• Tuesday 24 December 2024
  • 2024/12/24 06:28:36

رحيل الباحث والمؤرخ زهير احمد القيسي عن عمر ثمانين عاما

{بغداد:الفرات نيوز} رحل الباحث والمؤرخ زهير احمد القيسي عن عمر ناهز الثمانين عاماوبحسب مصادر مقربة من القيسي فانه قد فارق الحياة بعد معاناة مع المرض..ويعد القيسي من ابرز العلماء والباحثين بالاضافة الى كونه صحفي  فقد عمل صحافيا في مجلة {الف باء} منذ اعدادها الاولى ويعتبر احد رواد الحركة الفكرية والثقافية في العراق منذ ستينيات القرن الماضي.ولد الراحل البغدادي عام 1932 بمنطقة العيواضية، واشتغل بالصحافة والادب والتأليف مع عمالقة الادب والفكر والفن والرياضة ، وكان يهوى العمل الصحفي وهو في دراسته الابتدائية.ويعتبر ديوانه الشعري {اغاني الشباب الضائعة}  و{طرزان هاملت الارتحال} و{الزراعة في التراث العربي} وكتاب {الشطرنج} و{الارقام والرياضيات} و{ابن بطوطة} من اهم مؤلفاته بالاضافة الى مؤلفات اخرى رائعة.كما فاز في العديد من الجوائز ونال شهادات تقديرية داخل وخارج العراق وعمل في مجال الاعلام بشتى اتجاهاته وقدم برامج تلفزيونية واذاعية كما كتب عنه العديد من الكتاب والصحفيين واحتفي به مرات عدة وتم تكريمه في المهرجانات والاحتفالات الرسمية والشعبية.انتهى  

قيادي في حزب طالباني : اعلان الدولة الكردية سيكون في غضون العشر سنوات المقبلة

{بغداد: الفرات نيوز}قال الملا بختيار القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني ان" الفرصة لم تحن بعد للاعلان عن دولة كردية مستقلة". وذكر يختياري بحسب صحيفة {روداو} الكردية ان الفرصة لم تحن بعد للاعلان عن دولة كردية مستقلة معربا عن اعتقاده  ان الامر سيحصل في غضون السنوات العشر المقبلة. الى ذلك أكد محمود محمد عضو المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكردستاني للصحيفة انه يجب ان يقنع دول الجوار بأن مسألة اعلان الدولة الكردية لن يؤثر عليها سلبا، كما يجب حل هذه المسألة مع بغداد بشكل سلمي. الى ذلك اتهم شاهو سعيد المتحدث باسم حركة التغيير قائدا كرديا لم يسمه بانه سيقف بالضد من تأسيس الدول الكردية، اذا لم تؤسس على يده، معربا عن اعتقاده ان فرصا سنحت لاعلان الدولة الكردية ولكن القادة لم يفعلوا.ودائما ما يثار موضوع اعلان الدولة الكردية وحق تقرير المصير الا ان توتر الاحداث في المنطقة ووجود الاكراد في سوريا وتركيا قد يسرع بعملية اعلان الدولة الكردية بحسب محللين سياسيين.انتهى

طالباني : القوى الارهابية تستغل الظروف السياسية الداخلية والاقليمية وعلى السياسيين تحاشي التصعيد السياسي والاعلامي

 {بغداد:الفرات نيوز} دان رئيس الجمهورية جلال طالباني سلسلة الإعتداءات الإرهابية التي إستهدفت الأبرياء في بغداد والديوانية وكركوك وصلاح الدين ونينوى.وذكر طالباني في بيان له تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم ان" قوى الظلام والجريمة شنت سلسلة من الاعتداءات الإرهابية الآثمة اليوم مستهدفة المواطنين الأبرياء الذين سالت دماؤهم في هذا الشهر الفضيل في بغداد والديوانية وكركوك وصلاح الدين".واضاف إن" منفذي هذه الإعمال الارهابية الجبانة يحاولون استغلال ظروف سياسية داخلية وإقليمية بالغة الحساسية بهدف زعزعة الأمن والاستقرارفي العراق، وبث الهلع والخوف مستهدفين جميع المكونات العراقية، سعيا منهم لـتعطيل الجهود الرامية إلى إيجاد حلول نهائية للأزمة السياسية لراهنة، وتجاوز المشكلات والخلافات والسير بالبلد نحو استتباب الامن والاستقرار".واوضح الرئيس طالباني ان" جميع القوى والاطراف الحريصة على امن بلدنا العزيز وتمتع مواطنيه بالاستقرار مدعوة الى العمل الجاد للتوصل إلى حلول جذرية ودستورية للازمات السياسية، وتوحيد الصف والكلمة، وتغليب المصلحة العامة للوطن والمواطن، والابتعاد عن أجواء التوتر السياسي التي تنعكس على حياة المواطن معيشيا وأمنيا، والمساهمة الفعالة في تعزيز الأمن بصرف النظر عن الاختلافات السياسية فحياة المواطن أغلى من كل شيء أخر".وتابع بالقول إن" استئناف الفلول الإرهابية أعمالها الإجرامية بعد الضربات الموجعة التي تلقتها يتطلب منا جميعا تحاشي مواقف التصعيد السياسي واللجوء الى الحوار الوطني الجاد الذي يوفر أرضية مناسبة لبلوغ التفاهم الوطني المنشود، لذا نهيب بجميع القوى والاطراف  السياسية ان توحد مواقفها في مواجهة فلول الإرهاب، وأن تكرس خطابها السياسي والإعلامي لاشاعة روح الحوار وقيم الديمقراطية الحقة، والتفكير بجدية في سبل توفير الخدمات للمواطنين، واستكمال مسيرة بناء العراق الجديد، والتنديد بهذه الجريمة وفضح مرتكبيها ومن يقف وراءها، وإنزال أقصى العقوبات بهم، ونطالب اجهزتنا الأمنية وكل مؤسسات الدولة والمواطنين عامة ابداء المزيد من اليقظة والحذر لاحباط النوايا الاثيمة لقوى الظلام والجريمة".واشار " نحن اذ ندين بشدة وغضب هذه الجرائم الارهابية الدموية، نسأل الله تبارك وتعالى أن يتغمد شهداءنا برحمته الواسعة، ويسكنهم فسيح جناته ويلهمنا وذويهم الصبر والسلوان ويمن على الجرحى بالشفاء العاجل".وشهدت العاصمة بغداد وبقية المحافظات سلسلة من التفجيرات بالسيارات المفخخة والعبولات الناسفة راح ضحيتها العشرات من الشهداء ومئات الجرحى اغلبهم من المدنيين.انتهى  

برهم صالح : عودة طالباني ستستهم في حل الاشكالات وفتح عودة الضباط في الجيش السابق خطر ويجب مناقشته مع المالكي

{بغداد: الفرات نيوز}ذكر نائب الأمين العام للاتحاد الوطني الكردستاني برهم صالح ان عودة رئيس الجمهورية جلال طالباني المرتقبة من رحلته العلاجية ستسهم في حلحلة الخلافات القائمة على الساحة السياسية . وقال خلال كلمته في جلسة المجلس المركزي للاتحاد الوطني الكردستاني بحسب الاعلام المركز للاتحاد الوطني الكردستاني اليوم ان" التغييرات التي تشهدها المنطقة كبيرة وخطيرة وستلقي بظلالها على كردستان والعراق داعيا الى التمسك باجراء اصلاحات حقيقية والتأكيد على تصويب ورقة الاصلاحات التي من المقرر ان يقدم التحالف الوطني بنودها الأساسية الى الشركاء في العملية السياسية. وعد العقود التي وقعها إقليم كردستان مع الشركات العالمية للاستثمار في قطاع النفط في الإقليم بالمكسب الكبير، مشيراً الى ان سياسة الاقليم النفطية شفافة وتعتمد المعايير العالمية كاساس لها ، مطالباً بتحقيق اعلى قدر من الشفافية في التعامل مع هذا الملف الحيوي. وحذر صالح من خطورة فتح الباب على مصراعيه أمام عودة القيادات العسكرية في زمن النظام السابق الى الخدمة في الجيش العراقي ، مشدداً على ضرورة فتح هذا الملف مع القائد العام للقوات المسلحة لتدارك الموقف والحد من تداعياته الخطيرة.انتهى

باقر الزبيدي لـ{لفرات نيوز} : على الاجهزة الامنية والمسؤولين عن سلة غذاء الفقراء ان يتقوا الله بابناء الشعب العراقي وحمايتهم

 {بغداد:الفرات نيوز} حمل رئيس كتلة المواطن النائب باقر جبر الزبيدي قادة الاجهزة الامنية مسؤولية تفجيرات اليوم التي راح ضحيتها عشرات الشهداء ومئات الجرحى في العاصمة بغداد وبقية المحافظات.وقال الزبيدي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم" اما حان الوقت لقادة الاجهزة الامنية ومسؤوليها ان يتقوا الله في ارواح الابرياء"، مضيفا "اما آن للمسؤولين عن سلة غذاء الفقراء ان يتقوا الله فيهم".واضاف انه" على الاجهزة الامنية ومسؤوليها والمسؤولين عن سلة غذاء الفقراء ان يتقوا الله بابناء الشعب العراقي وحمايتهم من التنظيمات الارهابية التي اسالت دمائها بغير حق".وشهدت العاصمة بغداد وبقية المحافظات سلسلة من التفجيرات بالسيارات المفخخة والعبولات الناسفة راح ضحيتها العشرات من الشهداء ومئات الجرحى اغلبهم من المدنيين.انتهى