان لم يكتمل النصاب خلال نصف ساعة فسوف ترفع الجلسة". يذكر ان جلسة اليوم شهدت تأخرا في عقدها وذلك بسبب عدم اكتمال النصاب.انتهى

مجلس النواب يرفع جلسته الى28 من الشهر الحالي بعد تمديده عمل المفوضية واكمال القراءة الثانية لرواتب اعضاء المجالس البلدية

  {بغداد: الفرات نيوز}رفع مجلس النواب جلسته الى 28 اب الحالي بعدما صوت على قرار بتمديد عمل المفوضية العليا المستقـلة للانتخابات لمدة 35 يوما وقرار بادانة الجرائم بحق المسلمين في بورما فضلا عن ثلاثة مشاريع ومقترحات قوانين . وفي بداية الجلسة التي استهلت بآي من الذكر الحكيم حث النجيفي لجنة العلاقات الخارجية على الاسراع باستضافة هوشيار زيباري وزير الخارجية للاطلاع على موقف الوزارة بخصوص زيارة وزير الخارجية التركي احمد داوود اوغلو الى كركوك. وصوت المجلس على قرار تضمن ادانة الجرائم المرتكبة ضد المسلمين في ماينمار (بورما) ودعوة المجتمع الدولي لاتخاذ الاجراءات العاجلة لحماية المسلمين ومطالبة المنظمات الانسانية ببذل الجهود للحفاظ على حقوق المسلمين في بورما بعدها ناقش المجلس التصويت على اعضاء المفوضية العليا المستقلة للانتخابات حيث اشار النائب الشيخ خالد العطية الى عدم التوصل الى اتفاق بشان عدد اعضاء المفوضية في ظل اختلاف وجهات النظر بين الكتل النيابية. من جهته اعرب النائب سلمان الجميلي عن الاستعداد للتصويت على 9 اعضاء لمفوضية الانتخابات. كما اكد النائب امير الكناني  دعم التيار الصدري للتصويت على 9 اعضاء لمجلس المفوضية بدلا من 15 عضوا. في حين لفت النائب عبد الحسين عبطان الى وجود خلافات في وجهات النظر بشان توزيع اعضاء المفوضية بحسب المكونات الاجتماعية. من جهته شدد النائب محسن السعدون على اهمية عدم تاخير عمل المفوضية كونه سيؤدي الى تاخير وتاجيل الانتخابات التي تعد خيارا شعبيا ودستوريا. ودعا النائب سردار عبد الله الى التريث بمسالة التصويت على اعضاء مجلس المفوضية لافتا الى اهمية حل المشاكل التي تعترض سبل توصل لجنة الخبراء. وأجلت هيئة الرئاسة التصويت على مقترح التعديل الاول لقانون المفوضية العليا لحقوق الانسان والمقدم من لجنتي حقوق الانسان والقانونية الى حين اخذ راي الحكومة كونه يرتب التزامات مالية عليها. وتم تأجيل التصويت على قرار بخفض أجور الطيف الترددي وإلغاء الأثر الرجعي على القنوات العراقية المسجلة داخل العراق حصراً وذلك دعماً لها ، والمقدم من لجنة الثقافة والاعلام ، لحين انضاجه. وفي مداخلات النواب بشان القرار اكدت النائبة مها الدوري على ضرورة تسديد مبالغ طائلة بذمة العديد من القنوات وعدم اسقاطها،مقترحة تشكيل لجنة لتدقيق التحاسب الضريبي للقنوات ومدى مطابقتها للقانون. واقترحت النائبة وحدة الجميلي تخفيض المبالغ المترتبة على القنوات الى النصف وليس بأثر رجعي كونها اموال للدولة. وايد النائب علي شبر تخفيض المبالغ المترتبة على بعض القنوات العراقية مشددا على اهمية دعم الفضائيات لايصال صوت البلد واستمرارية اداء دورها الاعلامي. ودعا النائب حسين الاسدي الى مراجعة مجلس الوزراء وهيئة الاعلام لمعرفة المبالغ المترتبة والجدوى التي ستتحقق من وراء القرار خاصة ان تلك المبالغ تعد اموالا للشعب العراقي. وطالب النائب حسين الهنداوي بعدم اسقاط الديون عن القنوات الفضائية بمعرفة اسماء وعدد القنوات المشمولة بالديون. من جانبه اكد صفاء الدين الصافي وزير الدولة لشؤون مجلس النواب ان صيغة القرار غير واضحة مما يتطلب انضاجه وتحويلة من قرار الى مشروع قانون، لافتا الى ان مبالغ تلك القنوات جزء من الايرادات العامة للدولة. واكدت لجنة الثقافة والاعلام في ردها على المداخلات على اهمية ان يكون مجلس النواب مبادرا لدعم الاعلام وحرية التعبير خاصة ان طلب التخفيض سبق ان تم تقديمه الى مجلس الوزراء الذي اوصى تلك القنوات بمراجعة مجلس النواب لتلبية طلبهم. بدوره دعا النجيفي اللجان المعنية في مجلس النواب لدراسة القرار وانضاجه وتقديمه قريبا الى المجلس. من ناحية اخرى انهى المجلس القراءة الثانية لمشروع قانون انضمام جمهورية العراق الى اتفاقية حماية وتعزيز تنوع اشكال التعبير الثقافي والمقدم من لجنتي العلاقات الخارجية والثقافة. وفي مداخلات النواب بشان مشروع القانون اكد النائب حبيب الطرفي على ان التصويت على الاتفاقية يعد امرا ضروريا من اجل الحفاظ على تنوع اشكال التعاون والتواصل الثقافي مع شعوب العالم. وايدت النائبة سميرة الموسوي التصويت على الاتفاقية بقوة من اجل تعزيز حرية التعبير كونه ينطلق من التنوع الذي يشهده المجتمع العراقي. اما النائب حميد بافي فقد اعتبر ان العراق بحاجة ماسة لما يعزز ويرسخ ثقافة التنوع مما يفرض التصديق على الاتفاقية. من جانبها اكدت لجنة الثقافة والاعلام اهمية التصويت على الاتفاقية كونها تحمل فوائد في تعزيز ثقافة المجتمع. واتم المجلس القراءة الثانية لمشروع قانون انضمام جمهورية العراق الى اتفاقية قمع الاعمال غير المشروعة الموجهة ضد سلامة الملاحة البحرية والمقدم من لجان العلاقات الخارجية والامن والدفاع والخدمات والاعمار. وفي مداخلات النواب شدد النائب عبد الخضر الطاهر الى الحاجة الى التوقيع على الاتفاقية لحماية المياه الاقليمية العراقية من القرصنة . واكد النائب بايزيد حسن على ضرورة الانظمام الى الاتفاقية كونها تؤكد الحاجة الملحة لمواجهة الاعمال غير المشروع في المياه الدولية التي يستفيد منها العراق في استيراداته. ورأى النائب محمود الحسن ان الاتفاقية تعد من الاتفاقيات الجماعية التي تفرض انضمام العراق اليها لافتا الى امكانية معاقبة الاشخاص اللذين يرتكبون جرما في السفن المتواجدة في الاماكن القريبة للبلد. من جانب اخر اتم المجلس القراءة الثانية لمقترح قانون إلغاء المادة (40) الخاصة بإيقاف رواتب أعضاء المجالس المحلية (الاحياء والقواطع) من قانون الموازنة العامة الاتحادية لجمهورية العراق للسنة المالية 2012 رقم (22) لسنة 2012 والمقدم من لجان القانونية والمالية والاقليم. وفي مداخلات النواب بشان مشروع القانون دعا النائب كمال الساعدي الى التفريق بين شريحة تضررت وقدمت خدمات كبيرة للمواطنين واخرى دفعت اموالا وبالتزوير دون ان يقدموا اي خدمة. واقترح النائب رياض غريب بتقديم نظام رواتب تقاعدي مستندا على سنوات الخدمة لرفع الضرر عن المتضررين المشمولين. وتساءل النائب صباح الساعدي عن مصير الاموال الخاصة بهذه الشريحة بعد ايقاف الرواتب المخصصة لهم. واشار النائب احمد المساري الى ان اللجنة المالية شكلت لجنة لتقديم مقترح لمراعاة شريحة الموظفين اللذين كانوا يعملون في المجالس المحلية. من جهتها طالبت النائبة فاطمة تومان باطلاق الرواتب من الموازنة والغاء الفقرة الخاصة بايقاف رواتب هذه الشريحة. واوضحت النائبة ايمان الوائلي ان المادة 40 ظلمت شريحة واسعة من ابناء الشعب العراقي عندما كانت تخدم البلد وسط الظروف الصعبة لافتة الى ضرورة محاسبة المزورين وسراق المال العام. ودعت النائبة وحدة الجميلي الى ان يقوم مجلس النواب بمطالبة هيئة التقاعد بالاستمرار بدفع الرواتب التقاعدية لحين الغاء الفقرة الخاصة بايقاف الرواتب. من ناحيته اكد النائب مطشر السامرائي على ضرورة اعادة التدقيق في الاسماء المشمولة بالتقاعد داعيا الى مكافحة حالات التزوير . من جانبها اكدت اللجنة القانونية على ضرورة الغاء المادة 40 من خلال قانون خاص مؤكدة الاخذ بنظر الاعتبار بافكار ومقترحات النواب. من جهته اكد النجيفي ضرورة معرفة رأي الحكومة بالغاء المادة 40 مشيرا الى انه سيتم تكليف ديوان الرقابة المالية بالتحقيق في مسالة مناقلة الاموال المخصصة بالموازنة بعد ايقاف رواتب هذه الشريحة.انتهى

السيد عمار الحكيم يبحث مع كتلة الاحرار الازمة السياسية وكيفية توحيد الصفوف

   {بغداد:الفرات نيوز} بحث رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم مع وفد من كتلة الاحرار برئاسة النائب بهاء الاعرجي الأزمة السياسية وكيفية توحيد الصفوف وخاصة مع المشاكل التي تحيط بالمنطقة. وذكر بيان للهيئة السياسية للتيار الصدري تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم ان" وفدا من كتلة الأحرار النيابية برئاسة النائب بهاء الاعرجي يرافقه كل من  أمير الكناني وعواد العوادي ورافع عبد الجبار ومشرق ناجي زار السيد عمار الحكيم في مقره بالمجلس الأعلى" . واضاف انه" تم التباحث بين الطرفين حول الأزمة السياسية وكيفية توحيد الصفوف وخاصة مع المشاكل التي تحيط بالمنطقة واهمها القضية السورية التي القت ظلالها على الوضع العراقي". واوضح البيان اَنه" تم مناقشة التصعيد الأمني وكيفية الخروج بتوصيات من اَجل دعم المؤسسات الأمنية ، وإعطائهم ملاحظاتنا الخاصة باختراقاتها من قبل الصداميين والإرهابيين". واكد الجانبان على تقوية التحالف الوطني وضرورة تحويله إلى مؤسسة تستطيع القيام بمهامها و أن لا يقتصر في بغداد حسب بل يجب ان تكون لكل المحافظات لانها هي السبب في وجود هذا التحالف.انتهى

كتلة المواطن: تقرير اللجنة الامنية ازاء التفجيرات الاخيرة {هزيل ومتواضع}

   {بغداد:الفرات نيوز}وصفت  كتلة المواطن المنضوية في التحالف الوطني اليوم الاثنين تقرير اللجنة الامنية الذي قدم للبرلمان ازاء التفجيرات بالهزيل والمتواضع. وقال عبطان في مؤتمر صحفي عقد داخل مجلس النواب وحضره مراسل وكالة{الفرات نيوز} اليوم الاثنين ان" اللجنة الامنية في البرلمان قدمت تقريرها ازاء التفجيرات التي حدثت مؤخرآ في البلاد",مشيرا الى ان" التقرير كان هزيلا ومتواضعا الى درجة بعيدة ولا يتناسب مع حجم الخروقات التي حدثت". واضاف" نحن ككتلة مواطن توجد لدينا مؤشرات على الكثير من القيادات الامنية التي نرى ضرورة تغييرها بشكل تحد من الخروقات التي تتكرر بين فترة واخرى". يذكر ان الشهر الماضي شهد هجمات ارهابية ضد المقار الامنية في بغداد والمحافظات كان ابرزها استهداف مقر مديرية مكافحة الارهاب والجريمة المنظمة إذ تم الهجوم على المقر بسيارتين مفخختين وثلاثة انتحاريين وراح ضحية الهجوم عدد من الشهداء والجرحى. وبشأن قضية هروب السجناء قال ان" هناك خللا كبيرا وفسادا اداريا وماليا واتفاقات سرية كلها تؤدي الى هروب هذا العدد الكبير من السجناء بين فترة واخرى. انتهى1