{بغداد:الفرات نيوز} اعلنت امانة بغداد افتتاح ملعب لكرة القدم في منطقة الفضيلية شرقي بغداد تم تجهيزه بالثيل الصناعي ووفق المواصفات والتصاميم العالمية. وذكر بيان لامانة بغداد تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الثلاثاء ان "دائرة بلدية بغداد الجديدة افتتحت خلال حفل حضره عدد من المسؤولين المحليين ووجهاء وشيوخ وحشد من اهالي منطقة الفضيلية ملعب {الفضيلية} لخماسي الكرة ضمن المحلة {753} بعد ان انجز بطريقة التنفيذ المباشر". وأضاف ان "ارضية الملعب جهزت بالثيل الصناعي لاقامة البطولات والفعاليات والنشاطات الرياضية ضمن خطة موسعة لبناء عشرات الملاعب الرياضية وبعض الفعاليات الترفيهية مع استملاك المساحات الفارغة ضمن التصميم الاساس لمدينة بغداد لانشاء فعاليات مهمة عليها". وتابع ان "هذا الملعب سيحتضن كثيراً من الفعاليات والبطولات والانشطة الرياضية في اطار الدعم الواسع واللامحدود الذي توليه امانة بغداد لقطاع الشباب والرياضة والاهتمام بالحركة الرياضية في العاصمة بغداد". واشار البيان الى ان "امانة بغداد افتتحت في وقت سابق عدداً من الملاعب الرياضية لخماسي الكرة ضمن قواطع الدوائر البلدية بعضها مسقفة والاخرى مفتوحة وتجهيزها بجميع الخدمات الضرورية".انتهى م

  {بغداد:الفرات نيوز} رجح النائب عن التحالف الوطني جواد البزوني أن يكون انعدام ثقة رئيس الوزراء نوري المالكي بالأطراف السياسية الأخرى وراء عدم تقديمه لأسماء الوزراء الأمنيين. وما تزال مقاعد وزيري الدفاع والداخلية شاغرة منذ تشكيل الحكومة في أواخر العام 2010 ما أدى الى تسيير أعمالها بالوكالة. وقال البزوني في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء إن "عدم تقديم المالكي لأسماء الوزراء الأمنيين دليل على أنه غير واثق بالأطراف السياسية الأخرى ويمتلك مخاوف من جانبهم". وأضاف إن "المالكي يحترز من الاختراق الموجود في العملية السياسية من قبل بعض الأطراف ولا يود أن تكون هذه المناصب الحساسة بيد أناس يستغلونها لمصالح خاصة". وأشار البزوني إلى أن "وضع الملف الأمني تحت مسؤولية رئيس الوزراء و أمام أنظاره يعد سببا آخر في تأخير تقديم اسماء الوزراء الأمنيين ليضمن عدم تدخل أو ضغط من أطراف خارجية في الملف الأمني والتعامل معه داخليا لحساسيته دون اطلاع الآخرين على أسراره". يذكر أن مسألة الوزراء الأمنيين دخلت عامها الثاني منذ تأسيس الحكومة في العام 2010 بسبب عدم توافق الكتل السياسية على أسماء المرشحين لهذه الوزارات الحساسة.انتهى2 م

   {الديوانية:الفرات نيوز} اعلن مسؤول مستشفى الديوانية احمد الخزاعي أن حصيلة التفجير الارهابي الذي طال سوق الديوانية صباح اليوم بلغت استشهاد {26} مواطنا وجرح {62} اخرين. وقال الخزاعي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء ان "سيارات الاسعاف جلبت العشرات من المواطنين المصابين بجروح مختلفة جراء هذا الانفجار وقد تم اتخاذ الاجراءات السريعة لاسعافهم داخل مستشفى الديوانية، فيما نقلت الجثث الى دائرة الطب العدلي". يذكر أن محافظة الديوانية تعرضت صباح اليوم الى عمليات إرهابية راح ضحيتها العشرات من المدنيين الأبرياء.انتهى9

   {الديوانية:الفرات نيوز} كشف مصدر مسؤول في الدفاع المدني انه مازال هناك تحت الانقاض ضحايا كثر جراء انفجار سيارة مفخخة في سوق الديوانية. وقال المصدر المسؤول لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء انه "تحت الانقاض يوجد ضحايا كثر ومازالت فرق الانقاذ في الدفاع المدني واهالي المدينة يعملون على رفع الانقاض لخروج الضحايا". واضاف انه "لم يعرف الى الان اعداد الضحايا الموجودين تحت الانقاض". ونوه المصدر المسؤول الى "وجود حظر تجوال في المحافظة كما تم تبليغ الدوائر الحكومية الى انهاء الدوام الرسمي في تمام الساعة الحادية عشرة صباحا". يذكر أن محافظة الديوانية تعرضت صباح اليوم الى عمليات إرهابية راح ضحيتها اكثر من {100} شهيد وجريح كحصيلة اولية جراء انفجار سيارة مفخخة داخل سوق الديوانية.انتهى9

{بغداد: الفرات نيوز } – اعلنت لجنة المساءلة والعدالة النيابية،ان اعضاء هيئة المساءلة والعدالة سيكونون أخر دورة لان ملف المساءلة والعدالة سيغلق خلال الفترة المقبلة.وقال النائب حسن الجبوري لـوكالة {الفرات نيوز } إن"هذه الدورة ستكون الأخيرة لاختيار اعضاء هيئة المساءلة والعدالة لان الكتل السياسية متفقة  على انهاء هذا الملف خلال الدورة الحالية ". واوضح أن " هناك عشرات الاف الملفات التي تنتظر من الاعضاء الجدد معالجتها بصورة حقيقية ". وكانت هيئة المساءلة والعدالة، وهي التسمية البديلة للهيئة الوطنية العليا لاجتثاث البعث، قد أنشئت بقانون صادر عن سلطة الائتلاف المؤقتة برئاسة الحاكم الأميركي بول بريمر بتاريخ 16نيسان/ ابريل 2003 لاجتثاث هيكل حزب البعث في العراق وإزالة قيادته في مواقع السلطة. وتضمن عمل اللجنة توفير معلومات تكشف عن هوية البعثيين من ذوي درجات عضوية محددة (عضو فرقة فما فوق) ليتم فصلهم من مرافق الدولة.